منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

> اللغة العربية لها قداسة فاحذروا التهكم عليها
الخلافة خلاصنا
المشاركة Jan 27 2016, 10:34 AM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



اللغة العربية لها قداسة فاحذروا التهكم عليها


اللغة العربية لغة القرآن الكريم، عندما ضعفت، ضعفت دولة الخلافة، عندما ضعفت ضعف فهمنا لإسلامنا، ولا يمكن فهم الإسلام بشكل صحيح إلا بإتقان اللغة العربية، وانظر كيف نظر أسلافنا الى اللغة العربية لتدرك كم هي خسارتنا بعدم اتقاننا للغتنا، فهذا عمر رضى الله عنه يأمر بألا يقرئ القرآن إلا عالم باللغة, ويأمر أبا الأسود ليضع النحو, ويقول: "تعلموا العربية فإنها تثبت العقل, وتزيد المروءة", ويقول: "إياكم ورطانة الأعاجم", ويقول: "تعلموا النحو كما تتعلمون السنن والفرائض"، ويقول ابن تيمية, رحمه الله, موضحا الترابط بين الإسلام, واللغة العربية: "فتعلم اللغة العربية من الدين, ومعرفتها فرض واجب, فإن فهم الكتاب والسنة, فرض, ولا يفهمان إلا بفهم اللغة العربية, وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب." ويقول الشافعي رحمه الله: "إن الله فرض على جميع الأمم تعلم اللسان العربي بالتبع لمخاطبتهم بالقرآن, والتعبد به."

حتى الأعداء شهدوا للغة العربية، من مثل المستشرق الايطالي جويدي حيث تغزل باللغة العربية قائلا: "اللغة العربية الشريفة آية في التعبير عن الأفكار, فحروفها تميزت بانفرادها بحروف لا توجد في اللغات الأخرى, كالضاد والظاء والعين والغين والحاء والطاء والقاف, وبثبات الحروف العربية الأصيلة, وبحركة البناء في الحرف الواحد بين المعنيين, وبالعلاقة بين الحرف والمعنى الذي يشير إليه. أما مفرداتها, فتميزت بالمعنى والاتساع والتكاثر والتوالد, وبمنطقيتها (منطقية في قوالبها), ودقة تعبيرها من حيث الدقة في الدلالة والإيجاز, ودقة التعبير عن المعاني."

أما في هذه الايام التي يحيا فيها المسلمون هذه الحياة الاليمة في ظل الانظمة الرأسمالية وفي ظل غياب الخلافة، نرى الكثيرين ممن يسبون العرب ويتهكمون عليهم لتخلفهم عن ركب العالم التكنولوجي والسياسي ولما يعانيه العالم الاسلامي من ويلات، وتظهر كثيرا هذه التهكمات في الكاريكاتيرات، عندما يسب العرب على ما يشاهد منهم من سعي البعض وراء شهواتهم وبطونهم وغيره.

في الحقيقة يجب الحذر من هذ الامر، فصحيح ان وضع المسلمين جميعا بما فيهم العرب في هذا الوضع المتردي، ولكن يجب ان يعلم اولا ان اللغة العربية هي:
• لغة القران الكريم، قال تعالى: {بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ}
• لا يفهم القران الكريم بغير اللغة العربية
• لا يمكن فهم سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بغير اللغة العربية
• لا يمكن الاجتهاد بغير اللغة العربية
• لا يمكن فهم الاسلام بغير اللغة العربية
• لا يمكن إنهاض المسلمين بغير اللغة العربية
• لا يمكن أن يتغير الحال بغير اللغة العربية


ولذلك كانت طاقة اللغة العربية وطاقة الاسلام ان امتزجتا أصبحتا طاقة قوية دافعة للتغيير وبهما معا ينتشر الخير في العالم، فالطاقة العربية وحدها لا شيء، والاسلام لا يوجد بدون اللغة العربية، ولذلك كانت اللغة العربية هي احد المكونات الرئيسة لفهم الاسلام ونشره والدعوة إليه.

فنحن كمسلمين لا تعتز باللغة العربية لأننا عرب، فاللغة وحدها لا قيمة لها بدون الإسلام، ولذلك نبراسنا قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عندما قال: "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله"، نعم عزتنا وقوتنا هي بتمسكنا بالإسلام، ولكن كما قلنا سابقا ان فهم الاسلام وحمله ونشره لا يمكن أن يتم بدون اللغة العربية.

والملاحظ أيضا أن التخلف الذي تحدثنا عنه سابقا أصاب المسلمين بشكل عام عرب وغير عرب، وهذا إن دل على شيء فيدل على ان سبب التخلف ليس كوننا عربا، بل بسبب تخلفنا وابتعادنا عن اسلامنا الذي هو سبب قوتنا، ولن نرجع الى صدارة العالم الا ان اقمنا دولة الخلافة دولة القران لتطبق الاسلام في العالم، وخير البلاد لإقامة دولة الاسلام هي البلاد العربية، ولا يعني ذلك ان اقامة الخلافة في غير البلاد العربية غير ممكنة او غير جائزة.

ولكن هنا نريد التركيز على خطر التهكمات التي تحصل على العرب، سواء بقصد أو بدون قصد، ومن آثار هذه التهكمات:
1- جعل الناس تنفر من العرب وهذا يعني النفور من اللغة العربية، فاصبحنا ننظر لمن يتحدث لغة ثانية غير اللغة العربية بانه انسان متحضر، حتى لو كان لا يتقن اللغة العربية الفصحى.
2- تيئيس الناس من عملية التغيير في البلاد العربية، وذلك بإعطاء صورة ان العرب أناس متخلفين لا يمكن ان يحصل في بلادهم عملية تغيير.
3- محاولة حصر المشكلة في العرب وابعاد الانظار عن ان المشكلة هي الابتعاد عن تطبيق الاسلام في دولة الخلافة.
4- تقديس الدول الغربية واللغات الاجنبية والانسان الاجنبي كانسان متحضر، وان الانسان العربي انسان متخلف، وهذا يوجد عقد النقص عن الانسان المسلم العربي ويجعله يعمل على تقليد الغربيين، واول التقليد الاهتمام بلغتهم.



وغيره من الآثار المدمرة للتهكم على العرب، وليعلم الجميع انه لن يعود للغة العربية مجدها وعزها الا بعودة الخلافة، عندما تكون اللغة العربية اللغة الرسمية لدولة الخلافة، وتقوى اللغة العربية بقوة دولتها، يقول ابن خلدون: "إن قوة اللغة في أمة ما تعني استمرارية هذه الأمة بأخذ دورها بين بقية الأمم, لأن غلبة اللغة بغلبة أهلها, ومنزلتها بين اللغات صورة لمنزلة دولتها بين الأمم."
Go to the top of the page
 
+Quote Post
 
Start new topic
الردود
الخلافة خلاصنا
المشاركة Apr 14 2016, 07:31 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



لغة لها أعداء


لم تعرف أمةٌ أو شعبٌ مكانة لِلُغتها كما عرف العرب مكانة لغتهم، ولم ترقَ لغة في الأرض إلى المستوى الذي رقيت إليه لغة العرب، فقد كانت عندهم البضاعة والصناعة، يقيمون لها أسواقاً يجتمع فيها الشعراء والأدباء والرواة من كل مكان، ومحكِّمون يُميّزون غثّها من سمينها، وجوائز تعطى لأعذبها وأنقاها منطقاً، وتُعلّق أجمل مقطوعاتها على أبواب الكعبة -أقدس أماكنهم شرفاً-.

وفي غمرة عزّهم وفخرهم بتلك البضاعة، جاءهم قرآن من ربهم يتحدّاهم في أعظم ما يملكون، يتلو عليهم آياتٍ أذهلهم جمالها، وهزّتهم روعتها، وخَلَبَ ألبابَهم إحكامها، فما كان منهم إلاّ أنْ أقرّوا بصدقها، وآمنوا بها حقاً من عند بارئهم إلاّ من استكبر منهم وأبى، وبذلك رفع الله مكانة لغتهم من عليٍّ إلى أعلى، وشرّفها بأن جعلها لغة القرآن الكريم، يقول ابن كثير في تفسير قوله تعالى في سورة يوسف "إنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ»: «وَذَلِكَ لِأَنَّ لُغَة الْعَرَب أَفْصَح اللُّغَات وَأَبْيَنهَا وَأَوْسَعهَا وَأَكْثَرهَا تَأْدِيَة لِلْمَعَانِي الَّتِي تَقُوم بِالنُّفُوسِ فَلِهَذَا أَنْزَلَ أَشْرَفَ الْكُتُب بِأشْرَف اللُّغَات عَلَى أَشْرَف الرُّسُل بِسِفَارَةِ أَشْرَف الْمَلَائِكَة وَكَانَ ذَلِكَ فِي أَشْرَف بِقَاعِ الْأَرْض وَابْتُدِئَ إِنْزَاله فِي أَشْرَف شُهُور السَّنَة وَهُوَ رَمَضَان فَكَمُلَ مِنْ كُلّ الْوُجُوه».

نعم، إن لغة القرآن العظيم أفصح اللّغات وأوسعها على الإطلاق، وهذا ما أقرّ به أعداؤها قبل علمائها:
1ـ يقول المستشرق الفرنسي «رينان»: «من أغرب المُدْهِشات أن تنبتَ تلك اللّغةُ القوميّةُ وتصل إلى درجة الكمال وسط الصحاري عند أمّةٍ من الرُحّل، تلك اللّغة التي فاقت أخواتها بكثرةِ مفرداتها ودقّةِ معانيها وحسنِ نظامِ مبانيها، ولا نعرف شبيهاً بهذه اللّغة التي ظهرت للباحثين كاملةً من غير تدرّج وبقيت حافظةً لكيانها من كلّ شائبة» (مجلة اللّسان العربي، 24/8).
2ـ قال المستشرق الألماني «يوهان فِك»: «إنّ العربية الفصحى لتَدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسياً لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قد قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزاً لغوياً لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية، لقد برهن جَبَروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر» (الفصحى لغة القرآن ، أنور الجندي).
3ـ قال المستشرق الألماني «نولدكه» عن العربية وفضلها وقيمتها: «إنّ اللّغة العربية لم تَصِرْ حقّاً عالميةً إلاّ بسبب القرآن والإسلام ...وهكذا كان لا بُدّ أنْ يكون لهذا الكتاب من التأثير على لغة المنطقة المتّسعة ما لم يكن لأيّ كتابٍ سواه في العالم ..» (اللّغة العربية، نذير حمدان).
4ـ قالت المستشرقة الألمانية «زيغريد هونكة»: «كيف يستطيع الإنسان أنْ يُقاوم جمالَ هذه اللّغة ومنطقَها السليم وسحرَها الفريد؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللّغة، فلقد اندفع الناس الذين بقوا على دينهم في هذا التيار يتكلمون اللّغة العربية بشغفٍ، حتى إنّ اللّغة القبطية مثلاً ماتت تماماً، بل إنّ اللّغة الآرامية لغة المسيح قد تخلّت إلى الأبد عن مركزها لتحتلّ مكانها لغة محمد» (عن كتاب : شمس العرب تسطع على الغرب).
5- يؤكد المؤرخ «دوزي» أنّ أهل الذوق من الإسبان بهرتهم نصاعة الأدب العربي واحتقروا البلاغة اللاتينية، وصاروا يكتبون بلغة العرب الفاتحين، فاللّغة العربية ظلت أداة الثقافة والفكر في إسبانيا إلى عام 1570م، ففي ناحية «بلنسية» استعملت بعض القرى اللّغة العربية لغة لها إلى أوائل القرن التاسع عشر» (تاريخ مسلمي اسبانيا، الجزء الأول).


6ـ وعبّر الأستاذ «ماسنيون» قائلا: «إنّ المنهاج العلمي قد انطلق، أول ما انطلق باللّغة العربية، ومن خلال العربية في الحضارة الأوروبية. إنّ العربية استطاعت بقيمتها الجدلية، والنفسية، أن تضفي طابع القوة على التفكير الغربي، إنّ اللّغة العربية أداة خالصة لنقل بدائع الفكر في الميدان الدولي، وإنّ استمرار حياة اللّغة العربية دولياً لهو العنصر الجوهري للسلام بين الأمم في المستقبل» (جوليوساني: ترجمة سعدون السويح).


أمّا أقوال أهل اللّغة أنفسهم فكثيرة نورد البعض منها:
(1) يقول أنور الجندي في كتاب (الفصحى لغة القرآن) ما أورده الحسن الزبيدي: «إنّ عدد الألفاظ العربية 6ملايين و 699ألفاً و 400 لفظ (6,699,400) لفظ أي سبعة ملايين كلمة تقريباً في حين أنّ اللّغة الإنجليزية لا تكاد تصل ألفاظها إلى النصف مليون لفظة».
(2) ويرى عبد الرحيم السائح أحد أساتذة الأزهر أنّ «اللّغة العربية أعرق اللّغات العالمية منبتاً، وأعزها نفراً: سايرها التاريخ وهي مهذبة، ناجحة مليئة بالقوة والحيوية، وبفضل القرآن صارت أبعد اللغات مدى، وأبلغها عبارة، وأغزرها مادة، وأدقها تصويراً لما يقع تحت الحس، وتعبيراً عما يجول في النفس».
وقد عمد الغرب -ضمن حملته على الإسلام- إلى ضرب اللّغة العربية التي هي وعاء الإسلام ولا يُحمل الإسلام إلا بها.
وقد بدأت أعمال الهدم في اللّغة العربية مبكراً، بل حتى قبل القضاء التام على كيان المسلمين السياسي المتمثل في الخلافة العثمانية.

فقد بدأت أعمال الهدم في اللّغة العربية مبكراً، بل حتى قبل القضاء التام على كيان المسلمين السياسي المتمثل في الخلافة العثمانية.

أما الذين حملوا معول الهدم فكانوا أصنافاً ثلاثة: إما مسلمون مضبوعون بالغرب وأفكاره، منحرفون عن دينهم، أو نصارى عرب متآمرون على ضرب الإسلام واللّغة العربية، أو مستشرقون غربيون.
فهذا من يسمى زوراً «عميد الأدب العربي» طه حسين يقول: «إنّ اللّغة العربية ليست مُلكاً لرجال الدين يُؤمَنون وحدهم عليها، ويقومون وحدهم دونها، ولكنها ملكٌ للذين يتكلمونها جميعاً، وكلُّ فردٍ من هؤلاء الناس حرٌّ في أن يتصرف في هذه اللّغة تصرف المالك ...» (المجموعة الكاملة لمؤلفات طه حسين). فهو يريد أن يُفقِد اللّغة أهميتها الدينية ويسلخها عن ارتباطها بالدين لتسير ما سارت إليه اللّغات البائدة، وما كتابه في الشعر الجاهلي إلاّ من هذا القبيل.
وأما (كارل فولرس) فكتب كتاباً اسماهُ: (اللّهجة العامية في مصر)، وقال في محاضرةٍ له عام 1893 «إنّ ما يعيق المصريين عن الاختراع هو كتابتهم بالفصحى، وما أوقفني هذا الموقف إلاّ حُبي لخدمةِ الإنسانية، ورغبتي في انتشار المعارف».

ولم يكن هذا الوباء في مصر وحدها؛ فهذا «إسكندر معلوف» اللبناني أنفق وقته في ضبط أحوال العامية، وتقييد شواردها لاستخدامها في كتابة العلوم؛ لأنَّه وجد أسباب التخلف في التَّمسك بالفصحى، ونحا ابنه عيسى نحوهُ فيقول: «إنَّ اختلاف لغة الحديث عن لغة الكتابة هو أهمُّ أسباب تخلفنا رغم أنَّهُ من الممكن اتخاذُ أيِّ لهجةٍ عاميةٍ لغةً للكتابة؛ لأنها ستكون أسهل على المتكلمين بالعربية كافة، ولي أملٌ بأن أرى الجرائد العربية وقد غيّرت لغتها، وهذا أعدُّهُ أعظم خطوةٍ نحو النجاح، وهو غاية أملي».

أما أحمد لطفي السيد «مفسد الجيل» والذي كان يُسمى أستاذ الجيل وهو مُنشئ الوطنية المصرية الحديثة، فقد أشاد باستعمال اللّغة العامية، ودعا إليها في كثير من المناسبات وأحمد لطفي السيد هذا تولى رئاسة مَجمع اللّغة العربية؛ فأيُّ مَجمع هذا؟

وكان للمغرب العربي نصيب من هذه الدعوة؛ فقد أصبحت اللّغة العربية لغة ثانية بعد الفرنسية «لغة المستعمر»، وجاء في تقرير أعدته لجنة العمل المغربية الفرنسية: «إنَّ أول واجبٍ في هذه السبيل هو التقليل من أهمية اللّغة العربية، وصرف الناس عنها بإحياء اللهجات المحلية واللّغات العامية في شمال إفريقيا» (الاتجاهات الوطنية في الشعر العربي المعاصر، لمحمد محمد حسين).

ويخرج علينا عضو في مجمع اللّغة العربية وهو «عبد العزيز فهمي» ليدعو عام 1913م لكتابة العربية بالحروف اللاتينية، وأصدر كتاباً يوضح فيه طريقته، جاء فيه بالعجب العجاب؛ فقد جمعَ نماذجَ للكتابة، يكتبها ويكتب تحتها ترجمتها بالحروف العربية، ويقول ناشر الكتاب: «ونجحت التجربة في تركيا، وهم يقرؤون اللّغة التركية بالحروف اللاتينية (الاتجاهات الوطنية).

هذا ما كان عليه الحال في أواخر القرن التاسع عشر من محاولات طمس معالم اللّغة العربية أو تهميشها أو استبدالها بلغات أجنبية.
ولكن تلك المحاولات لم تتوقف عند ذلك الزمان، بل استمرت حتى يومنا هذا.

الموضوع من منقول من المكتب الإعلامي لحزب التحرير
Go to the top of the page
 
+Quote Post



Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 27th April 2024 - 11:56 AM