السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
الجهاديون بسيناء:سلاحنا ضد اسرائيل وليس ضد الجيشإقتباس
أصدرت السلفية الجهادية في سيناء بيان بخصوص الانتهاكات التي حدثت من الشرطة في سيناء وكذلك عملية استشهاد ثلاثة من الشرطة وإصابة آخرين في سيناء وبخصوص الأحداث الأخيرة التي تشهدها سيناء حيث جاء في البيان الذي وصل "المصريون" نسخة منه أن جماعة الجهادية السلفية في سيناء تستنكر الاعتداء على الشرطة وكذلك تستنكر قتل الشرطة للمسلمين فى كمائن العريش.
وأوضحت أن العدو الرئيسي هو إسرائيل واليهود وان السلاح والجهاد لا يكون إلا ضد إسرائيل فقط وليس موجها ضد الشرطة أو الجيش المصري
وطالبت الجهادية السلفية بالقصاص لمن تجرأ على إراقة دماء المسلمين بدون ذنب ومحاسبة من يقف ورآهم
ومؤكدة أن تلك الأحداث مدبرة من أجهزة أمنية تحاول العودة مرة أخرى إلى البطش والقمع كما كانت في العهود السابقة.
وأشارت إلى أن ما تشهده سيناء هي أشياء تشهدها جميع المحافظات المصرية وهى أمور وأشياء مدبرة من قبل أجهزة المخابرات وأمن الدولة للعودة إلى النظام السابق في البطش والتنكيل في كل أنحاء مصر
وأكدت أن مشاكل سيناء من التهميش والتجاهل وعدم توفير المتطلبات الأساسية من وظائف ووقود وغاز ومياه وكذلك الظلم الذي وقع بالحكم بالإعدام بالجملة بدون أي أدلة وإثبات وكذلك أن في الداخل أعداء كثيرون أيضا يريدون إعادة الظلم والطغيان
واختتمت الجماعة الجهادية السلفية فى سيناء بيانها بأن عدو الخارج هم اليهود وان الجهادية السلفية تقف لهم بالمرصاد
===================
اعادة الصياغة
الجهاديون بسيناء:سلاحنا ضد اسرائيل وليس ضد الجيش
6 - 11 - 2012
أصدرت السلفية الجهادية في سيناء بيان أرسلت نسخة منه لصحيفة "المصريون"، تستنكر فيه الإعتداء على الشرطة وكذلك تستنكر قتل الشرطة للمسلمين فى كمائن العريش.
وأوضحت أن العدو الرئيسي هو إسرائيل واليهود وأن السلاح والجهاد لا يكون إلا ضد إسرائيل فقط وليس موجها ضد المسلمين والأهل في مصر ومنهم الشرطة والجيش المصري.
وطالبت الجهادية السلفية بالقصاص لمن تجرأ على إراقة دماء المسلمين بدون ذنب ومحاسبة من يقف ورآهم
وأكدت أن تلك الأحداث مدبرة من أجهزة أمنية تحاول العودة مرة أخرى إلى البطش والقمع كما كانت في العهود السابقة، فالسؤال الذي يفرض نفسه لماذا تصر الحكومة المصرية على توجيه الة القتل نحو أهل سيناء ومجاهديها وتتحفظ على مجرد التلميح به حينما بتعلق الأمر بيهود؟
وكما أكدت الحركة أن مشاكل سيناء من التهميش والتجاهل وعدم توفير المتطلبات الأساسية من وظائف ووقود وغاز ومياه وكذلك الظلم الذي وقع بالحكم بالإعدام بالجملة بدون أي أدلة وإثبات وكذلك أن في الداخل أعداء كثيرون أيضا يريدون إعادة الظلم والطغيان، و نجد ذلك نتيجة طبيعية لعدم تطبيق الحكومة الجديدة في مصر نظام الإسلام الصحيح لرعاية شؤون الناس جميعا، بل الحكومة يهمها فقط الحفاظ على أمن إسرائيل بحجة القضاء على "الإرهابيين الإسلاميين" !