منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> مظاهرات حاشدة بالأنبار تنديدا بحكومة المالكي
أم سلمة
المشاركة Dec 29 2012, 03:50 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

مظاهرات حاشدة بالأنبار تنديدا بحكومة المالكي

27 - 12 - 2012

علاء يوسف-الأنبار

توافد عشرات الآلاف من أهالي الأنبار إلى مكان الاعتصام الذي بدأ الأحد في الرمادي على الطريق بين بغداد والحدود مع العراق وسوريا، للمطالبة بتصحيح مسار حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، وسط معلومات عن عزم التيار الصدري على إرسال وفود للتضامن مع المعتصمين.

وحضرت الاعتصام وفود قبلية من محافظات ديالى وصلاح الدين وبغداد ونينوى ومحافظات الجنوب، بمشاركة لافتة من رؤساء العشائر من تلك المحافظات مع وفود ترافقهم دعماً وتأييداً لمطالب المعتصمين. كما شهدت محافظة سامراء القريبة من الأنبار تجمعا احتجاجيا أصغر حجما.

وتأتي هذه الاحتجاجات على خلفية اعتقال أفراد الحماية الخاصة بوزير المالية المنتمي إلى القائمة العراقية رافع العيساوي، واتهامهم بارتكاب أعمال إرهابية، وهو ما سبق أن مورس في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي مع أفراد حماية طارق الهاشمي نائب الرئيس الذي غادر البلاد بعد صدور مذكرة بتوقيفه على ذات الخلفية.

وقال الشيخ فيصل العيساوي أحد شيوخ الأنبار وعضو مجلس المحافظة للجزيرة نت إن توافد هذه الأعداد الكبيرة من المتظاهرين من مختلف المحافظات دليل على تأييدهم لمطالب المتظاهرين، ونفى الاتهامات التي توجهها الحكومة وبعض السياسيين إلى أن الاعتصام يأخذ صبغة طائفية .

وأضاف العيساوي أن المتوافدين جاؤوا من مدينة الصدر ومحافظات جنوبية ومن الأكراد وكل طوائف المجتمع، ليعبروا عن سخطهم على الحكومة وأجهزتها الأمنية، وليبينوا أن الشعب العراقي لن تستطيع دعوات السياسيين الطائفية أن تمزق وحدته. وأكد أن مجلس المحافظة علق أعماله مناشداً المحافظات الأخرى الخروج في مظاهرات ضد الحكومة.

حشد غير طائفي
ومن جهته شدد وزير المالية رافع العيساوي -في كلمة ألقاها أمام المتظاهرين- على أن "هذا الحشد ليس حشداً طائفياً، فهو لا يميز بين سنة وشيعة وعرب وكرد وتركمان وأقليات أخرى، بل إنه يرفض الظلم أينما وقع"، مشيراً إلى أن "سياسة خلق الأزمات أثبتت فشلها، وأن البلاد لا تدار بهذه العقلية"، مضيفاً بالقول "أنعى القضاء ومؤسسات الدولة العريقة، ولا أنعى لكم العراق تاريخاً وشعباً فهو حي لا يموت".

وفي توصيفه للاحتجاج، قال الأكاديمي والمحلل السياسي في محافظة الأنبار د. كريم الدليمي أن نحو 250 ألفا نظموا في الأنبار تجمعا احتجاجيا باسم "أربعاء الكرامة" ضد إجراءات رئيس الوزراء نوري المالكي وأجهزته الأمنية، مضيفا أن الاعتصام أعلن تشكيل عدد من اللجان التنسيقية في مدن الأنبار وعدد من المحافظات العراقية لإدارة الاحتجاجات الشعبية السلمية ضد إجراءات الحكومة.
وأشار إلى وصول قوافل من بغداد وكربلاء والديوانية والطارمية والدجيل وسامراء ومدينة الصدر إلى اعتصام الرمادي، وكذلك وصول 15 قافلة من محافظة ديالى، رغم محاولات التضييق من قوات الجيش عند مداخل المدن ومحافظة الأنبار، عبر محاولة تأخير وصول المتظاهرين وإعاقة حركتهم.

وأوضح الدليمي أن سياسيين وأعضاء في البرلمان من مختلف الكتل السياسية -بما فيها التحالف الكردستاني- شاركوا في الاعتصام، مؤكداً أن المعتصمين قرروا أن يستمروا في اعتصاماتهم لحين إطلاق سراح كافة السجناء والمعتقلين، وعلى رأسهم السجينات اللواتي قال إن عددهن يتجاوز 1400 معتقلة.

قانون العفو
من جهتها، قالت النائبة عن القائمة العراقية ميسون الدملوجي إن حق الاعتصام والتظاهر كفله الدستور.

وأضافت أن مطالب المعتصمين والمتظاهرين بإطلاق سراح كافة السجناء والمعتقلين في سجون الحكومة منذ سنوات دون تحقيق أو إحالة إلى القضاء، مطلب لكل العراقيين، مشيرة إلى أن هناك جهات سياسية لم تسمها تؤخر إقرار قانون العفو العام.

وكان الأمين العام لكتلة الأحرار الممثلة للتيار الصدري في البرلمان ضياء الأسدي قد كشف في تصريحات صحفية عن أن وفدا رفيعا من وجهاء وقبائل محافظات الوسط والجنوب وممثلين عن التيار يستعدون في غضون اليومين المقبلين للذهاب إلى محافظة الأنبار والتضامن مع الاحتجاجات الشعبية التي تدخل يومها الخامس "للمطالبة بكبح جماح استبداد المالكي".

يأتي هذا في وقت يواصل فيه المعتصمون احتجاجاتهم عند الخط الدولي الرابط بين بغداد ومحافظة الأنبار إلى حين تنفيذ مطالبهم، التي قالوا إن سقفها سيرتفع إذا لم تستجب الحكومة لها، مرددين هتافات "الشعب يريد إسقاط النظام".

المصدر:الجزيرة

++++++++++++++++++++++++++++++++++++

إعادة صياغة الخبر :


مظاهرات حاشدة بالأنبار تنديدا بحكومة المالكي

27 - 12 - 2012

نقلت الجزيرة أنه قد توافد عشرات الآلاف من أهالي الأنبار إلى مكان الاعتصام الذي بدأ الأحد في الرمادي على الطريق بين بغداد والحدود مع العراق وسوريا، للمطالبة بتصحيح مسار حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، وسط معلومات عن عزم التيار الصدري على إرسال وفود للتضامن مع المعتصمين.

وحضرت الاعتصام وفود قبلية من محافظات ديالى وصلاح الدين وبغداد ونينوى ومحافظات الجنوب، بمشاركة لافتة من رؤساء العشائر من تلك المحافظات مع وفود ترافقهم دعماً وتأييداً لمطالب المعتصمين. كما شهدت محافظة سامراء القريبة من الأنبار تجمعا احتجاجيا أصغر حجما.

وتأتي هذه الاحتجاجات على خلفية اعتقال أفراد الحماية الخاصة بوزير المالية المنتمي إلى القائمة العراقية رافع العيساوي، واتهامهم بارتكاب أعمال إرهابية، وهو ما سبق أن مورس في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي مع أفراد حماية طارق الهاشمي نائب الرئيس الذي غادر البلاد بعد صدور مذكرة بتوقيفه على ذات الخلفية.

وقال الشيخ فيصل العيساوي أحد شيوخ الأنبار وعضو مجلس المحافظة للجزيرة نت إن توافد هذه الأعداد الكبيرة من المتظاهرين من مختلف المحافظات دليل على تأييدهم لمطالب المتظاهرين، ونفى الاتهامات التي توجهها الحكومة وبعض السياسيين إلى أن الاعتصام يأخذ صبغة طائفية .

وأضاف العيساوي أن المتوافدين جاؤوا من مدينة الصدر ومحافظات جنوبية ومن الأكراد وكل طوائف المجتمع، ليعبروا عن سخطهم على الحكومة وأجهزتها الأمنية، وليبينوا أن الشعب العراقي لن تستطيع دعوات السياسيين الطائفية أن تمزق وحدته. وأكد أن مجلس المحافظة علق أعماله مناشداً المحافظات الأخرى الخروج في مظاهرات ضد الحكومة.

ومن جهته شدد وزير المالية رافع العيساوي -في كلمة ألقاها أمام المتظاهرين- على أن "هذا الحشد ليس حشداً طائفياً، فهو لا يميز بين سنة وشيعة وعرب وكرد وتركمان وأقليات أخرى، بل إنه يرفض الظلم أينما وقع"، مشيراً إلى أن "سياسة خلق الأزمات أثبتت فشلها، وأن البلاد لا تدار بهذه العقلية"، مضيفاً بالقول "أنعى القضاء ومؤسسات الدولة العريقة، ولا أنعى لكم العراق تاريخاً وشعباً فهو حي لا يموت".

وفي توصيفه للاحتجاج، قال الأكاديمي والمحلل السياسي في محافظة الأنبار د. كريم الدليمي أن نحو 250 ألفا نظموا في الأنبار تجمعا احتجاجيا باسم "أربعاء الكرامة" ضد إجراءات رئيس الوزراء نوري المالكي وأجهزته الأمنية، مضيفا أن الاعتصام أعلن تشكيل عدد من اللجان التنسيقية في مدن الأنبار وعدد من المحافظات العراقية لإدارة الاحتجاجات الشعبية السلمية ضد إجراءات الحكومة.
وأشار إلى وصول قوافل من بغداد وكربلاء والديوانية والطارمية والدجيل وسامراء ومدينة الصدر إلى اعتصام الرمادي، وكذلك وصول 15 قافلة من محافظة ديالى، رغم محاولات التضييق من قوات الجيش عند مداخل المدن ومحافظة الأنبار، عبر محاولة تأخير وصول المتظاهرين وإعاقة حركتهم.

وأوضح الدليمي أن سياسيين وأعضاء في البرلمان من مختلف الكتل السياسية -بما فيها التحالف الكردستاني- شاركوا في الاعتصام، مؤكداً أن المعتصمين قرروا أن يستمروا في اعتصاماتهم لحين إطلاق سراح كافة السجناء والمعتقلين، وعلى رأسهم السجينات اللواتي قال إن عددهن يتجاوز 1400 معتقلة.

من جهتها، قالت النائبة عن القائمة العراقية ميسون الدملوجي إن حق الاعتصام والتظاهر كفله الدستور.

وأضافت أن مطالب المعتصمين والمتظاهرين بإطلاق سراح كافة السجناء والمعتقلين في سجون الحكومة منذ سنوات دون تحقيق أو إحالة إلى القضاء، مطلب لكل العراقيين، مشيرة إلى أن هناك جهات سياسية لم تسمها تؤخر إقرار قانون العفو العام.

وكان الأمين العام لكتلة الأحرار الممثلة للتيار الصدري في البرلمان ضياء الأسدي قد كشف في تصريحات صحفية عن أن وفدا رفيعا من وجهاء وقبائل محافظات الوسط والجنوب وممثلين عن التيار يستعدون في غضون اليومين المقبلين للذهاب إلى محافظة الأنبار والتضامن مع الاحتجاجات الشعبية التي تدخل يومها الخامس "للمطالبة بكبح جماح استبداد المالكي".

يأتي هذا في وقت يواصل فيه المعتصمون احتجاجاتهم عند الخط الدولي الرابط بين بغداد ومحافظة الأنبار إلى حين تنفيذ مطالبهم، التي قالوا إن سقفها سيرتفع إذا لم تستجب الحكومة لها، مرددين هتافات "الشعب يريد إسقاط النظام".

وبالتالي نرى إن العراق قد وصلتها أخيرا دائرة الثورات التي إجتاحت العالم العربي مؤخرا والتي تطالب بخلع الحكام الطغاة في بلاد المسلمين والذين يطبقون المبدأ الرأسمالي على المسلمين بحسب إملاءات الغرب الكافر.

والحل لن يكون إلا بتطبيق الإسلام في نظام وكيان سياسي يحقق التغيير الجذري المنشود ، فلن تستقر الأحوال في أي بلد مسلم إلا بسيادة الشرع الذي يطبقه إمام المسلمين وأن يرجع السلطان بيد الأمة الإسلامية الواحدة التي تبايع الإمام على السمع والطاعة ما طبق الإسلام على الناس في دولة إسلامية واحدة.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jan 1 2013, 09:49 AM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

متظاهر وجرح 4.. معتصمو الأنبار يقاضون نائب المالكي

31 - 12 - 2012

مفكرة الاسلام: أعلن المسلمون السنة المعتصمون في محافظة الأنبار غرب العراق، أنهم يعتزمون رفع دعوى قضائية ضد نائب رئيس الوزراء صالح المطلك وأفراد حمايته بتهمة القتل.

وقال مصدر باللجنة اللجنة المنظمة للاعتصام "إن اللجنة ستطالب برفع الحصانة عن المطلك من أجل محاكمته بتهمة قتل وجرح مواطنين عزل ومنعهم من حق التعبير عن مطالبهم"، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.


جاء ذلك، بعد وفاة أحد الجرحى الذين أصيبوا بإطلاق نار ظهر اليوم، في مدينة الرمادي بمحافظة الأنبار غرب العراق، خلال اشتباكات مع الحرس الخاص بصالح المطلك، الذي أعلن أنه تعرض لمحاولة اغتيال أثناء حضوره الاعتصامات القائمة في المحافظة.

وكان مصدر طبي عراقي قد أفاد باستقبال خمسة مصابين جراء اصابتهم بإطلاق نار بعد أن فتح أفراد من حماية المطلك النار على المعتصمين أثناء رفضهم صعوده إلى المنصة لإلقاء كلمته وهتافهم ضده ووصفهم إياه بالكذاب والخائن، مشيرا إلى مقتل أحد المصابين.

جدير بالذكر أن عشرات الآلاف من المواطنين العراقيين السنة يتظاهرون منذ نحو أسبوع في العديد من المدن، احتجاجا على الاضطهاد الذي يتعرضون له من حكومة نوري المالكي الطائفية.

كما يطالب المعتصمون في الأنبار بإطلاق سراح معتقلين اعتقلتهم الحكومة العراقية بسبب انتمائهم للمذهب السني وقامت بتوجيه تهم "كيدية" تشمل القيام بأفعال تُصنف ضمن "الإرهاب"، كما يطالبون بإلغاء المادة القانونية التي تسمح للأمن باعتقال السكان وتوجيه تهم ممارسة الإرهاب إليهم.

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

إعادة صياغة للخبر :

متظاهر وجرح 4.. معتصمو الأنبار يقاضون نائب المالكي

31 - 12 - 2012

أعلن المسلمون السنة المعتصمون في محافظة الأنبار غرب العراق، أنهم يعتزمون رفع دعوى قضائية ضد نائب رئيس الوزراء صالح المطلك وأفراد حمايته بتهمة القتل.

وقال مصدر باللجنة اللجنة المنظمة للاعتصام "إن اللجنة ستطالب برفع الحصانة عن المطلك من أجل محاكمته بتهمة قتل وجرح مواطنين عزل ومنعهم من حق التعبير عن مطالبهم"، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.

جاء ذلك، بعد وفاة أحد الجرحى الذين أصيبوا بإطلاق نار ظهر اليوم، في مدينة الرمادي بمحافظة الأنبار غرب العراق، خلال اشتباكات مع الحرس الخاص بصالح المطلك، الذي أعلن أنه تعرض لمحاولة اغتيال أثناء حضوره الاعتصامات القائمة في المحافظة.

وكان مصدر طبي عراقي قد أفاد باستقبال خمسة مصابين جراء اصابتهم بإطلاق نار بعد أن فتح أفراد من حماية المطلك النار على المعتصمين أثناء رفضهم صعوده إلى المنصة لإلقاء كلمته وهتافهم ضده ووصفهم إياه بالكذاب والخائن، مشيرا إلى مقتل أحد المصابين.

جدير بالذكر أن العراق قد لحقت بركب ثورات الربيع العربي منذ نحو إسبوع، فقد خرج عشرات الآلاف من المواطنين العراقيين السنة يتظاهرون في العديد من المدن، احتجاجا على الاضطهاد الذي يتعرضون له من حكومة نوري المالكي الطائفية.

ويطالب المتظاهرون بتطبيق شرع الله في البلاد وكما يطالب المعتصمون في الأنبار بإطلاق سراح معتقلين اعتقلتهم الحكومة العراقية بسبب انتمائهم للمذهب السني وقامت بتوجيه تهم "كيدية" تشمل القيام بأفعال تُصنف ضمن "الإرهاب"، كما يطالبون بإلغاء المادة القانونية التي تسمح للأمن باعتقال السكان وتوجيه تهم ممارسة الإرهاب إليهم.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم سلمة
المشاركة Jan 5 2013, 08:20 PM
مشاركة #3


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ما لا تراه على شاشات التلفاز ...........

دولة الخلافة الاسلامية-قريبا باٍذن الله



العراق ايضا : ترفع لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم ...

ولو كره الكافرون وعملائهم ممن يسعون في الارض الفساد :

فساد الرأسمالية وعفنها وديمقراطيتها ومدنيتها سيقلعها حكم الاسلام...

والله ليتمن الله هذا الامر بعز عزيز أو بذل ذليل يا مرتزقة العالم ...
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم سلمة
المشاركة Jan 12 2013, 02:58 PM
مشاركة #4


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

الربيع العراق - الفلوجة : الشعب يريد تطبيق شرع الله
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 23rd June 2025 - 08:04 AM