منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
ام عاصم
المشاركة Apr 18 2015, 07:03 AM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,094
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 27



دعوة الشوباشي لخلع الحجاب فرقعة إعلامية.. والأزهر يصفها بالفتنة وسيتدخل لمنعها

عزة كامل: شو إعلامى وبروباجندا.. فالمحجبات لو أردن خلع الحجاب لن تنتظر الشوباشى

داليا زيادة: المجتمع غير مهيأ لمثل هذه الدعوات.. وسوف يستغلها المتطرفون ضد الدولة

عمر أحمد: مدنية الدولة وتحرر المرأة ليسا بقطعة قماش.. أين دعوة الشوباشى لرفض مشاركة حزب النور السلفى فى انتخابات مجلس النواب؟

وكيل شيخ الأزهر: المظاهرة انشقاق فى الصف الوطنى.. والحجاب فريضة وليس رمزًا للتخلف

“مليونية فى الأول من مايو لخلع الحجاب”.. صدق أو لا تصدق، ولكنها دعوة حقيقية انطلقت من الدكتور شريف الشوباشى رئيس مهرجان القاهرة السينمائى سابقًا، عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك، طالب فيها النساء والفتيات بالنزول لميدان التحرير، وسوف يكون أول الرجال الذين سيحمون هؤلاء السيدات.

قارن الشوباشى بين دعوته ومظاهرة هدى شعراوى لخلع النقاب بالتزامن مع ثورة 1919 التى اعتبرها بداية تكوين الهوية الحقيقية للمواطن المصرى، وأوضح أن الحجاب اختفى من مصر لمدة 50 سنة بعد هذه المظاهرة، حتى ظهر فى بداية السبعينيات عقب نكسة 1967، مؤكدًا أن عودة انتشار الحجاب ارتبطت ببعض المفاهيم التى انتشرت فى المجتمع المصرى والخاصة بأننا هزمنا لأننا ابتعدنا عن الدين الإسلامى، وأن فتيات مصر تعرضن للتهديد والترويع والإرهاب النفسى حتى يتم إجبارهن على ارتداء الحجاب. وأشار إلى أن الحجاب أصبح مسارًا لكثير من أشكال النفاق والغش فى المجتمع المصرى (بحسب قوله)، معتبرًا أن هناك آلة دعائية جبارة من جانب جماعات الإسلام السياسى وقفت وراء الحجاب بهدف تكوين دولة الخلافة.

ولاقت الدعوة ردود فعل مختلفة ما بين الرفض والقبول والهجوم الشديد على الشوباشى، وأنها ستكون ذريعة لنزول السلفيين بمظاهرة لطلب ارتداء النقاب.

وقالت الدكتورة عزة كامل – مدير مركز وسائل الاتصال الملائمة من أجل التنمية “أكت ” – إن الدعوة لا تخرج عن إطار الشو الإعلامى أو “البروباجندا” الدعائية، فالسيدات المحجبات لو أردن خلع الحجاب لن ينتظرن دعوة شريف الشوباشى للنزول لميدان التحرير فى مليونية للخلع، معربة عن أن الحجاب ليس وحده هو الذى يغلق العقول، ولكن نحتاج في الأساس لتغيير النظرة الثقافية الذكورية المسيطرة على المجتمع.

وأضافت كامل أنه كان من المفترض بدل دعوات خلع الحجاب أن نطالب بتحرير مناهج الأزهر من الأفكار المتطرفة التى تزدري المرأة وحقوقها، ونطور المناهج العقيمة التى تدعم التشدد والإرهاب، وتوطن الفكر الأصولى، بل هناك دعوات لمليونيات من أجل تحرير المرأة، يفترض أن تكون من أجل تعديل مناهج التربية والتعليم وغرس قيم المواطنة واحترام حقوق المرأة، وزرع المساواة فى النشء منذ الصغر.

وأعربت عن أنه على الشوباشى والآخرين الذين يطالبون بالتنوير أن يطالبوا الدولة بأن تكون لديها إرادة سياسية حقيقية لتطهير مؤسساتها من الفكر الأصولى المتطرف، وأن يعترف الجميع بأن هذه الأفكار لا ترتبط بالإخوان المسلمين والسلفيين فقط، بل ترتبط بكيانات ومؤسسات من المفترض أنها مدنية.

وأوضحت كامل أن دعوة الشوباشى تعكس صورة أخرى من الوصاية الذكورية التى يطالب بها رجل، وكأن النساء فى مصر ليس لديهن قدرة أو إرادة على الاختيار وفى انتظار شريف الشوباشى ليحررهن من التخلف والرجعية بخلع الحجاب فى مليونية فى ميدان التحرير، مضيفة أن الاستشهاد بواقعة خلع هدى شعرواى للنقاب يشوبها بعض التصحيح، فهدى لم تدعُ الملايين من النساء للنزول لميدان التحرير، بل اتخذت موقفًا شخصيًّا بها مع “سيزا نبرواى” أثناء عودتهما من توديع سعد زغلول للمنفى فى القطار، وكان للواقعة سياق تاريخى واجتماعى مختلف عما هو موجود الآن.

وقالت داليا زيادة – رئيس المركز المصري للدراسات الديمقراطية الحرة – إنها مع الحرية المطلقة للمرأة، ولا يمكن إنكار أن انتشار الحجاب فى الفترة الأخيرة جاء أغلبه بحكم العادات والتقاليد والظروف الاجتماعية والاقتصادية للنساء أكثر منه حرية شخصية ورغبة خالصة من المرأة فى ارتدائه، فأغلب السيدات ارتدته رغبة لإرضاء زوجها أو أخيها أو أبيها (حسب قولها)، مشددة على أنه طالما استمرت هؤلاء السيدات فى ارتدائه، فلا يمكن أن نأتى اليوم ونطالبهن بخلعه فى مليونية.

وأضافت أن دعوة الشوباشى كان يجب أن تكون ثورة من أجل الحرية الشخصية بشكل عام، وليس ثورة من أجل خلع الحجاب والتى سوف يكون لها تأثير سلبى، خاصة أن المجتمع غير مؤهل لتقبل مثل هذه الدعوات الآن، وسوف يستغلها الإخوان والمتطرفون فى الترويج لأن مصر بعد 30 يونيو تنتهك الدين الإسلامى وتحارب الإسلام والعقيدة وتدعو للانحلال وغيرها من الادعاءات.

وأضافت زيادة أنه لو كانت هناك فعلاً دعوة لتحرير المرأة وإنقاذها من كافة أشكال العنف الذى يبدأ من الأسرة ويؤثر على اختياراتها، فيجب المطالبة بتشريع قانون يحمى النساء والفتيات من كافة أشكال العنف، ويمنع أى صاحب سلطة على الفتاة من أن يجبرها على ارتداء الحجاب وهى قاصر، وأن يترك لها حرية الاختيار بعد البلوغ.

وأوضحت أن مقارنة دعوة الشوباشى بما فعلته هدى شعرواى مقارنة ظالمة، فرغم أن المجتمع المصرى فى أوائل العشرينيات كان يخضع للاحتلال الإنجليزى، فضلاً عن حالة من الانغلاق وعدم تمكين النساء لحقوقها، إلا أن المجتمع الآن وبعد الثورة التى أخرجت أسوأ ما فينا، أصبح يميل للتشدد وليس التحرر كما كان فى العشرينيات.

“دعوات خلع الحجاب انتشرت بعد ثورة يناير، وكانت دعوات رمزية قادتها مبادرات نسوية وشبابية، ولكن الدعوة للخروج بمليونية لخلع الحجاب فى ميدان التحرير فرقعة إعلامية، بل وتمثل خطورة على حياة الفتيات حال قرارهن النزول وتلبية دعوة الشوباشى، فى ظل دولة ترحب بحزب النور السلفى الدينى فى المشاركة فى الانتخابات البرلمانية، ويصبح جزءًا من السطة التشريعية”.. هكذا وصف عمر أحمد – عضو مؤسس للاتحاد النسائى المصرى.

وتساءل أحمد متعجبًا “كان من الأجدر أن يدعو الشوباشى لمليونية عن المادة الثانية للدستور، أو ترفض مشاركة حزب النور فى انتخابات مجلس النواب، أو ترفض وصاية الأزهر وتدخله فى كل شىء وعدم السماح ىأشخاص خارج التفكير والتجديد والاجتهاد”.

وأكد ان مدنية الدولة وتحررها ليسا مرهونين بقطعة قماش يطالب الشوباشى بمليونية لخلعها فى ميدان التحرير، ولكن ما يؤكد مدنية الدولة القوانين والسياسات التي تحترم حقوق المواطنة، وتكافح العنف والتمييز بأشكاله ضد النساء في شتى المجالات، معربًا عن أن مقارنة دعوة الشوباشى بدعوات نوال السعداوى ورفضها للحجاب غير صحيحة، فالسعداوى لم تناقش الحجاب بكونه فرضًا أو لا، بل ناقشت الأسباب النفسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية التى تجبر الفتيات على ارتداء الحجاب، ولم تطالب السعداوى الفتيات بالنزول لخلع الحجاب فى مظاهرة؛ لأنها مؤمنة بإرادة كل فتاة وحريتها فى اتخاذ القرار بعيدًا عن أى شكل من أشكال الوصاية.

ومن جانبه قال الدكتور إبراهيم لطفى السيد – وكيل شيخ الأزهر ومسئول الدعوة والإعلام الدينى – إن دعوة الشوباشى تشعل القلاقل والفتنة فى المجتمع المصرى، فى وقت تحتاج الدولة المصرية فيه إلى التلاحم وليس الانقسام، مؤكدًا أن دعوة خلع الحجاب خطيرة وتسىء للدين الإسلامى والمجتمع، بل هي تدخل سافر من صاحبها فى العقيدة.

وأكد أن التظاهرة أو المليونية تمثل انشقاقًا فى الصف الوطنى وخروجًا عن المفاهيم الصحيحة للدين الإسلامى، فالحجاب فريضة على كل امرأة مسلمة، والأزهر هو الحامى للدين فى مصر والعالم الإسلامى، ويرفض مثل هذه الدعوات التى تهدم الدين، فالحجاب ليس رمزًا للتخلف والرجعية، بل هو فريضة على المرأة المسلمة لا اختياري.

وعن موقف الأزهر حال حصول الشوباشى على تصريح أمنى لتنظيم المظاهرة، أكد لطفى السيد أن الأزهر سوف يتدخل ويمنعها.


==http://elbadil.com/2015/04/17/%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D9%89-%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%B9%D8%A9-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85/
============

التعليق
العامل المشترك بين أقوال السابق ذكرهم في المقال إعلاه هو انهم متفقون على محاربة الإسلام ، والغاء كل مظهر يشير اليه .
وهذه هي العلمانية التي يدعونها ويريدون فرضها بالقوة على من لا يؤمن بها .
وهم بالرغم أنهم يتشدقون بالحريات ومنها "الحرية الشخصية" يحللونها لأنفسهم ويحرمونها على غيرهم .
إلحجاب الذي يحاربونه ليس مجرد قطعة قماش تغطي الرأس فقط ، إنهم يعلمون ويدركون أنه بالنسبة للمرأة المسلمة إمتثال لأمر الله وخضوع واستسلام لأوامره ونواهية .

( يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ( 59 )الاحزاب
الغرب الكافر واعوانه من العلمانيين والليبراليين ييحاربون المرأة المسلمة الملتزمة بشرع الله واول مظهر من مظاهر التقيد بشرعه سبحانه وتعالى هو إرتدائها للحجاب
وبالرغم من كل ما يكيده أعداء الاسلام ضدها ، من بث سمومهم القاتلة ، ودعواتهم لها للرذيلة والفسق والانحلال ، لا تزال صابرة صامدة ومتمسكة بدينها كالقابض على الجمر.
المرأة المسلمة الملتزمة بشرع ربها ، هذا يعني أنها حريصة على إنشاء جيل ملتزم بشرع الله ، وهذه هي الغاية من هذه الدعوات الحاقدة التي تظهر مدى كرههم وغيظهم من الاسلام وأهله .

والإعلام الذي ينقل أقوال وآراء هذه الشرذمة الساقطة من حثالة القوم وسقط المتاع يكون شريك لهم بالترويج لهذه الدعوات المنحطة وشريك في الحرب على الاسلام.
فموقع البديل الناشر للمقال أشبع المتلقي بكلام هؤلاء العلمانيين ونقل كلامهم بأسهاب ن ونقل موقف الأزهر في ذيل المقال ، وربما -أعذر - الموقع على هذا لأن موقف الأزهر لا يرتقي الى حجم المؤامرة المحاكة على المرأة المسلمة ، لأن مشيخة الأزهر بمشايخه وعلمائه يسيئون للإسلام بل وضد الاسلام بسبب موقفهم المؤيد والداعم للمجرم القاتل السفاح السيسي . أفتوا له بقتل المسلمين وتدميرهم وتجوعيهم . السيسي الذي ألعن حربه على الاسلام أمام مشايخ الأزهر وصفقوا له .
إذن موقع البديل ونقله اقوال واراء هؤلاء كلهم يقفون مع الكفار في حربهم على الاسلام وأهله !!

قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ {المائدة: 51}.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم المعتصم
المشاركة Apr 18 2015, 10:53 AM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 4,804
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,238



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
بارك الله فيك أختنا أم عاصم
ونحن نتساءل لماذا كل هذه الهجمة الشرسة ضد المرأة المسلمة وحجابها والضجة الإعلامية حولها؟ لماذا تثار هذه القضية في هذا الوقت بالذات؟
ومرة أخرى من أرض الكنانة بالأخص؟ وفي الوقت الذي تتعرض فيه حرائر مصر للضرب والاعتقال والتحرش والاغتصاب وكافة أشكال التعذيب
ولم نسمع من أمثال هؤلاء النكرات أية دعوة لنصرتهن. ألا يدل هذا على انفصال هؤلاء عن أمتهم وإفلاس مشروعهم العلماني لسلخ هذه الأمة عن دينها وأحكام ربها
وفشل دعواتهم الخبيثة لحرف المسلمين عن مشروعهم العظيم للتغيير على أساس الإسلام .
وصدقت أختنا الفاضلة فإن الإعلام الذي ينقل أقوال وآراء هذه الشرذمة الساقطة من حثالة القوم وسقط المتاع يكون شريك لهم بالترويج لهذه الدعوات المنحطة
وشريك في الحرب على الاسلام.
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم عبادة
المشاركة Apr 20 2015, 10:14 PM
مشاركة #3


ناقد متميّز
****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 753
التسجيل: 11-March 15
رقم العضوية: 2,285



اليوم وفي برنامج نقطة حوار على البي بي سي جاء الرد على تساؤلاتك أختي أم سلمة ...... هدى بدران رئيسة اتحاد نساء مصر كانت ضيفة البرنامج وقد قاءت ما يخفي قلبها من حقد على الإسلام وحملة دعوته وما تشعر به من خوف شديد من نجاح حملة الدعوة في إعادة تاثير الإسلام في أبناء الأمة إذ اعتبرت أن انتشار الخمار ( الحجاب كما تقول ) هو ظاهرة خطيرة واعبرته ضمن حملة تقودها أياد خفية تعمل للقضاء على الدولة المصرية، فقد قارنت بين الخمار الذي كانت ترتديه النساء في الريف قبل 50 عاماً ( باعتباره لباس شعبي)، واعتبرته هو اللباس الذي يعبر عن الهوية المصرية قارنته بالخمار الذي ترتدية النساء في مصر الآن والذي بحسب رأيها يعبر عن ثقافة تعم بلاد المسلمين جمعاء ولا تتميز به المرأة المصرية .... كما استشهدت بتغير الكثير من المفاهيم والألفاظ التي كانت تنتشر في المجتمع المصري بمفاهيم والفاظ لا تمت للمجتمع المصري بحسب قولها من مثل استبدال التحية ... حيث في الماضي كانت ( صباح الخير، ويرد عليها ب صباح الورد ... أما الآن فأصبحت السلام عليكم ووعليكم السلام أو كما قالت متهكمة: " ترفع سماعة التلفون وتقول ألو فيرد عليك : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته".... وللتدليل على تخوفها ذكرت كيف أصبحت تطرح فكرة الخلافة التي تعني إزالة الحدود بين البلدان الإسلامية والقضاء على الدولة الوطنية.
وبناء عليه يمكننا فهم الهجوم الشرس في مصر على الخمار ( الحجاب) وعلى كل مظاهر التدين في البلاد ومن ضمنها الهجوم على الإخوان المسلمين، فالخجمة في الحقيقة ليست على ما يمثله الاخوان المسلمين ( الوسطية ) بل على من لا يجرؤون على ذكره أو التلفظ باسمه .... من يعمل فعلاً لإعادة الخلافة التي توحد البلاد الإسلامية وتعيد تطبيق نظام الإسلام وتقضي على العلمانية والليبرالية الوسخة .....
إن خوفهم شديد ومميت يصل بهم إلى عدم ذكر مصدر الخطر حتى لا يؤدي ذكره إلى تحقق ما يدعو له ويسعى لإعادته ..... إنه حزب التحرير هاجس الغرب والشرق وعملائهم في بلاد الإسلام

Go to the top of the page
 
+Quote Post
ام عاصم
المشاركة Apr 21 2015, 09:29 AM
مشاركة #4


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,094
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 27



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيكما أخواتي الكريمات ام المعتصم وام عبادة
وجزاكم الله خيرا على المداخلات القيمة .
شمس الخلافة تلوح في الأفق ، وتزداد الهجمات الشرسة على الإسلام وأهله وخاصة ضد المراة المسلمة كلما زاد اقترابها.
ويزداد الهجوم من الإعلام وأبواقه كلما اقتربت الأمة من دينها وتمسكت به ، حتى صارت الخلافة مطلب عام عند الامة .
عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ : " لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الدِّينُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ ، وَلا يَتْرُكُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بَيْتَ مَدَرٍ وَلا وَبَرٍ إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ ، عِزٌّ يُعِزُّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ الإِسْلامَ ، أَوْ ذُلٌّ يُذِلُّ بِهِ الْكُفْرَ " . فَكَانَ تَمِيمٌ , يَقُولُ : لَقَدْ عَرَفْتُ ذَلِكَ فِي أَهْلِ بَيْتِي ، لَقَدْ أَصَابَ مَنْ أَسْلَمَ مِنْهُمُ الْخَيْرَ وَالشَّرَفَ وَالْعِزَّ ، وَلَقَدْ أَصَابَ مَنْ كَانَ كَافِرًا الذُّلَّ وَالصَّغَارَ وَالْجِزْيَةَ .
اللهم رد كيد الحاقدين على الاسلام الى نحورهم
وعجل لنا بدولة الخلافة يا الله
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 25th July 2025 - 04:57 AM