السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
المرصد: سيطرة الثوار على سد الفرات أكبر هزيمة اقتصادية لبشارMonday 11 February 2013
مفكرة الاسلام: وصف المرصد السوري لحقوق الإنسان، سيطرة مقاتلي المعارضة السورية بالكامل على سد الفرات الاستراتيجي بمدينة الطبقة بمحافظة الرقة، بأنه أكبر "هزيمة اقتصادية" لنظام بشار الأسد منذ بدء الصراع.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن المقاتلين "سيطروا على سد الفرات في مدينة الطبقة بمحافظة الحسكة (شمال سوريا) الذي ما زال عاملا، لكنهم يتواجدون على مداخله تفاديا لأن يقوم النظام بقصفه"، مشيرا إلى أن هذه العملية "هي الهزيمة الاقتصادية الأكبر للنظام السوري منذ بدء الثورة" قبل أكثر من 22 شهرا.
ويعد سد الفرات أو سد الثورة أكبر السدود المائية في سوريا، ويحجز خلفه بحيرة الأسد التي يبلغ طولها 80 كم ومتوسط عرضها 8 كم، ويروي مئات الآلاف من الهكتارات الزراعية إضافة إلى توليد الكهرباء في عموم البلاد.
من جانبها، أكدت شبكة "شام" الإخبارية أن "الجيش الحر تمكن من السيطرة على سد الفرات في مدينة الطبقة الذي كان تحت سيطرة قوات النظام".
ومن جانب آخر، تمكن الجيش السوري الحر من السيطرة على مبنى الشرطة العسكرية وشعبة تجنيد المنطقة في مدينة الطبقة، كما سيطر على كتيبة مدفعية الإذاعة في المدينة والسيطرة عليها بشكل كامل واغتنام عتاد عسكرية وذخيرة.
_______________________________________
المرصد: سيطرة الثوار على سد الفرات أكبر هزيمة اقتصادية لبشار
11-2-2013
وصف المرصد السوري لحقوق الإنسان، سيطرة مجاهدي الجيش الحر بالكامل على سد الفرات الإستراتيجي بمدينة الطبقة بمحافظة الرقة، بأنه أكبر "هزيمة اقتصادية" لنظام بشار الأسد منذ بدء الصراع.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن المقاتلين "سيطروا على سد الفرات في مدينة الطبقة بمحافظة الحسكة (شمال سوريا) الذي ما زال عاملا، لكنهم يتواجدون على مداخله تفاديا لأن يقوم النظام بقصفه"، مشيرا إلى أن هذه العملية "هي الهزيمة الإقتصادية الأكبر للنظام السوري منذ بدء الثورة" قبل أكثر من 22 شهرا.
ويعد سد الفرات أو سد الثورة أكبر السدود المائية في سوريا، ويحجز خلفه بحيرة الأسد التي يبلغ طولها 80 كم ومتوسط عرضها 8 كم، ويروي مئات الآلاف من الهكتارات الزراعية إضافة إلى توليد الكهرباء في عموم البلاد.
من جانبها، أكدت شبكة "شام" الإخبارية أن "الجيش الحر تمكن من السيطرة على سد الفرات في مدينة الطبقة الذي كان تحت سيطرة قوات النظام".
ومن جانب آخر، تمكن الجيش السوري الحر من السيطرة على مبنى الشرطة العسكرية وشعبة تجنيد المنطقة في مدينة الطبقة، كما سيطر على كتيبة مدفعية الإذاعة في المدينة والسيطرة عليها بشكل كامل واغتنام عتاد عسكرية وذخيرة.
والإنتصارات تتوالى وإقترب النصر وسقوط الطاغية المجرم بشار وشيك وأكيد سيتغير إسم "بحيرة الأسد" عن قريب

.
اللهم آمين