ثورة الشام وضعت العالم في مازق والنصر قريب :
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002127891747ان استمرار القتل و القمع الهمجي بالدعم العالمي الاستكباري سيبقى عاجزا عن الاجهاز على ثورة الشام المباركة ان شاء الله وهذا لا يحتاج إلى أدلّة فثورة الشام ليست يافعه وانما بدأت بوعي الشباب وعنفوانهم ولولا حبل الناس امريكا وروسيا وايران والعملاء الذيين مدوا للنظام المتهالك اسباب الحياة لكان في مزابل التاريخ منذ زمن بعيد لكن حكمة الله بالغة فالثورة قد اوصلت هذا النظام الى مرحلة الياس بعد ان لم يستطيعوا ايجاد بديل له فهو في قبضة الثورة منذ زمن بعيد فالثورة ليست في مازقا بل على العكس تماما فالنظام والقوى العالميه الداعمة له هي في المأزق حيث انفضح العالم اجمع وبان عوارة واول ما كشفت عنه ثورة الشام هو رجال اهل الشام وتضحياته البطولية التي تنبع من معينِ عزيمة لا تنضب، وعطاء جزيل لا ينقطع باذن الله والنابع من إدراك واع لمتطلبات وشروط النصر الذ يعطية الله لمن يشاء والذي أصبح قاب قوسين أو أدنى.. وذاك ما يؤكّده انتشار واسع لعبارةٍ تقول "النصر صبر ساعة!"..فبمزيد من "التضحيات البطولية" والالتفاف حول المخلصين وبالوحدة الفصائليه على الكتاب والسنة في هذه المرحلة الحاسمة من مسار الثورة الشاميه نصل الى الخلافة على منهاج النبوة بعدا انتهاء مرحلة التمحيص والابتلاء التي تسبق النصر العظيم
قال تعالى "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب
موسى عبد الشكور