منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> الجولة الإخبارية 09-08-2015
أم عبادة
المشاركة Aug 10 2015, 08:22 AM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: المشرفين
المشاركات: 753
التسجيل: 11-March 15
رقم العضوية: 2,285



بسم الله الرحمن الرحيم

الجولة الإخبارية 09-08-2015


العناوين:‏

• اليمن: قوات عسكرية مجهزة بأحدث العتاد وصلت إلى منطقة العبر في حضرموت، وأخرى إلى ميناء ‏بلحاف في شبوة على بحر العرب

• تركيا: أوجلان يطلب وقف إراقة الدماء بين الجيش و"الكردستاني" والحكومة ترد أن «لا عودة إلى ‏المفاوضات قبل انسحاب كل عناصر الكردستاني بأسلحتهم من أراضي تركيا

• أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه يرى "بارقة أمل للحل السياسي" في سوريا.‏


التفاصيل:‏


اليمن: قوات عسكرية مجهزة بأحدث العتاد وصلت إلى منطقة العبر في حضرموت، وأخرى إلى ميناء بلحاف ‏في شبوة على بحر العرب

كشفت مصادر في المقاومة الشعبية في اليمن أن قوات عسكرية مجهزة بأحدث العتاد تم تدريبها بإشراف ‏قوات التحالف العربي وصلت إلى منطقة العبر في حضرموت متوجهة إلى مأرب وشبوة لتحريرهما، كما كشفت ‏مصادر أخرى عن وصول قوات إضافية إلى ميناء بلحاف في شبوة على بحر العرب يعتقد بأنها ستزحف شمالاً ‏في المحافظة التي تسيطر الجماعة على أجزاء منها بما فيها عاصمتها عتق‎.‎

هذا فيما أكدت مصادر في «المقاومة الشعبية» والقوات الموالية للرئيس اليمني منصور هادي أنها دخلت ‏أمس "مدينة زنجبار"، وهي كبرى مدن محافظة أبين، بعد قيام طيران التحالف بقصف مواقع الحوثيين فيها. ‏وشهدت المدينة فراراً جماعياً لمسلحي الحوثيين والقوات الموالية لهم باتجاه مدينة شقرة الساحلية، وقالت مصادر ‏المقاومة إنها مستمرة في التقدم من محافظة لحج شمالاً باتجاه محافظتي تعز والضالع.‏

وفي مؤشر إلى الدعم الذي حصلت عليه القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، فقد صرح هادي ‏‏"إن الأيام المقبلة ستشهد المزيد من الانتصارات على القوى الانقلابية في مختلف المحافظات، ولا سبيل أمام تلك ‏القوى إلا الانصياع للشرعية والقرارات الدولية وبخاصة القرار 2216".‏

هذا فيما أكد وزير الداخلية اليمني، اللواء عبده محمد الحذيفي «تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية ‏على ثلاث جبهات في مديرية تعز»، متوقعاً تحريرها من الحوثيين وقوات صالح في غضون يومين‎.‎

ومن المعلوم أن الرئيس هادي طالب هو وحكومته بتطبيق القرار 2216 في مفاوضات جنيف مؤخرا، ‏وهو ما لم يتم التوصل إليه لأن الولايات المتحدة أرادت عن طريق موفد الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد ‏الشيخ أحمد التوصل لهدنة تمكن الحوثيين من التقاط أنفاسهم وترتيب أمورهم على الأرض في المناطق التي ‏سيطروا عليها، لذا ففي نهاية خمسة أيام من المشاورات غير المباشرة مع الأطراف اليمنيين في جنيف، صرح ‏ولد الشيخ أحمد أن وقف النار بات أولوية قبل معاودة الحوار، معرباً عن أمله بهدنة. وهو ما لم يوافق عليه ‏الفريق الآخر، لأن الإنجليز يرون في ذلك خسارتهم لليمن دون رجعة.‏

بالمقابل فإن المقاومة الشعبية والقوات الموالية لهادي حصلت على الدعم مؤخرا بالقوات المدربة والعتاد ‏ما مكنها من تحقيق الانتصارات المتتالية... فهل بات طرفا الصراع على اليمن (أمريكا وإنجلترا) لا يقبلان تقاسم ‏الغنائم، وأصبحت المعركة معركة استئصال لنفوذ كل منها للآخر... والأهم أين هم أبناء اليمن السعيد والأمة ‏الإسلامية قاطبة من هذا الصراع؟! ‏

‏------------------‏


تركيا: أوجلان يطلب وقف إراقة الدماء بين الجيش و"الكردستاني" والحكومة ترد أن «لا عودة إلى ‏المفاوضات قبل انسحاب كل عناصر الكردستاني بأسلحتهم من أراضي تركيا

نقلت دائرة السلم المدني التي شكلتها الحكومة التركية للإشراف على المفاوضات مع "حزب العمال ‏الكردستاني" ومتابعة خطوات الحل، عن أوجلان قوله: "فشل مقاتلونا وقادة حزب الشعوب الديمقراطي ومسؤولو ‏الحكومة في إدارة المفاوضات. وإنني أطالب الجميع بالعودة فوراً إلى طاولة المفاوضات لوضع جدول زمني ‏أسرع للحل، ووقف إراقة الدماء"‏‎.‎

لكن الدائرة الحكومية أشارت إلى أن مسؤولي الاستخبارات أبلغوا أوجلان بوضوح أن "لا عودة إلى ‏المفاوضات قبل انسحاب كل عناصر الكردستاني بأسلحتهم من أراضي تركيا".‏

هذا فيما فشل زعيم حزب الشعوب الديمقراطي صلاح الدين دميرطاش في إقناع قيادات "الكردستاني" التي ‏التقاها في بروكسيل بوقف النار من أجل السماح بلقائه أوجلان والاطلاع على شروطه في التفاوض مع أنقرة‎
.‎
وفي هذه الأثناء قدم حزب الشعوب الديمقراطي طلبين أولهما إلى الحلف الأطلسي (ناتو) للضغط على أنقرة ‏من أجل وقف ضرباتها على مواقع «الكردستاني» التي قال الحزب إنها "طالت مدنيين أبرياء"، والثاني إلى ‏الأمم المتحدة لـ "النظر في تجاوز أنقرة كل القوانين، وتنفيذ إعدامات واعتقالات في مدن تركية بلا أدلة أو براهين ‏أو محاكمة"‏‎.‎

وتظلل هذه الأحداث مفاوضات تشكيل حكومة ائتلافية في تركيا، والتي من المفترض أن تعلن نتيجتها بين ‏حزب «العدالة والتنمية» الحاكم وحزب الشعب الجمهوري الاثنين المقبل‎.‎

ومن المعلوم أن الرئيس رجب طيب أردوغان لا يرغب في تشكيل حكومة ويرمي إلى إجراء انتخابات ‏مبكرة مستفيدا من الأجواء السياسية والشعبية المستاءة من تصرف السياسيين الأكراد و"العمال ‏الكردستاني". ‏

إلا أن استطلاعات الرأي لا تشير حتى الآن إلى تغيير كبير وحاسم في رأي الناخبين، ما يدفع رئيس ‏الوزراء داود أوغلو إلى التفكير بخيار الحكومة الائتلافية من أجل توزيع الحمل وتقاسم المسؤوليات في ‏مواجهة ملفات ساخنة كثيرة في مقدمتها القتال مع "العمال الكردستاني"‏‎.‎

‏------------------‏


سوريا: أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه يرى "بارقة أمل للحل السياسي" في سوريا.‏

أعلن الرئيس باراك أوباما أنه يرى ما أسماه "بارقة أمل للحل السياسي" في سوريا لأن روسيا وإيران، ‏حليفي النظام، تعتقدان أن "الرياح لا تميل لمصلحة بشار الأسد".‏

هذا في حين حقق توافق أمريكي - روسي اختراقاً في مجلس الأمن بإصدار قرار دولي بالإجماع يمكن أن ‏يؤدي إلى محاسبة أفراد ومسؤولين عن جرائم استخدام أسلحة كيماوية، في قرار غير مسبوق يتيح المحاسبة على ‏الجرائم المرتكبة منذ بداية النزاع‎.‎

ففي نيويورك، نوهت السفيرة الأمريكية سامنثا باور بإجماع مجلس الأمن على القرار 2235 و"العمل ‏بموجب المصلحة المشتركة بين أعضاء المجلس" وهذا في إشارة مباشرة إلى روسيا "للعمل على دحر تنظيم ‏الدولة في سوريا وتحقيق انتقال سياسي ومنع انتقال النزاع إلى دول مجاورة"‏‎.‎

وجاء القرار نتيجة توافق أمريكي - روسي انعكس إجماعاً في تصويت المجلس لمصلحة القرار وتضمن آلية ‏إنشاء لجنة التحقيق التي ستكون مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وقالت باور: "نريد ‏أن يتحول هذا الإجماع إلى الجانب السياسي أيضاً"، معتبرة أن "كل يوم إضافي يمر في الأزمة السورية هو يوم ‏جيد لتنظيم داعش وسيئ للمجتمع الدولي"‏‎.‎

واعتبر السفير الروسي فيتالي تشوركين أن القرار "مهم لتحديد المسؤوليات في ظل البروباغندا التي رافقت ‏حصول هجمات سابقة بالأسلحة الكيماوية". وأضاف أن كل جهد في شأن الأزمة السورية "يندرج في إطار السعي ‏إلى حل سياسي، لا إلى تفاقم الوضع القائم"، معتبراً أن "الأولوية في سوريا هي لمكافحة الإرهاب والتوصل إلى ‏حل سياسي".‏

هذا في حين كشفت مصادر سعودية رفيعة المستوى لـ«الحياة» السبت، 8 آب/أغسطس 2015، أن ‏مسؤولين سعوديين استضافوا رئيس مكتب الأمن القومي السوري اللواء علي مملوك في جدة في السابع من شهر ‏تموز/يوليو الماضي، فيما سمي بـ"اللقاء المعجزة" - أي بعد نحو 20 يوماً من لقاء سان بطرسبورغ الذي جمع ‏الرئيس الروسي بوتين مع ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وعلمت "الحياة" أن ‏السعودية ربطت مصير الأسد بعملية سياسية في سوريا شرطها الأول انسحاب إيران والميليشيات الشيعية التابعة ‏لها و"حزب الله" مقابل وقف دعم المعارضة، ليبقى الحل سورياً - سورياً، ما يمهد إلى إجراء انتخابات رئاسية ‏وبرلمانية بإشراف الأمم المتحدة.‏

وذكرت المصادر للحياة: «تم بالفعل الترتيب لعقد لقاء بوساطة روسية، ووصل مملوك إلى جدة يرافقه ‏مسؤولان رفيعا المستوى أحدهما في الاستخبارات السورية والآخر في وزارة الخارجية، بعدما نسقت السعودية ‏مع حلفائها وهو ما كان يجهله الأسد إذ، حاول الحصول على إذن لطائرة مملوك عبر إحدى سفاراته في الخليج ‏لرغبته بتسريب الخبر. وعرضت السعودية المبادرة كالتالي: "وقف دعم المعارضة في مقابل إخراج عناصر ‏‏"حزب الله" وإيران والميليشيات الشيعية المحسوبة عليها ليكون الحل سورياً - سورياً"‏‎.‎‏ وأكدت المصادر أن ‏‏"السعودية لم تطلب من النظام الابتعاد عن إيران ثمناً للتقارب مع الأسد" وقالت "ليس صحيحاً ما ذكر بأن أساس ‏مشكلة السعوديين مع بشار الأسد هو تحالفه مع إيران".‏

والجدير بالذكر أن السفير السوري السابق المبعد من الأردن الجنرال بهجت سليمان، انتقد المبادرة الإيرانية ‏حول سوريا، والتي كانت وكالة "فارس" الإيرانية للأنباء، قد سرّبت مضمونها‎ ‎إلى وسائل الإعلام. وعرف أنها ‏تتضمن نقاطاً أربعا، كالدعوة إلى وقف إطلاق النار، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وإعادة كتابة الدستور السوري ‏بما يتوافق وطمأنة المجموعات الإثنية والطائفية في سوريا، ثم إجراء انتخابات بإشراف مراقبين دوليين‎.‎

وعلق الجنرال بهجت سليمان على بنود وفحوى «المبادرة الإيرانية» قائلا، إن "مبادرات الحلفاء ‏والأصدقاء، بمختلف أنواعها وأشكالها، ليست قدراً ولا قراراً" ومهما كانت "رغبات ونوايا الآخرين" ومهما كانت ‏‏"التحديات والتضحيات". وهو ما اعتبر نقدا للمبادرة الإيرانية من شخصية مقربة من الرئيس السوري. ويعتبر ‏بهجت سليمان شخصية قريبة من الأسد، وذلك نظراً إلى المناصب الأمنية والسياسية التي شغلها، ونظراً إلى ‏العلاقة الشخصية الوطيدة التي تربطهما منذ زمن طويل، حيث يُنظر إلى سليمان بأنه المستشار السياسي والأمني ‏لرئيس النظام السوري، وإن لم يحمل تلك الصفة رسمياً‎.‎

فهل بات التدخل المباشر من قبل الفرقاء "بل الحلفاء" تحت ذريعة الشرعية الدولية والقرار 2235، أمرا ‏وشيكا، وذلك بعدما حصلت أمريكا على الإذن باستخدام القواعد الجوية جنوب شرق تركيا من حكومة العدالة ‏والتنمية، وذلك أيضا للتنسيق للحل السياسي ليكون الحل سورياً - سوريا يجهض أي تغيير حقيقي وتحرير ‏حقيقي للشام وأهله...‏



25 من شوال 1436
الموافق 2015/08/10م
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 14th October 2025 - 10:14 PM