السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
بارك الله فيكم على الموضوع المهم
إن المتلقي أصبح يقوك بدور الإعلامي البارع لأنه الأن يعي ما يدور حوله من مؤامرات ولننقل الموضوع كاملا : نشطاء يفضحون عمرو خالد وعلى جمعة وسالم عبدالجليل بالفيديو وصور شاهد تفاصيل تآمرهم
منذ فترة نشرت بعض المواقع المحسوبة على الإخوان المسلمين والتى يعتبرها الكثيرون ليست مصدرا للأخبار لأنها محسوبة على فصيل أو تيار معين مع ان الإعلام المصرى محسوب أيضا على الفصيل والتيار الآخر نشرت هذه المواقع شهادة لأحد ضباط الجيش قال فيها أن المفتى على جمعة ألقى لهم محاضرة قبل فض إعتصام رابعة أكد فيها أن الإخوان المسلمين من الخوارج ولابد من قتلهم وهذا أباحه الرسول عليه الصلاة والسلام (على حد قول على جمعة) وقال الضابط أنه بناءا على تلك الفتوى قمنا بقتل الإخوان المسلمين أثناء إقتحام رابعة وميدان النهضة وقال انا بمفرد قتلت مايقرب من ثمانين فردا إلا ان على جمعة علق على هذا الخبر بالنفى وقال ان هذا لم يحدث وماكان من الشئون المعنوية للقوات المسلحة إلا أنها سربت مقطع لعلى جمعة وهو بالفعل يقول ذلك مما أحرجه أمام الرأى العام والأمر لم يتوقف عند على جمعة بل أيضا سالم عبدالجليل وكيل شيخ الأزهر والذى أفتى أيضا بنفس الفتوى ولكن بمعنى مختلف وكذلك الداعية الشهير عمرو خالد الذى لم نسمع له صوتا إبان ثورة 25 يناير فقد أفتى أيضا بنفس المعنى وفضيحة الشيوخ الثلاثة ليس فى فتواهم ولكن الفضيحة الأكبر والتى كشفها النشطاء هو أن الثلاثة أفتوا فتواهم من نفس المكان ويبدو أن هذا المكان تابع للشئون المعنوية بالقوات المسلحة وقد عرض النشطاء صورة لهم وفيديوهات الفتاوى وأوضحوا بالفعل ذلك وهذا ما يتضح فى هذه الصورة
حيث يظهر فى خلفية الصورة نفس الديكورات وهذا يمكن ملاحظته من وجود الجملين وكذلك الفاظات التى تظهر فى الكادر ولكن بأماكن مختلفة وكذلك يظهر ذلك فى الفيديوهات
فتوى علي جمعة :
فتوى قتل المتظاهرين من الشيخ سالم عبد الجليل وعمرو خالد
تم النشر بتاريخ 23/08/2013
بعد فتوى علي جمعة العسكر يستعينون بشيوخ آخرين لإقناع الجنود بإطلاق النار علي المواطنين وقتلهم
ولم يتوقف الأمر عند السخرية منهم فقط بعد أن تم الكشف عن تآمرهم أو تعاونهم لإصدار فتاوى لصالح السلطة أو لصالح المسئولين عن الإنقلاب العسكرى والذى وصفه العديد من الدول والسياسيين فى مصر ولكن كانت السخرية أكبر من القوات المسلحة ومن الشئون المعنوية ومن مستواها فى التفكير وكيف لا تستطيع ان تلاحظ مثل هذه الأمور التى فضحت شيوخها