الجزيرة ونصرة رسول الله خيارات

[عبق الجنان]

قناة الجزيرة! ألا ترعوي عن عداوتها لأمة محمد صلى الله عليه وسلم؟؟
ألا تكف عن تصغير الأمة وغضبها على الكفر وديدنه؟
ألا تنتهي عن تلاعبها بالعقول واستصغارها للمسلمين؟

تروج وتلمع للمنبطحين ،، وتعمى الأين في عدسات مصوريها وتخرس ألسن مذيعيها عندما يرون هبة الأمة والتفافها حول حملة الدعوة...
فالحل عند أولئك الذين اتقنوا فن الانبطاح للغرب،، وأجادت ألسنتهم خطب الاعتذار والتملق صار بمقاطعة اقتصادية،، وهم أول من يركض لبضاعة الغرب لاهثاً..
والجزيرة تقوم بمهمتها على الوجه الأتم وبالصورة الأكمل.. بل إنها تنقل غير الصورة وتري الحقيقة على خلاف وجهها،، فمطالب الأمة بإقامة الخلافة التي تقتص لرسولنا حولتها أعين الجزيرة لمقاطعة بضائع أجنبية!

وهاكم تقريرها عن غضبة الأمة لنبيها عليه السلام.لتروا حجم التشويه والتحريف،والتضليل

تقرير الجزيرة:مظاهراتمتواصلة ضد الإساءة للاسلام

تواصلت المظاهرات المنددة بالإساءة للإسلام عبر الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم والرسوم الكاريكاتيرية التي نشرتها صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية، وتعالت المطالب باللجوء إلى خيار المقاطعة الاقتصادية والدبلوماسية.
ففي نيجيريا تظاهر عشرات الآلاف اليوم السبت في شوارع كانو ثاني أكبر مدن البلاد، وسار المتظاهرون عدة كيلومترات داخل المدينة هاتفين "الموت لأميركا، الموت لإسرائيل، الموت لأعداء الإسلام".

ونظمت المظاهرة الحركة الإسلامية في نيجيريا، وقال محمد توري العضو بالحركة وأحد متزعمي المظاهرة إن نزولهم الشارع كان من أجل التعبير عن غضبهم ورفضهم للفيلم المسيء، وأكد أن المظاهرة جاءت أيضا لمطالبة الحكومة الأميركية بوقف مثل هذه الأعمال المسيئة للإسلام".

وشهدت مدينة دورتموند غربي ألمانيا اليوم مظاهرة ضمت نحو مائتي شخص احتجاجا على الفيلم الأميركي المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وحمل المتظاهرون لافتات مكتوبا عليها "لا للعنف نعم للتسامح" و"نحن نحب رسولنا". وشهدت ألمانيا أمس الجمعة أولى الحركات الاحتجاجية ضد اعتزام حزبين ينتميان لليمين المتطرف عرض الفيلم المسيء في ألمانيا واتسمت تلك الاحتجاجات بالطابع السلمي.

وطالب وزير التنمية الألماني ديرك نيبل بحظر عرض الفيلم بألمانيا، وفي مقابلة مع صحيفة "بيلد" الألمانية الصادرة اليوم قال نيبل -المنتمي الحزب الديمقراطي الحر الشريك لالائتلاف الحاكم- إن "مثل هذا الفيلم لا ينبغي عرضه إذ أنه لا ينبغي علينا سكب المزيد من الزيت على النار". وأكد أنه من أنصار حرية الرأي لكنه يعرف "أن لهذه الحرية حدودا"، وأوضح أن من يرون أن حرية الرأي لا حدود لها لا يدركون مدى الصراعات التي يمكن أن تثيرها مواقفهم.


هل صارت حرية الرأي هي القضية؟؟ ألا تعي الجزيرة وساساتها أن قضية سياسية بامتياز،وأنها حرب عقائدية على الإسلام؟؟


بينما لونظرنا لحقيقة الأمر وواقع أعمال المسلمين لنصرة الاسلام لوجدنا عزة وتضحية وحبا جما للاسلام،وشوقا عارما لتحكيم شرع الله،، ورفضا لكل المتخاذلين الذين يسارعون بالاعتذار للغرب لا لرسلهم عن تقصيرهم في نصرته!

=========
رسالة قوية توجهها هذه الاخت المسلمة الى رئيس مصر بسبب موقفه من الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم
تكلمت فأبدعت وأظهرت دور المراة في محاسبة الحاكم
مستدلة بآيات من القران الكريم
صدعت بكلمة الحق في وجه حاكم انتخبوه ظناً منهم أنه سيطبق شرع الله
ولن نتسائل أين الفضائيات المعروفة ، لماذا لم تنقل كلامها ، فأمثال هذه المرأة ليس لهم مساحة على الشاشات الفضائية العلمانية .





دعوة من حزب التحرير باكستان لنصرة رسول الله
بعنوان "راية رسول الله تجمعنا"


وكانت الاستجابة
يوم غضب في باكستان



للخبر كاملاًومزيدمن الصور>>
المسيرة الضخمة في كراتشي غضبا لاهانة رسول الله،،صفعة على وجوه حكام باكستان



وهذا ما تتغاضى عنه الجزيرة وأخواتها..

أهل المغرب يخرجون نصرة لله ورسوله ويرفعون راية العقاب....
الله أكبر ولله الحمد والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين...


كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين تنتظم وقفة نصر لحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم




ومن ثوار سورياا الجريحة رسالة..

إلا رسول الله .. سنترك ثورتنا لنثور لك "يا حبيبنا محمد"

وسنجعل الشام بإذن الله عُقر دار الإسلام كما بشرتنا يا رسول الله..


هذا هو ماتريده الأمة،،وهذا ما تراه فيماضيها ومستقبلها

[أم سلمة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيك على الربط بين التناول الإعلامي لقناة الجزيرة وبين الأحداث المصيرية التي تمر بها الأمة الإسلامية وبيان الفجوة بينهما مما يضرب ثقة المتلقي في هذه المؤسسة الإعلامية التي ذاع صيتها لسنوات عديدة وهي تعمل بجد لسلخ الأمة عن هويتها الإسلامية وإبعادها عن دينها وعن قضاياها المصيرية .

[ام عاصم]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

محاولات الاعلام لتضليل الأمة مستمر ولن تتوقف ، بل يزداد مع ازدياد تجمع الأمة حول مطلب الخلافة والعودة لتحكيم شرع ربها .
والامة لم يعد يخفى عليها ما يقوم به الاعلام من تضليل وتحريف الجزيرة وغيرها من وسائل الاعلام التابعة المسيسة لصالح الغرب،
وخاصة عندما يكون من بين أبناء الامة أمثالك يا عبق
يقف للجزيرة بالمرصااد