منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> تصريحات "ماكرون" الإستفزازية
كريم داغر
المشاركة Nov 2 2020, 02:31 PM
مشاركة #1


ناقد
**

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 24
التسجيل: 5-October 20
رقم العضوية: 2,448



ما رأيكم بتصريحات الرئيس الفرنسى "ماكرون" الأخيرة؟


أنا من رأيى أرى أنه منذ أن جاء الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" إلى قصر الإليزيه، وشُغله الشاغل دائما هو التطاول على الدين الإسلامي بطريقة استفزازيّة غير مسبوقة"، حيث يدّعي أنه يفرّق بين الإسلام المعتدل والإسلام المتطرف، ولكنه في واقع الأمر يعادي الاثنين، ويتبنّى سِياسة 'تصنيع الخوف ' والاستثمار الانتخابي في 'الإسلاموفوبيا ' المنتشرة حاليا في أوروبا والعالم الغربي عمومًا، لأسباب انتخابية صِرفة بعد تراجُع أسهُمه مقابل اليمين واليمين المتطرف اللّذين تتصاعد حظوظهما وشعبيّتهما في أوساط الرأي العام الفرنسي هذه الأيّام"، وأعتقد من وجهة نظرى المتواضعة ظان الإسلام ليس في أزمة، وإنّما ماكرون نفسه هو المأزوم، وكذلك الدّول التي تتواجد فيها الجاليات الإسلاميّة المهاجرة، ولأسباب ذاتية صِرفة، بعضها طابعه اقتصاديّ، وليس لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بهذه الجاليات المسلمة، وإنْ وُجدت هذه العلاقة فهي ضعيفة وثانوية". فما رأيكم؟
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Nov 2 2020, 09:30 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35




بارك الله فيك

نعم ماكرون مقبل على الإنتخابات ويريد أن يلفت الإنتباه بعيداً عن فشله الإقتصادي في فرنسا وهو يعلم أن الورقة الرابحة سياسياً وإعلامياً في ظل غياب دولة المسلمين دولة الخلافة الإسلامية الراشدة هي الإرهاب وربط الإسلام والمسلمين بالعنف ليكسب أصوات الشعب الفرنسي ..
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Nov 2 2020, 09:32 PM
مشاركة #3


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35





بسم الله الرحمن الرحيم



فرنسا؛ البحث عن المنفعة في ظل نظام مفلس، فلماذا نحن؟


(مترجم)


الخبر:

ماكرون يصعد حربه ضد الإسلام.

التعليق:


إن مطاردة فرنسا الأخيرة للمسلمين ليست سوى واحدة من أساليبها في تاريخها الطويل من الكراهية للإسلام والمسلمين. دماء المسلمين لا تزال تقطر من أياديهم وهم يهتفون بشعارهم الفارغ: "حرية، مساواة، أخوة"! ومن وراء هذه الواجهة يستعمرون ويذبحون ويضطهدون الآخرين. ومع ذلك، عندما يحين موعد الانتخابات، ينجذب بعض المسلمين إلى التصويت للأحزاب العلمانية في النظام العلماني على أمل العثور على نوع من الراحة أو المنفعة للجاليات الإسلامية. إلى جانب المنظور الشرعي الواضح لهذه القضية، ما مدى المنطقية في ذلك من منظور الواقع؟


الفكرة الأساسية لفلسفة التنوير الغربي العلماني هي فكرة مضادة لمفهوم تدخل الله في حكمهم وتنظيم حياتهم. يتم التسامح مع الديانات المختلفة وأتباعها طالما أن معتقدهم مجرد إيمان سياسي ويذوب داخل النظام العلماني، وإلا فإنه يطلب من أتباع ذلك الدين تغيير دينهم (مثل المطالبة بإسلام ليبرالي) والاندماج في الثقافة العلمانية السائدة، حتى لو كان التابعون لا يعملون على تغيير المجتمعات الغربية ويلتزمون بالقوانين في المحيط العام؛ لأن الشرط المسبق لقبولك في الدول العلمانية هو أنه ليس عليك فقط الالتزام بسيادة القانون ولكن عليك أيضاً الإيمان بالقيم العلمانية وإظهار الولاء لها. بعبارة أخرى: العلمانية ليست مرادفاً لشعارهم الرخيص "الحرية، المساواة، الأخوة" بل هي مرادف للاستيعاب القمعي.



هذا هو السبب في أنهم يثيرون عمداً مشاعر الناس ضد الإسلام من أجل تبرير سياساتهم القمعية والتمييزية، وكلما كانت سيادة القانون تتعارض مع سياستهم، فإنهم ببساطة يغيرون أو يعدلون القانون. مثل عبدة الأصنام في شبه الجزيرة العربية في زمن النبي عليه الصلاة والسلام، كانوا يعبدون آلهة من التمر يصنعوها بأيديهم وكلما جاعوا كانوا يأكلونها!



بل إنهم يجبرون المسلمين على قبول الإساءة لنبينا الحبيب ﷺ، وقد بدأوا مبادرات "لتغيير" القرآن الكريم وإنشاء "إسلام فرنسي أو ليبرالي". أصبحت هذه العقلية العلمانية الراديكالية أرضية مشتركة لجميع الدول الغربية في سياساتها ضد الإسلام والمسلمين. لذا، فإن فكرة "الدولة المحايدة" فيما يتعلق بالأديان والجماعات المختلفة في المجتمع، وشمولية الجميع بغض النظر عن خلفيتهم، قد ثبت أنها كذبة كبرى.

عندما يحدث هذا، كيف يمكن للمسلمين الذين يعيشون في الغرب أن يتوقعوا نوعاً من المنفعة للجاليات المسلمة من خلال المشاركة السياسية في هذا النظام المفلس بشكل علني ضد الإسلام؟



المحزن أن المسلمين قد ضُللوا مراراً وتكراراً في المشاركة السياسية والتصويت في هذا النظام الفاسد. ففي فرنسا؛ صوت المسلمون بأغلبية كبيرة لصالح مرشح الوسط المعتدل إيمانويل ماكرون، لأنهم كانوا يخشون من وصول حزب مارين لوبان اليميني المتطرف إلى السلطة.



قبل الانتخابات، انتقد الزعيم اليميني المتطرف لوبان الصلاة في الشارع، واصفاً إياها بـ"غزو الإسلام" للمجتمع الفرنسي، إلا أن الرئيس ماكرون هو من حظر صلاة الشارع وأمر بمداهمة المساجد في جميع أنحاء فرنسا، وقامت السلطات بإغلاق 73 مسجداً ومدرسة إسلامية خاصة على الأقل في جميع أنحاء فرنسا منذ كانون الثاني/يناير في محاولة لمكافحة "الإسلام المتطرف".



قبل الانتخابات، أطلق ماكرون على حزب لوبان لقب "حزب الكراهية" وقال "لن أقبل أن يُهان الناس لمجرد أنهم يؤمنون بالإسلام". والآن فهو يتأكد من أن الرسوم الكاريكاتورية المثيرة للاشمئزاز يتم عرضها على مبنى حكومي. حتى إنه أغلق مسجد بانتين الكبير لأنه شارك مقطع فيديو ينتقد الرسوم الكاريكاتورية للنبي عليه الصلاة والسلام.



وصف لوبان المسلمين بأنهم "خطر مميت" على فرنسا، واتهمهم ماكرون بتقسيم فرنسا وإشعال "حرب أهلية". يعلن ماكرون الآن أن "الإسلام في أزمة" ويتعهد بمحاربة المسلمين ويصفهم بأنهم "انفصاليون إسلاميون".



حتى التجمع المناهض للإسلاموفوبيا في فرنسا (CCIF) غير الربحي الذي يوثق حوادث الإسلاموفوبيا، فإنه مدرج في قائمة المنظمات المستهدفة التي سيتم حلها. وتنص فقرة بارزة في تقرير التجمع المناهض للإسلاموفوبيا في فرنسا السنوي لعام 2016 على ما يلي:



"بجانب وجوده داخل المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، يقدم التجمع المناهض للإسلاموفوبيا في فرنسا بياناته كل عام إلى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا والتي تستخدمها في تقريرها السنوي عن جرائم الكراهية. ويشارك التجمع المناهض للإسلاموفوبيا في فرنسا أيضاً في المؤتمرات السنوية لدائرة المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان التي يتم فيها فحص التقدم (والنكسات) في مجال حقوق الإنسان. وتشارك في تلك الدورات 57 دولة، بما في ذلك فرنسا".


لذلك، حتى لو كانت المنظمات والجمعيات الإسلامية تعمل في نطاق الإطار العلماني، فلا يمكن التسامح معها ولا بد من حلها. هذه هي الرسالة التي ترسلها فرنسا والدول الغربية الأخرى إلى المسلمين.



المفارقة أن ماكرون وصل إلى السلطة بأصوات المسلمين، مما يجعلهم للأسف مشاركين في حملة الكراهية ضد الإسلام. مع علمنا بهذا، فكيف ننخدع مراراً وتكراراً ليتم استدراجنا للمشاركة السياسية في نظام مفلس، يعتبر الإسلام عدواً له، لتحقيق نوع من المنفعة للجاليات الإسلامية؟!

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

أوكاي بالا

الممثل الإعلامي لحزب التحرير في هولندا

للإستماع
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمد عماد الدين
المشاركة Nov 3 2020, 05:34 PM
مشاركة #4


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 35
التسجيل: 3-November 20
رقم العضوية: 2,450



إقتباس(كريم داغر @ Nov 2 2020, 02:31 PM) *
ما رأيكم بتصريحات الرئيس الفرنسى "ماكرون" الأخيرة؟


أنا من رأيى أرى أنه منذ أن جاء الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" إلى قصر الإليزيه، وشُغله الشاغل دائما هو التطاول على الدين الإسلامي بطريقة استفزازيّة غير مسبوقة"، حيث يدّعي أنه يفرّق بين الإسلام المعتدل والإسلام المتطرف، ولكنه في واقع الأمر يعادي الاثنين، ويتبنّى سِياسة 'تصنيع الخوف ' والاستثمار الانتخابي في 'الإسلاموفوبيا ' المنتشرة حاليا في أوروبا والعالم الغربي عمومًا، لأسباب انتخابية صِرفة بعد تراجُع أسهُمه مقابل اليمين واليمين المتطرف اللّذين تتصاعد حظوظهما وشعبيّتهما في أوساط الرأي العام الفرنسي هذه الأيّام"، وأعتقد من وجهة نظرى المتواضعة ظان الإسلام ليس في أزمة، وإنّما ماكرون نفسه هو المأزوم، وكذلك الدّول التي تتواجد فيها الجاليات الإسلاميّة المهاجرة، ولأسباب ذاتية صِرفة، بعضها طابعه اقتصاديّ، وليس لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بهذه الجاليات المسلمة، وإنْ وُجدت هذه العلاقة فهي ضعيفة وثانوية". فما رأيكم؟


بســم الله الـرحمــن الرحيــم

حاول ماكرون أن يصنع مجدا سياسيا فى لبنان لتحسين شعبيته ، الا انه فشل
فاستغل حادثة مقتل مدرس التاريخ ، واراد ان يرفع مستوى شعبيته بأنه ينحاز الى حرية التعبير ،،،، لكنه خسر هذه أيضا .....
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمد عماد الدين
المشاركة Nov 3 2020, 05:53 PM
مشاركة #5


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 35
التسجيل: 3-November 20
رقم العضوية: 2,450



إقتباس(محمد عماد الدين @ Nov 3 2020, 05:34 PM) *
بســم الله الـرحمــن الرحيــم

حاول ماكرون أن يصنع مجدا سياسيا فى لبنان لتحسين شعبيته ، الا انه فشل
فاستغل حادثة مقتل مدرس التاريخ ، واراد ان يرفع مستوى شعبيته بأنه ينحاز الى حرية التعبير ،،،، لكنه خسر هذه أيضا .....


اريد ان أنقل اليكم رسالة السيدة الفرنسية المسلمة "مريم بترونين" للرئيس الفرنسى.
رسالة من السيدة / مريم بترونين
الى الرئيس الفرنسي/ ماكرون
السلام على من إتبع الهدى وأما بعد .. وصلني أنك في ذهول كيف أن صوفي بترونين المرأة الفرنسية من ذوات العرق الأبيض النقي المسيحية الكاثولوكية قد إعتنقت الإسلام بعد 75 عاماً من النصرانية وخلال 4سنوات من الأسر عند المسلمين! دعني أبسط لك الامور سيد ماكرون
نعم كنت أسيرة عند المسلمين لكنهم لم يمسوني بسوء أبداً وكانت معاملتهم لي كلها تقدير وإحترام كانوا يقدمون لي الطعام والشراب ويؤثروني على أنفسهم رغم شح الموارد ,,,
وكانوا يحترمون خصوصيتي لم يتعرض لي أحد بتحرش لفظي ولا جسدي ولم يسبوا ديني ولا عيسى ولا السيدة العذراء عليهما السلام كما تفعلون أنتم مع النبي محمد عليه الصلاة والسلام
لم يفرضوا عليّ الإسلام لكنني رأيته في أخلاقهم.. أناس يتطهرون بالماء ويصلون للرب الصلوات الخمس ويصومون شهر رمضان !!
سيد ماكرون ,,,
المسلمون في مالي فقراء نعم وبلادهم فقيرة لا يوجد فيها برج ايڤيل ولايعرفون عطورنا الفرنسية لكنهم الأنظف أبدانا والأطهر قلوبا.
نعم هم لا يملكون السيارات الفارهة ولا يقطنون الابراج العالية لكن هم فوق السحاب..وعقيدتهم أرسخ من الجبال
السيد ماكرون
هل سمعت تلاوة القرآن في حياتك؟ هم يرتلون القرءان في صلاتهم فجراً وليلاَ
ما أجملها من قراءة حتى لو لم تفهم ما يرتلون فيرتعد جسمك ويقشعر بدنك وانت تستمع لهم وهم يرتلون كلام الله فهم يحفظونه عن ظهر قلب عندها تدرك بعقلك الباطن أن ذلك ليس كلاماً بشرياً بل هو لحن سماوي أنزل من السماء وتتكون لديك رغبة جامحة أن تعرف معنى ما يرتلون فجراً وليلاً من تراتيل سماوية !
سيد ماكرون ,,,
هل سجدت في حياتك لله سجدة واحدة وجعلت جبهتك تلمس الأرض وهمست لربك عن همومك وشكرته على نعمه كما يفعلون ؟ هل أحسست يوماً بقرب الله منك وقربك منه ؟
سيد ماكرون ,,,
نساؤهم بشرتهن سوداء كالفحم لكن قلوبهن بيضاء كالحليب يرتدين الثياب البسيطة لكنهن في أعين رجالهن أجمل الجميلات لا يختلطن بالرجال الأجانب ولا يختلين بهم ولا تُدخل إحداهن رجلا بيتها في غياب زوجها لا يشربن الخمور ولا يلعبن القمار ولا يزنين !
سيد ماكرون ,,,
المسلمون هناك يؤمنون بكل الأنبياء حتى نبي الله عيسى الذي يحبونه أكثر منّا
وأمه مريم التي أسميت نفسي على اسمها من كثرة حبهم وتعظيمهم لها ولمكانتها
سيد ماكرون ,,,
ربما تسألني :-
كيف يحبون المسيح أكثر منا ؟
فأجيبك :
نعم هم يحبون السيد المسيح أكثر منا لان بلادنا سفكت دماء الأبرياء بإسم المسيح ,
واستحلت بلادهم ونهبت ثراوتهم فنحن ننعم بخيرات بلاد المسلمين وننتزع الجزية من حكامهم بطرق شتى ونفرض مشاريع تجارية استهلاكية لا تنموية عليهم وننشر الفتن بينهم ثم نبيعهم الأسلحة ليقتلوا بعضهم بعضاً لكننا لا زلنا نعتبرهم إرهابيون عندما يدركون أننا نحن الارهابيون لا هم ! .
لكنهم تعاملوا معي ومع غيري من الرهائن بأخلاق المسيح التي كنا نتعلمها في الكنائس لكننا لا نطبقها على أرض الواقع.
سيد ماكرون ,,,
ختاماً ,,, لم أشأ أن أعلن عن إسلامي في مالي حتى لا يقال أنني اسلمت تحت حد السيف وقررت أن أعلن إسلامي وأنا حرة على أرض فرنسا لأبلغ رسالة الإسلام إلى ملايين الفرنسيين وإلى اوروبا بقسميها المسيحية والملحدة أجمع !
سيد ماكرون ,,,
هذا هو دين الإسلام الذي تحاربه ليلاً قد حرك شغاف فؤادي وملأ علي عقلي ,
فما عدت أرى فرنسا بجمالها الفتان
أجمل من مالي الفقيرة المتواضعة
بل إنني قررت أن أعود إليها مرة أخرى
لكن بعد دعوة أهلي وأحبابي للإسلام
لأني أريدهم ان يذوقوا حلاوة ما ذقت من عبادة الله الواحد الأحد الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم وأريد لهم صلاح الدنيا والآخرة .
وأدعوك أنت أيضا للإسلام وأن تعيد حساباتك مع هذا الدين العظيم الذي هو رسالة كل الأنبياء والرسل من لدن آدم ومروراً بعيسى المسيح وختاما بسيد الأنام " محمد " عليه الصلاة والسلام..
والسلام على من إتبع الهدى...
{ مريم بترونين}
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمد عماد الدين
المشاركة Nov 3 2020, 05:55 PM
مشاركة #6


ناقد نشط
***

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 35
التسجيل: 3-November 20
رقم العضوية: 2,450



إقتباس(محمد عماد الدين @ Nov 3 2020, 05:34 PM) *
بســم الله الـرحمــن الرحيــم

حاول ماكرون أن يصنع مجدا سياسيا فى لبنان لتحسين شعبيته ، الا انه فشل
فاستغل حادثة مقتل مدرس التاريخ ، واراد ان يرفع مستوى شعبيته بأنه ينحاز الى حرية التعبير ،،،، لكنه خسر هذه أيضا .....


اريد ان أنقل اليكم رسالة السيدة الفرنسية المسلمة "مريم بترونين" للرئيس الفرنسى.
رسالة من السيدة / مريم بترونين
الى الرئيس الفرنسي/ ماكرون
السلام على من إتبع الهدى وأما بعد .. وصلني أنك في ذهول كيف أن صوفي بترونين المرأة الفرنسية من ذوات العرق الأبيض النقي المسيحية الكاثولوكية قد إعتنقت الإسلام بعد 75 عاماً من النصرانية وخلال 4سنوات من الأسر عند المسلمين! دعني أبسط لك الامور سيد ماكرون
نعم كنت أسيرة عند المسلمين لكنهم لم يمسوني بسوء أبداً وكانت معاملتهم لي كلها تقدير وإحترام كانوا يقدمون لي الطعام والشراب ويؤثروني على أنفسهم رغم شح الموارد ,,,
وكانوا يحترمون خصوصيتي لم يتعرض لي أحد بتحرش لفظي ولا جسدي ولم يسبوا ديني ولا عيسى ولا السيدة العذراء عليهما السلام كما تفعلون أنتم مع النبي محمد عليه الصلاة والسلام
لم يفرضوا عليّ الإسلام لكنني رأيته في أخلاقهم.. أناس يتطهرون بالماء ويصلون للرب الصلوات الخمس ويصومون شهر رمضان !!
سيد ماكرون ,,,
المسلمون في مالي فقراء نعم وبلادهم فقيرة لا يوجد فيها برج ايڤيل ولايعرفون عطورنا الفرنسية لكنهم الأنظف أبدانا والأطهر قلوبا.
نعم هم لا يملكون السيارات الفارهة ولا يقطنون الابراج العالية لكن هم فوق السحاب..وعقيدتهم أرسخ من الجبال
السيد ماكرون
هل سمعت تلاوة القرآن في حياتك؟ هم يرتلون القرءان في صلاتهم فجراً وليلاَ
ما أجملها من قراءة حتى لو لم تفهم ما يرتلون فيرتعد جسمك ويقشعر بدنك وانت تستمع لهم وهم يرتلون كلام الله فهم يحفظونه عن ظهر قلب عندها تدرك بعقلك الباطن أن ذلك ليس كلاماً بشرياً بل هو لحن سماوي أنزل من السماء وتتكون لديك رغبة جامحة أن تعرف معنى ما يرتلون فجراً وليلاً من تراتيل سماوية !
سيد ماكرون ,,,
هل سجدت في حياتك لله سجدة واحدة وجعلت جبهتك تلمس الأرض وهمست لربك عن همومك وشكرته على نعمه كما يفعلون ؟ هل أحسست يوماً بقرب الله منك وقربك منه ؟
سيد ماكرون ,,,
نساؤهم بشرتهن سوداء كالفحم لكن قلوبهن بيضاء كالحليب يرتدين الثياب البسيطة لكنهن في أعين رجالهن أجمل الجميلات لا يختلطن بالرجال الأجانب ولا يختلين بهم ولا تُدخل إحداهن رجلا بيتها في غياب زوجها لا يشربن الخمور ولا يلعبن القمار ولا يزنين !
سيد ماكرون ,,,
المسلمون هناك يؤمنون بكل الأنبياء حتى نبي الله عيسى الذي يحبونه أكثر منّا
وأمه مريم التي أسميت نفسي على اسمها من كثرة حبهم وتعظيمهم لها ولمكانتها
سيد ماكرون ,,,
ربما تسألني :-
كيف يحبون المسيح أكثر منا ؟
فأجيبك :
نعم هم يحبون السيد المسيح أكثر منا لان بلادنا سفكت دماء الأبرياء بإسم المسيح ,
واستحلت بلادهم ونهبت ثراوتهم فنحن ننعم بخيرات بلاد المسلمين وننتزع الجزية من حكامهم بطرق شتى ونفرض مشاريع تجارية استهلاكية لا تنموية عليهم وننشر الفتن بينهم ثم نبيعهم الأسلحة ليقتلوا بعضهم بعضاً لكننا لا زلنا نعتبرهم إرهابيون عندما يدركون أننا نحن الارهابيون لا هم ! .
لكنهم تعاملوا معي ومع غيري من الرهائن بأخلاق المسيح التي كنا نتعلمها في الكنائس لكننا لا نطبقها على أرض الواقع.
سيد ماكرون ,,,
ختاماً ,,, لم أشأ أن أعلن عن إسلامي في مالي حتى لا يقال أنني اسلمت تحت حد السيف وقررت أن أعلن إسلامي وأنا حرة على أرض فرنسا لأبلغ رسالة الإسلام إلى ملايين الفرنسيين وإلى اوروبا بقسميها المسيحية والملحدة أجمع !
سيد ماكرون ,,,
هذا هو دين الإسلام الذي تحاربه ليلاً قد حرك شغاف فؤادي وملأ علي عقلي ,
فما عدت أرى فرنسا بجمالها الفتان
أجمل من مالي الفقيرة المتواضعة
بل إنني قررت أن أعود إليها مرة أخرى
لكن بعد دعوة أهلي وأحبابي للإسلام
لأني أريدهم ان يذوقوا حلاوة ما ذقت من عبادة الله الواحد الأحد الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم وأريد لهم صلاح الدنيا والآخرة .
وأدعوك أنت أيضا للإسلام وأن تعيد حساباتك مع هذا الدين العظيم الذي هو رسالة كل الأنبياء والرسل من لدن آدم ومروراً بعيسى المسيح وختاما بسيد الأنام " محمد " عليه الصلاة والسلام..
والسلام على من إتبع الهدى...
{ مريم بترونين}
Go to the top of the page
 
+Quote Post
ام عاصم
المشاركة Nov 7 2020, 08:53 PM
مشاركة #7


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,094
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 27



إقتباس
ما رأيكم بتصريحات الرئيس الفرنسى "ماكرون" الأخيرة؟


أنا من رأيى أرى أنه منذ أن جاء الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" إلى قصر الإليزيه، وشُغله الشاغل دائما هو التطاول على الدين الإسلامي بطريقة استفزازيّة غير مسبوقة"، حيث يدّعي أنه يفرّق بين الإسلام المعتدل والإسلام المتطرف، ولكنه في واقع الأمر يعادي الاثنين، ويتبنّى سِياسة 'تصنيع الخوف ' والاستثمار الانتخابي في 'الإسلاموفوبيا ' المنتشرة حاليا في أوروبا والعالم الغربي عمومًا، لأسباب انتخابية صِرفة بعد تراجُع أسهُمه مقابل اليمين واليمين المتطرف اللّذين تتصاعد حظوظهما وشعبيّتهما في أوساط الرأي العام الفرنسي هذه الأيّام"، وأعتقد من وجهة نظرى المتواضعة ظان الإسلام ليس في أزمة، وإنّما ماكرون نفسه هو المأزوم، وكذلك الدّول التي تتواجد فيها الجاليات الإسلاميّة المهاجرة، ولأسباب ذاتية صِرفة، بعضها طابعه اقتصاديّ، وليس لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بهذه الجاليات المسلمة، وإنْ وُجدت هذه العلاقة فهي ضعيفة وثانوية". فما رأيكم؟


أهلا بك في المنتدى وحياك الله وبارك فيك
يكره الاسلام وحاقد عليه ، وانتشار الاسلام بين المسلمين يزيد من حقده وكره
وما يغيظ أن يجد هذا اللعين منابر إعلامية ناطقة بالعربية تعطيه المجال ليتمادى في بث حقده وكره مثل قناة الجزيرة ، التي اعطته مساحة واسعة ليبرر
تطاوله على الاسلام ونبي الرحمة محمد صل الله عليه وسلم.
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 7th June 2024 - 02:08 PM