دويله حقيره تنضم الى الحظيره خيارات

[موسى عبد الشكور]

دويله حقيره تنضم الى الحظيره
الفلسطينيون ذاهبون الى الامم المتحده الى دول الكفر ليقيوا لهم دويله ثمنها باهظ تنضم الى منظومة الدويلات الى الامم المتحده والتي باسمها وبقوانينها يقتلون وينهبون ثروات المسلمين ويذبحون في الشام و العراق وفلسطين وافغانستان فهل هؤلاء يقيموا لنا دوله ويريدون خيرا لمسلم ؟؟واي دوله تحت الاحتلال يريدون ؟
ستزداد الدويلات العربيه دويله جديده يكون ثمنها باهظ جدا وهو معظم فلسطين ودماء الشهداء الذين قضو لتحريرها كامله بدل التنازل عنها وكذلك ستكلف كثيرا عند تحريرها لان المسلمين سيقضون على دوله معترف بها وهي "اسرائيل " قد يقف العالم معا ولو ان ذلك لا يهمنا كثيرا ان للامة الاسلساميه ان تاخذ زمام الامور بقضيه فلسطين من هؤلاء العملاء وتتخذ جراء ذلك موقف الحياة او الموت وتحررها من البحر الى النهر وتكوت عقر دار الاسلام

اين الاعلام من قضايا الاسلام وبحثها بحثا جديا لحلها وطرحها كقضيه اسلاميه ؟؟

[ابو علي المهاجر]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك اخي الفاضل ،،،،

اولا : اي دولة هذه التي طار من اجلها عميل امريكيا المخلص محمود عباس ؟

وما هي مقومات تلك الدولة المزعومة ؟

وما هي مواردها الاقتصادية والمالية

والى اين طار عباس ليحصل على اعتراف دولي لدولته القزم ؟

وهل الامم المتحدة التي منحت كيان يهود احتلالا لارض فلسطين قبل قرابه خمسه وستون عاما هي التي ستعطية دولة منزوعه الصلاحية ؟

وهل ما نسبته 22% من مساحة ارض فلسطين تصلح لقيام دوله ؟


ثانيا : اما بالنسبة لدور الاعلام من قضايا المسلمين المصيرية ، فنقول :

ان سياسة الاعلام القائمة في العالم الاسلامي لهي سياسة انهزامية تربي النفس على الذل والتبعية وتقديس النظام الرأسمالي العفن الذي هو من يقوم برسم هذه السياسة الاعلامية من خلال عملاءه في العالم الاسلامي ، لذا كان لابد من ان يسير هؤلاء العملاء ( الحكام) حسب الخطط التي رسمها له اسياده من دول الغرب الكافرة ومن هذه الخطط تسيس الاعلام وذلك بنشر مفاهيم وافكار مخالفة للعقيدة الاسلامية كالقوميات والوطنيات والحدود المصطنعه وغيرها من تلك الافكار والمفاهيم المغلوطة والتي تنافي مبدأ الاسلام ، فاليوم نرى تلك الانظمة الفاسدة والمعشعشة في قلب الامة
تصفق لمحمود عباس اخاهم في العمالة وتؤيده في مسرحية الذهاب للامم المتحدة للحصول على دولة مراقب ، وهم ميقنين تماما بانه لايمكنه ان يتخذ قرارا سياسيا أو عسكريا يخالف به سيده اوباما وما هي المسرحية تلك الا نسج من خيال اوباما والادارة ا لامريكية فهي تدرك تماما با عباس هذا لا يمنكنه ان يضر بمصالح كيان يهود ، وكان لابد من ان يساعده في تلك المسرحية الهزلية اخوانا له في العماله وكان الاولى ان يكون حكام العالم الاسلامي في المقام الاول ، حيث كرس هؤلاء الحكام جهودهم وعبر وسائل الاعلام لديهم لدعم محمود عباس لمثل هذه الخطوة وبإيعاز من دول الكفر وعلى راسهم امريكيا . هذا حال الاعلام وسياسته المهزومة ،

تحياتي للجميع ،،،