خيوط اللعبه بيد اهل الشام لا بيد دي مستورا واردغان :
وكأن الساسة لم يقرؤا جيدا احداث الشام عندما يطرحون حل ديمستورا وحل المنطقة العازلة الذي تعهدها اوردغان بعطاء امريكا والحل الذي سيؤول الى الجحيم فقد تكسرت كل العصي على اعتاب الشام واتلفت الملفات فقد :
انتهي مشروع الاسد وحلوله
انتهى مشروع الجامعه العربيه
انتهى مشروع الدابي وزبانيته
انتهى مشروع كوفي عنان وصحبه
انتهت مشاريع امريكا في جنيف ومؤتمراتها
انتهت مشاريع اوروبا وقطر والاردن ....
انتى مشروع روسيا وايران
سينتهي مشروع تنظيم البغدادي
سينتهي مشروع السعوديه وامريكا وروسيا
سينتهي مشروع ديمستورا اخر طبعه والى الابد
وسينتهي مشروع اوردغان ومنطقته العازله
ولن يبقى الا مشروع محمد صلى الله عليه وسلم مشروع الخلافة الراشده ولن يطول عمر هذه الانظمة الجائرة باذن الله ....والشام باذن الله لاتباع محمد صلى الله عليه وسلم والحل بيدهم لا بيد دي مستورا الذي ينطق كفرا
فوعد الله بالاستخلاف لا زال قائما وهو قريب لمن يرفع شعار قائدنا للابد سيدنا ويسقيم وسينتصر من يثبت على الحق والحق احق ان يتبع
ان الحل الذي الذي يمهد له اوردغان بمنطقته العازله ووعظه وارشاده لان يقنع اهل الشام ولن يقدم او يؤخر فالنصر بيد الله والخلافة قريبه ووعد الله قائم
موسى عبد الشكور
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002127891747