فرنسا تهتز : الإسلام ينتشر بطريقة مذهلة وسيكون رسميًّا الدين الثاني . خيارات

[أم حنين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

فرنسا تهتز : الإسلام ينتشر بطريقة مذهلة وسيكون رسميًّا الدين الثاني

9-3-2013

صرح وزير الداخلية الفرنسي "مانويل فالس" في بروكسيل أنه في خلال السنوات القليلة الماضية سوف يصبح الإسلام الدين الثاني في فرنسا رسميًّا، ويزيد عدد معتنقيه على ستة ملايين مسلم.

ونقلت صحيفة نمساوي عن وزير الداخلية قوله لتضليل الرأي العام بتطويع مفاهيم الإسلام وقياسها على المفاهيم العلمانية : "لدينا بين 2200 و2300 مسجد وقاعات للصلاة في جميع أنحاء البلاد، ويجب على فرنسـا وأوربا أن تعترف أن الإسلام "متوافق مع الديمقراطية وحقوق الإنسان والمرأة"، لكن الإسلام ليس "متوافق" مع مفاهيم علمانية من وضع البشر مثل الديموقراطية وحقوق الإنسان والمرأة على أساس الثقافة الغربية، بل أفكار ومفاهيم الإسلام أنزلها الله تعالى وأساسها لا إله إلا الله، ويعتنق الفرنسيون الإسلام لأنه مبدأ الحق وليس لأنه متوافق مع الباطل.

وذكر فالس أن تاريخ البشرية نادرًا ما شهد انتشار دين بهذه الطريقة في مثل هذا الوقت القصير.

ويعتبر الإسلام بالفعل ووفقًا لتعداد المسلمين هو الدين الثاني في فرنسا، ويفوق عدد أتباعه الخمسة ملايين، بنسبة 8% أو تزيد، وهم بذلك يشكلون أكبر تجمع للمسلمين في أوروبا، الأمر الذي يثير حفيظة الكثيرين ممن يعتبرون ذلك يشكل خطرًا على هوية الدولة العلمانية.

والجدير بالذكر أن هذا الإنتشار يحصل في ظل التعتيم الإعلامي على الإسلام العظيم وفي ظل غياب الدولة الإسلامية التي تحمله للعالم بالجهاد، وبإقامة الدولة الإسلامية، دولة الخلافة، من جديد سيدخل الإسلام كل بيت على وجه الأرض وسيعم العدل والطمأنينة ويتغير وضع البشرية التي عانت بسبب المبدأ الرأسمالي والعلمانية الفاسدة السائدة اليوم بقيادة أمريكا وأوروبا، ومهما عملت بلاد الكفر للحد من إنتشار الإسلام فلن تنجح في مساعيها وستخسر أموالها حسرة.

[عبق الجنان]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

والجدير بالذكر أن هذا الإنتشار يحصل في ظل التعتيم الإعلامي على الإسلام العظيم وفي ظل غياب الدولة الإسلامية التي تحمله للعالم بالجهاد، وبإقامة الدولة الإسلامية، دولة الخلافة، من جديد سيدخل الإسلام كل بيت على وجه الأرض وسيعم العدل والطمأنينة ويتغير وضع البشرية التي عانت بسبب المبدأ الرأسمالي والعلمانية الفاسدة السائدة اليوم بقيادة أمريكا وأوروبا، ومهما عملت بلاد الكفر للحد من إنتشار الإسلام فلن تنجح في مساعيها وستخسر أموالها حسرة.

أين الإعلام من هذه الحقائق المبشرة بعودة الأمة الى سالف مجدها؟؟