منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> حزب التحرير يؤرق الغرب ويسعى لاختراق الجيوش العربية
عبدالرزاق بن محم...
المشاركة Sep 26 2011, 02:10 AM
مشاركة #1


ناقد
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 580
التسجيل: 23-September 11
رقم العضوية: 44




حزب التحرير يؤرق الغرب ويسعى لاختراق الجيوش العربية





تقارير غربية أمنية تحذر الأنظمة العربية من تغلغل حزب التحرير في مفاصل مؤسساتها العسكرية بعد تمكنه من تجنيد جنرال باكستاني رفيع.


في ظل الربيع العربي وثوراته انشغلت معظم أجهزة الأمن العربية بتأثيراته وتداعياته، لكن غرفاً أمنية أخرى كانت مشغولة بالتحذيرات الغربية عن تحركات مريبة لحزب التحرير في دول عربية متعددة.

الباحث عبدالعزيز الخميس يشرح المخاوف الغربية من حزب التحرير؛ حجمها ومستقبلها.

***
اعتاد العرب العابرون لشارع ادجوار رود غرب لندن مشاهدة طاولات مليئة بالمنشورات التي يروج لها شباب ملتحون ينتمون لحزب التحرير.

ولطالما وقعت مشادات بين هؤلاء الشباب وشباب سلفيين او إخوان قادمين من العالم العربي، ناهيك عن المعارك التي تحصل بينهم وبين عنصريين اوروبيين يسخرون ممَّا يقوله هؤلاء الشباب عن إقامة الخلافة في عقر دار قصر وندسور البريطاني وإزاحة الملكة ليعلن بدلاً عنها خليفة اسلامي يحكم أوروبا وما جاورها.

لكن المتحاورين مع اصحاب طاولات ادجوار رود او الهايد بارك لم يكونوا كلهم غير مهتمين بالدعوات للانضمام لحزب التحرير خاصة وان الهدف ـ كما يبدو لهم ـ سامٍ وهو إعلان الخلافة ووحدة الأمة الإسلامية.

بدأت قصة حزب التحرير على يد تقي الدين النبهاني وهو فلسطيني درس في الأزهر وتوفي عام 1977 وعمل قاضياً في محكمة مقدسية.

شاهد النبهاني سقوط الأقصى أمام عينيه؛ فاهتم لذلك وحزن وجهد بحثاً عن سبيل لاستعادته فوجد ضالته في الدعوة إلى عودة الخلافة الاسلامية التي انتهت على يد كمال اتاتورك في تركيا.

مر الحزب بنوازل كثيرة؛ فاعتقل العديد من انصاره وحورب في جبهات مختلفة، واصبح غير مرغوب فيه لدى العديد من الدول بسبب توجهاته المعادية للوطنية ومناداته بأهداف تبدو مستحيلة.

وتعرض الحزب إلى حملة أمنية أوروبية بسبب التصريحات التي رأى فيها الغرب معاداة للسامية وتهديداً للسلام العالمي.

ففي أستراليا ووجه خطاب أحد مسؤولي الحزب في مؤتمره الأخير رفضاً شعبياً وحكومياً.



خطاب لا يخطب ود الشعوب الغربية


وفي الدانمارك أثارت تهديدات ممثل الحزب فادي عبد اللطيف للدانماركيين ورئيس وزرائهم اندري راسموسين عاصفة من الاستياء.

أما في الشرق، يحاول حزب التحرير أن يكسب نفوذاً داخل في أوساط الشباب المسلم، ويروج قادته لأنهم حققوا نجاحاً كبيراً في ذلك، وأن نفوذهم سيمكنهم من إسقاط الزعماء الفاسدين واستعادة عز الخلافة الاسلامية.

لكن ذلك الزعم يكشف عن ضعفه للمتعمق في أحداث الربيع العربي؛ فلم يسجل حزب التحرير حضوراً يذكر في الثورات وبقي محدود التأثير.

إلا أن تلك المحدودية لا تعني تقهقر الحزب إلى الوراء إذ أن المراقبين الأمنيين الغربيين ما زالوا يتخوفون منه خصوصاً وأن نشاطه يهيئ في نظرهم الشباب المسلم لتقبل الأفكار المتطرفة والانضمام لاحقاً إلى تنظيمات جهادية.

ولا يعرف عن الحزب قيامه بنشاطات إرهابية فدعوته لا تقوم على العمل امادي، لكن بعض المنتمين له سابقاً او المتأثرين بأفكاره تركوه والتحقوا بمجموعات تابعة او متأثرة بفكر القاعدة.

ولعل خبر القبض على اللواء علي خان الذي كان يتولى مهام كبيرة داخل الجيش الباكستاني بل كان في غرفة قيادته في راولبندي مر مرور الكرام على الكثير من المهتمين بشؤون الأحزاب الاسلامية، لكن نظرتهم ستتغير بلا شك إذا عرفوا أن القبض عليه تم لانتمائه إلى حزب التحرير الذي يراهن على التغلغل داخل الجيوش وتغيير أنظمة الحكم بواسطتها.

بريطانيا المقر



الدعوة إلى الخلافة في قلب العاصمة البريطانية


ينظر المراقبون إلى بريطانيا على انها الساحة التي يصف فيها الحزب صفوفه ويعمل دون خشية.

أما حزب التحرير فيرى في بريطانيا مقره الآمن ومركز انطلاقه.

ويقول أد حسين أحد أعضاء حزب التحرير السابقين في كتابه "الإسلاموي" إن الحزب "يستفيد من بريطانيا لعدة أسباب وهي انه يستطيع على أراضيها التواصل مع الإعلام الغربي وتمرير رسائله للعالم الاسلامي ويرى فيها ايضاً مركزاً للتجنيد في المساجد والجامعات".

وبعد ان كان الحزب يعتمد على بريطانيا لجمع انصار جدد معظمهم من الآسيويين يقوم الآن بالتركيز على استقطاب الطلبة الخليجيين خاصة المنتمين لمؤسسات عسكرية عبر الجامعات، ويسعى للتبشير بمبادئه في مقراتها.

وعلى الرغم من ان اوزبكستان اتهمت الحزب بالقيام بأعمال عنف على أراضيها الا ان بريطانيا لم تمنعه ولم تدرجه ضمن الحركات الإرهابية، واحتجت ضد الأصوات المطالبة بمنعه بأنه لم يثبت قيامه بأعمال عنف حتى الآن.

لكن المراقبين يتخوفون من تشكيل الحزب ممراً لتجنيد الشباب في صفوف التنظيمات الجهادية المتطرفة.

ويتهم الحزب بأن له علاقة بالانتحاري بلال عبد الله وهو عراقي حاول تفجير سيارة في وسط لندن ثم هاجم مطار ادنبره في اسكوتلندا عام 2007، وقد نفى الحزب هذه العلاقة.

ويشير الاسرائيليون إلى حزب التحرير بأصابع الاتهام لعلاقته بعمر شريف البريطاني والباكستاني الأصل الذي حاول تفجير بار في تل ابيب باسم حماس عام 2003.

النفوذ في العالم العربي



الرصاص فلسطيني وليس اسرائيلياً


حاول المهندس الأردني ذو السبعين خريفاً عطا خليل ابو رشتة بعد توليه مقاليد أمارة الحزب ان يوسع حضوره في العالم العربي فقام بتغييرات كبيرة في هيكليته وتعيين قادة جدد.

وعلى الرغم من ادعاء منتسبي الحزب انهم تمكنوا من تجنيد الكثير من الانصار العرب الا ان المعلومات تشير الى اخفاق ذريع في ذلك الشأن وأن نجاحهم كان متعلقاً فقط بتجنيد بعض الطلبة الدارسين في بريطانيا.

وقد يكون الحزب واجه عراقيل على طريق تجنيد عدد من الشباب السعودي بعد الحكم بالسجن على المعارض السعودي محمد المسعري الذي تدعي السلطات أنه عضو سابق في الحزب وتسبب ذلك بنفور كبير في أوساط السعوديين والخليجيين عموماً.

ويركز الحزب في عمله على تشكيل خلايا صغيرة يبلغ عدد أعضاء كل منها خمسة وتدار من قبل عضو يسمى المشرف.

ويخضع العضو الجديد لفترة اختبار تمتد إلى نحو عامين قبل أن يمنح العضوية الكاملة التي تتيح له العمل كعضو كامل الأهلية.

ولم تمكن سرية هذا الحزب حكومات العربية من تقدير قوته ومراقبة نشاطه ولعله اكثر سرية من تنظيم القاعدة؛ فلا يمنح الحزب فرصة لقادته في الظهور اعلامياً او الحديث لوسائل الإعلام إلا ما ندر ولا يكون ذلك إلا في لندن حيث لا يخشى الحزب من تبعات ذلك الظهور.

ولاحظت تقارير غربية ان الحزب نجح في استقطاب عناصر قليلة جديدة في شمال افريقيا مستغلاً تعطش بعض ابناء تلك منطقة للانضمام إلى عمل إسلامي عالمي يعيد الخلافة.

وتشير تقارير إلى أن الحزب يعمل في اربعين بلداً حول العالم وينشط في استراليا وكندا والولايات المتحدة.

لكن هناك دولاً تحظر نشاطات الحزب مثل معظم الدول العربية وروسيا وجمهوريات آسيا الوسطى وباكستان وبنغلاديش والمانيا التي تمنع نشاطاته جزئياً.

ويقدر الأكاديمي الأميركي اريب كوهين عدد اعضاء الحزب الفاعلين ما بين خمسة آلاف الى عشرة آلاف عضو.

لكن بعض المقربين من الحزب يدعون ان هذه الارقام غير دقيقة ويضربون مثلاً بمؤتمر الخلافة الذي اقيم في سينايان في اندونيسيا عام 2007 والذي حضره ما يقارب 100 ألف عضو.

وجذب مؤتمره في البيرة الفلسطينية 12 ألف عضو، وكان الحزب قام بتنظيم رالي قاده أمير الحزب نفسه عطا ابو رشته. وقد منح ذلك الرالي الحزب أملاً بتحقيق حضور قوي على الأرض الفلسطينية، لكن السلطات كانت له بالمرصاد ومنعته من تكرار ذلك الرالي في يوليو/تموز الماضي واعتقلت عدداً من اعضائه.

أما آخر مؤتمر له العام الماضي في لبنان فلم يحضره سوى بضع مئات من الاشخاص، بينما عقد مؤتمره الأخير في استراليا في قاعة لا تتسع لأكثر من الف شخص.

ويعتقد ان معظم اعضاء الحزب مقيمون في جنوب شرق آسيا مثل اندونيسيا وماليزيا.



حزب يتركز حضوره في جنوب شرق آسيا


ويروج الحزب ان له انصاراً مهمين في الجيوش العربية وفي الشرق الاوسط عموما ويتحدث عن انه شارك في مؤامرة للانقلاب ضد انور السادات 1974.

لكن العضو السابق ماجد نواز يقول ان معظم محاولات الحزب كانت فاشلة لاختراق الجيوش العربية.

وكانت وسائل الاعلام في يوليو/تموز 2009 تحدثت عن ان السلطات التركية اعقلت اكثر من مائتين من اعضاء الحزب عبر تركيا.

وفي يوليو/تموز 2010 قامت السلطات الأردنية بالفعل نفسه واعتقلت انصاراً للحزب بينما قامت السلطات اللبنانية باحتجاز العديد منهم لمدة بسيطة لدعمهم للثورة السورية.

في الختام، يتخوف بعض المراقبين من عودة الحزب للعب دور مهم خاصة وان تركيزه على القيادات العسكرية يختصر له عمله التجنيدي لاستقطاب الانصار في العالم الاسلامي.

وتشير التقارير الغربية الامنية إلى أن هناك تخوفاً من إقدام الحزب على اختراق المؤسسات العسكرية العربية خاصة بعد نجاحه ولو لفترة محدودة في تجنيد جنرال باكستاني كان يمكن ان يصل الى منصب رفيع في باكستان وقد يقودها يوما ما خاصة انها بلد تعودت حكم الجنرالات.

وهذا يجعل الغرب يحذر العرب من تغلغل حزب التحرير في اجهزته العسكرية، لكن هل يخشى الافكار المتطرفة للحزب هي ما يخشاه الغرب ام الوحدة الإسلامية؟

عبد العزيز الخميس


http://www.middle-east-online.com/?id=117943
---------------------------

الامة تدرك ان الجيش هو قوتها على الارض وانهم اهل منعة الامة وهم القادرين على تجاوز المرحلة ان اخذوا على عاتقهم العمل بالاسلام
وان حزب التحرير هو يكاد الوحيد الذي كما نعلم يخاطب الامة وجيوشها اهل القوة منذ خروجه ولم يرفع سلاحا في وجه مسلم
ولكن اين الاعلام من حزب التحرير وطرح افكاره وما يقدمه من قيادة للامة واعادة هيكلة الامة

Go to the top of the page
 
+Quote Post
عبدالرزاق بن محم...
المشاركة Sep 26 2011, 02:14 AM
مشاركة #2


ناقد
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 580
التسجيل: 23-September 11
رقم العضوية: 44



لكن هل الباحث عبد العزيز خميس هل هو صادق ببحثه هذا ام انه يحمل رسالة من بحثه يريد ان يضعها دون النظر لى الحقيقة على الارض

فما رايكم؟
Go to the top of the page
 
+Quote Post
عبدالرزاق بن محم...
المشاركة Sep 26 2011, 02:21 AM
مشاركة #3


ناقد
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 580
التسجيل: 23-September 11
رقم العضوية: 44



يبدوا ان الكاتب معني بتقليل شان هذا الحزب حزب التحرير
ولكن لو امعن النظر او قل لو نظر نظرة عابرة على تحركات حزب التحرير القوية على اراضي المسلمين عامة وفي بلادنا العربية خاصة من الذي يتحرك على الارض في تونس من ايام بورقيبة وتحمل الاذي والوان التعذيب الى ان انقضى على بن علي من الذ1ي حضن الناس وخاطبها ومازال والحمد لله لو نظر الاتب الى الفيديوها لادرك انه ما زال يحبوا ويحلم وانه يخدع بصره
ولو نظر الى فعاليات حزب التحرير ببيت المقدس واكنافه لادرك قوة حزب التحرير على الارض بالضفة بالقثدس بغزة والاردن ولبنان
ولا ننسى اليمن والكويت والعراق ام هذه بلاد ليست عربية؟ ولربما نسي السودان
لكن اقول للكاتب

ولربما الكاتب يريد ان يوصل امرا ما بتركيزه على ان حزب التحرير ينطلق ويعمل براحة ببريطانيا وان من يصرحون اعلاميا هم في بريطانيا
لكن كذبه مردود عليه
الا يعلم عن المكتب الاعلامي المركزي والناطق باسمه من لبنا الاستاذ عثمان بخاش؟
الم يسمع بالمكتب الاعلامي بلبنان والناطق باسمه الاستاذ احمد الفصص؟
والمكتب الاعلامي بفلسطين واعضاؤه كل يوم بتصريح وتعليق على الاحداث ويكادون هم الوحيدون ان يكونوا الواقافون شوكة في حلوق المتاجرين بالدم
الا يعلم بالمكتب الاعلامي بالسودن والناطق باسمه ؟
وبالمكتب الاعلامي باليمن والكويت والاردن وتونس
ان هذه كلها في ضواحي لندن؟!!!!
وهل يعلم عن مكاتبه في العالم الاسلامي بنغلادش والهند وباكستان واندونيسيا وماليزيا وتركيا ...........
(يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا ..) الاية
Go to the top of the page
 
+Quote Post
عبدالرزاق بن محم...
المشاركة Sep 26 2011, 02:29 AM
مشاركة #4


ناقد
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 580
التسجيل: 23-September 11
رقم العضوية: 44



الكاتب يناقض نفسه كثيرا فهلا تمعنتم معي اين يناقض نفسه؟

وهل النقاش او الكلام ن صحة الحزب او الجماعة تكون من طريقة التجسس الاستخباراتي ام بمناقشة افكار الحزب او الجماعة ؟

فماذا يريد الكاتب من مقاله؟
Go to the top of the page
 
+Quote Post
ابو حمزة / المكب...
المشاركة Sep 26 2011, 05:20 AM
مشاركة #5


ناقد
**

المجموعة: الحملات الاعلامية
المشاركات: 28
التسجيل: 21-September 11
رقم العضوية: 2



إقتباس
لكن هل الباحث عبد العزيز خميس هل هو صادق ببحثه هذا ام انه يحمل رسالة من بحثه يريد ان يضعها دون النظر لى الحقيقة على الارض

فما رايكم؟


لكن هل الباحث عبد العزيز خميس هل هو صادق ببحثه هذا ام انه يحمل رسالة من بحثه يريد ان يضعها دون النظر لى الحقيقة على الارض

فما رايكم؟

يبدوا ان الكاتب معني بتقليل شان هذا الحزب حزب التحرير


الكاتب يناقض نفسه كثيرا فهلا تمعنتم معي اين يناقض نفسه؟





اخي عبد الرزاق بارك الله بك .

طرحت عدة تساؤلات عن مقال هذا الباحث فهلا عرفتنا على هذا الباحث .

ماهي مناسبة حديثه عن الحزب .
هل هو فعلا باحث .
هل هو مؤثر .
ام مجرد باحث يبحث عن الشهرة والتشهير.
لنعرف اذا كان مقاله هذا يستحق النقاش ام لا .








Go to the top of the page
 
+Quote Post
الناقد الإعلامي
المشاركة Sep 26 2011, 09:09 AM
مشاركة #6


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



بارك الله فيكم اخوتي ,
بعيداً عن الكاتب الذي ظهرت ضحالة معرفته بحزب التحرير ولنتطرق للموقع ناشر المقال هل له هدف في نشر هذا المقال , وحسب ترقبنا ومتابعتنا لهذا الموقع فانه ينشر لجميع الآراء وفيه الكثير من المقالات والمواضيع ذات العلاقة بحزب التحرير منها المادح ومنها القادح .
أما الكاتب فهو بالتاكيد يرى حزب التحرير على الساحة كغيره من الكتاب ولكن رؤيته لم ترتقي لكتابة تقرير مفصل عن الحزب ولو أراد ان يكتب تقريراً نزيها لسأل أحد أفراد الحزب حتى يخرج بنتائج صحيحة وتقرير بالفعل يسمى "تقرير" .
Go to the top of the page
 
+Quote Post
قرة عيني الخلافة
المشاركة Sep 27 2011, 10:54 AM
مشاركة #7


ناقد جديد
*

المجموعة: الحملات الاعلامية
المشاركات: 1
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 31



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

تقرير الباحث " عبد العزيز الخميس" هو تقرير ضعيف جدا مقارنة بالتقارير التي تصدرها مراكز الأبحاث العالمية عن عالمية حزب التحرير,,
ولنا في ذلك " مركز نيكسون " للأبحاث الذي وصف حزب التحرير بالمقاتل الرئيسي في حرب الأفكار،، أو مركز مكافحة الإرهاب بواشنطن الذي كتب تقريرا بعنوان " حزب التحرير تتعاظم قوته على مستوى العالم"

الباحث " عبد العزيز الخميس" هو صحفي سعودي مقيم بلندن ويبدو أنه يحكم عن حزب التحرير من خلال مايراه من نافذة غرفته ببريطانيا،، فتقريره ينمّ عن دراسة سطحية لحزب التحرير ومتابعة غير دقيقة لعالمية هذا الحزب وتنامي قوّته في كل بقاع الأرض..
Go to the top of the page
 
+Quote Post
ابو لينا
المشاركة Sep 28 2011, 04:51 PM
مشاركة #8


ناقد جديد
*

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 7
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 1,536



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

العنوان كبير و رائع وهو امر واقع و قلة البحث و المعلومات في المضمون ملموسة بشكل كبير

العنوان ملفت للنظر بشكل جيد و الاصل ان يأتي بعده كلام (مضمون) يدور حوله و يفصله و يزيده قوة , و الظاهر ان المضمون يناقض اتجاه العنوان

في هذه الاونة بالتحديد ( الثورات ) تراقب الجيوش و تلتمس نصرتها و ينادى بها و اليها . ايا جيوش الامة انتفضي

قلة معرفة حزب التحرير و قلة البحث الظاهرة في المضمون , او معرفة حزب التحرير جيدا و اخفاء المعلومات عنه او استبدالها يظهر للقارئ ضعفا في حزب التحرير و ما ينادي اليه و ما يقوم به,تكاد تنسيه العنوان الذي لفت نظره منذ البداية
Go to the top of the page
 
+Quote Post
بشرى الخلافة
المشاركة Sep 28 2011, 09:04 PM
مشاركة #9


ناقد نشط
***

المجموعة: الحملات الاعلامية
المشاركات: 83
التسجيل: 23-September 11
رقم العضوية: 45



السلام عليكم

بارك الله بكم وجزاكم خيرا ..

فعلا العنوان لا يناسب المضمون ..فما تحدث عنه العنوان جاء في آخر سطرين من المقال ..
وكل ما ذكره الكاتب هو عرض تاريخي مشتت ومنتقى من تاريخ الحزب العظيم وعمله المبارك..
فالمقصود عنده هو ايجاد فكرة للناس عن حزب التحرير وتكون هذه الفكرة مضروبة ..
لكن مهما كان فإن موضوعه لا يقى لبحث ذو تأثير وشأن وخاصة في عنوان المقال والمضمون المتناقضات ...
والله المستعان.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Sep 29 2011, 05:21 PM
مشاركة #10


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

نشر موقع ميدل ايست أون لاين رد حزب التحرير على الموضوع ،،

رد: مقال عن حزب التحرير يزدحم بعبارات التخويف والتحذير والتوجس والتهديد

الكاتب عبدالعزيز الخميس يردد في مقال 'حزب التحرير يؤرق الغرب ويسعى لاختراق الجيوش العربية' ما يريد أن يلصقه الغرب بحزب التحرير.

ميدل ايست أونلاين

بقلم: عثمان بخاش


نشر موقع ميدل إيست أونلاين يوم الأحد 25 أيلول،2011 مقال "حزب التحرير يؤرق الغرب ويسعى لاختراق الجيوش العربية" للباحث عبدالعزيز الخميس تحدث فيه عن مخاوف الغرب من النشاط المتزايد لحزب التحرير.

إن القارئ سرعان ما يلمس لمس اليد وقوف هذا المقال في صف الدول الغربية، وكأننا به يريد أن يلعب دور محامي الدفاع لمخاوف الغرب من دولة الخلافة القادمة، عدا عن احتوائه الكثير من المغالطات التي تحتاج للتوقف والتصويب المناسب، والتي يمكننا أن نوجزها بالآتي:

1. يبدو واضحا في ثنايا المقال أن الباحث لم يتعب نفسه ولو لدقائق للاتصال بالمكاتب الاعلامية المنتشرة للحزب في مصر وتونس والاردن وفلسطين ولبنان واليمن والسودان وتركيا والباكستان وبنغلاديش واندونيسيا وافغانستان. وهو لو فعل ذلك لتوصل الى نتيجة بحث مغايرة لقوله إن الحزب لا يمنح "فرصة لقادته في الظهور اعلامياً او الحديث لوسائل الإعلام إلا ما ندر ولا يكون ذلك إلا في لندن حيث لا يخشى الحزب من تبعات ذلك الظهور."

2. ولذا فلا عجب أن استنتج الباحث، ولا بد من قراءته للتقارير الامنية الغربية، التي كثرت إشارته إليها في سياق "بحثه"، أن شباب الحزب في لندن يتكلمون "عن إقامة الخلافة في عقر دار قصر وندسور البريطاني وإزاحة الملكة ليعلن بدلاً عنها خليفة اسلامي يحكم أوروبا وما جاورها." وهذه والله نكتة مضحكة، لولا أنها فرية من المستحيل تبريرها تحت مسمى البحث الموضوعي مهما كانت رداءته، كما أنها تكشف عن معاناة الباحث في بحثه الرصين.

وحين ينطلق الباحث من تخوفات المراقبين والتقارير الامنية الغربية وينقل هواجسهم وخشيتهم على قرب نهاية حقبتهم الاستعمارية، فهذا يفسر المحاولة البائسة من ربط الحزب باتهامات افتراءات بغية وصمه بالارهاب، وحين يعجز عن ايراد ما يصم الحزب بالاعمال الارهابية، وحين يعجز عن مواجهة سمو الدعوة الفكرية السياسية التي اصر الحزب من يومه الاول على التمسك بها مقتديا في ذلك بنهج الدعوة النبوية، فلا يجد الباحث حيلة الا الاقتباس من التقارير الامنية اياها مقولة ونظرية "المراقبين الأمنيين الغربيين" الذين "ما زالوا يتخوفون منه خصوصاً وأن نشاطه يهيئ في نظرهم الشباب المسلم لتقبل الأفكار المتطرفة والانضمام لاحقاً إلى تنظيمات جهادية." فبئس البحث هكذا بحث يعمد الى تكرار مقولات مؤسسات المخابرات الغربية و"خبرائها" الامنيين المزعومين.

3. لقد ازدحم المقال بعبارات التخويف والتحذير والتوجس والتهديد، والتي يبدو المقال من خلالها أنه لا يسعى للبحث عن الحقيقة أكثر من سعيه لإثارة الرعب مما يطرح الحزب من أفكار الإسلام، والاستماتة في الدفاع عن الغرب وأفكاره وأنظمته.

إن الحزب وما يحمل من ثقافة الإسلام وإن كان يشكل خطراً وتهديداً لحضارة الغرب ومفاهيمه، ولكنه لا يحمل في ثناياه التهديد الذي سيلحق بالشعوب الغربية كما يريد المقال توصيف، بل هو الخلاص للبشرية جمعاء مما لحقها من ضنك العيش التي جرتها الرأسمالية المتوحشة، وهو الشفاء من أمراض الحضارة الغربية التي يصعب تعدادها.

4. أما وصف المقال هدف حزب التحرير في إقامة الخلافة الإسلامية بـ "أهداف تبدو مستحيلة." فيدحضه ما يشهده عالمنا العربي والاسلامي من ثورات وانتفاضات، وسقوط أنظمة قمعية وترنح أخرى طالما حتّم الناس بقاءها، وأجمعوا على استحالة مقاومتها أو تغييرها. وفي هذا شاهد على صحة ما نادى به الحزب منذ عقود بأن التغيير المنشود ليس بالأمر المستحيل ولا بالخيال البعيد، بل هو اقرب من لمح البصر حين تهتدي الامة الى سبيل النهضة الصحيحة. وما هذا إلا مصداقا للحديث الشريف الذي رواه الامام أحمد بقيام الخلافة على منهاج النبوة بعد مرحلة الملك الجبري الذي نشهد نهايته هذه الأيام.

5. يثير المقال مخاوف الغرب من "حزب التحرير الذي يراهن على التغلغل داخل الجيوش وتغيير أنظمة الحكم بواسطتها"، وهنا نسأل متعجبين: أفيرضينا أن تتحول جيوش المسلمين إلى أدوات طيعة بيد الحاكم المستبد الذي عمل على تحويل بلادنا إلى مستعمرات خدمة لسيده الأميركي والأوروبي، يستخدم جيوشنا أداة قتل وفتك بوجه الشعوب المستضعفة كما نرى ذلك عياناً في أرض الشام الحبيبة؟! أوليست هذه الجيوش هي جيوش المسلمين، ومهمتها الدفاع عن أبناء المسلمين والذود عن حياضهم والقتال دون كرامتهم وأرضهم من كل مستعمر؟ أم أنها جيوش أوباما وكاميرون وساركوزي وظيفتها حماية اليهود والبطش بالامة ونحن لا ندري؟!

6. يقع المقال في مشكلة التفكك وبعده عن التماسك والانسجام، فبعضه يأكل البعض الآخر، فهو يقول"وعلى الرغم من ادعاء منتسبي الحزب أنهم تمكنوا من تجنيد الكثير من الأنصار العرب إلا إن المعلومات تشير إلى إخفاق ذريع في ذلك الشأن" ولكنه ما يلبث أن يقر "مؤتمر الخلافة الذي أقيم في اندونيسيا عام 2007 والذي حضره ما يقارب 100 ألف عضو... وجذب مؤتمره في البيرة الفلسطينية 12 ألف عضو"، وهنا لنا أن نلفت الانتباه، أن حزب التحرير لا يستهدف الناحية الجماهيرية كما التي عند باقي الحركات، بقدر ما يستهدف بناء رأي عام قوي على أفكار الإسلام ومفاهيمه.

يتهم المقال الحزب بالعمل السري بقوله "ولم تمكن سرية هذا الحزب حكومات العربية من تقدير قوته ومراقبة نشاطه ولعله أكثر سرية من تنظيم القاعدة"، وهذا مخالف للحقيقة، فالسرية وإن أحاطت ببعض شخصياته، فهي لا تتعدى نواحيهم الشخصية، فالحزب يعمل بين الأمة ومعها، وأعضاؤه معروفون بين الناس، وهو يعلن أهدافه ليل نهار، وليس لديه ما يخفيه، ومكاتبه الإعلامية منتشرة في أكثر من مكان في العالم، وهو بذلك علني الدعوة والعمل. ولعل خير شاهد على ذلك ما تشهده تونس من عمل واسع للحزب بعد انقضاء عهد القمع للطاغية بن علي، وكذلك مصر بعد سقوط طاغيتها، وسيكشف التاريخ ما أخفته وسائل الاعلام من صفحات جهادية مباركة لشباب الحزب في دول الخليج وشمال افريقيا بل وفي تركيا اردوغان فضلا عن وسط اسيا. اما اعتقاد الباحث الرصين بأن "معظم اعضاء الحزب مقيمون في جنوب شرق آسيا مثل اندونيسيا وماليزيا." فنتمنى عليه أن يعني نفسه بشيء من البحث البعيد عن التقارير الامنية الغربية، والخبراء من شاكلة اريل كوهين، ليتبين له خلاف ذلك.

وبعد هذا نقول، آن الأوان للأمة لتعرف عدوها من صديقها، وأن تعرف طريق خلاصها، وهو الخطر الحقيقي الذي عرفه عدوهم، وهي الدولة الإسلامية، فما بال بعضنا ما زال يراها حلماً بعيداً وعدونا يراها رعباً قريباً، فالغرب قد أعلنها صراحة عبر ما صرح به الرئيس الأميركي السابق بوش أن المسلمين يسعون "الإطاحة بجميع الحكومات المعتدلة في المنطقة وتأسيس إمبراطورية إسلامية أصولية تمتد من إسبانيا إلى إندونيسيا"، وها هم اليوم عبر هذا المقال وغيره يصرحون "يتخوف بعض المراقبين من عودة الحزب للعب دور مهم خاصة وان تركيزه على القيادات العسكرية يختصر له عمله التجنيدي لاستقطاب الأنصار في العالم الاسلامي. وتشير التقارير الغربية الأمنية إلى أن هناك تخوفاً من إقدام الحزب على اختراق المؤسسات العسكرية العربية".

آن الاون للأمة لتعمل مع حزب التحرير ليقود صفوفها ويرفع رايتها ويقيم دولتها التي بها عز المسلمين وإنصاف الناس، وتحريرها من قبضة الهيمنة الاستعمارية الغربية والشرقية.

عثمان بخاش

المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

*******************

نشكر لهم نشر الرد فهذا يعكس حس مهني عالي للقائمين على الموقع لكن السؤال يبقى لماذا نشر الموقع تقريرا بدون أن يناقش حزب التحرير فيه أولا ؟

فمن المفترض أن يأخذوا ما جاء في التقرير و أن يسألوا فيه حزب التحرير ثم أن يكتبوا ملخص للنقاط بكلام الكاتب و برد الحزب معا فهذا يساعد المتلقي في أن يفهم حقيقة التقرير أكثر و أن تنجلي الرؤية بخصوص هذا الحزب العريق الذي يسعى لخير الأمة الإسلامية .
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 30th May 2024 - 04:02 PM