منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> الجولة الإخبارية: 07-11-2015م
أم الهدى
المشاركة Nov 12 2015, 07:25 PM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 326
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,240




بسم الله الرحمن الرحيم




العناوين:


• الاحتجاجات تغلق شارع "داوننغ ستريت" بسبب زيارة الرئيس المصري لبريطانيا


• قطر تتحرك من أجل تعزيز العلاقات مع أمريكا


• هندي مسلم، اتُّهم بسرقة بقرة، تعرض للضرب حتى الموت على يد عصابة هندوسية



التفاصيل:


الاحتجاجات تغلق شارع "داوننغ ستريت" بسبب زيارة الرئيس المصري لبريطانيا


قام نشطاء معارضون للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في يوم الخميس بإغلاق مدخل شارع "داوننغ ستريت"، مقر إقامة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في لندن، قبيل اجتماع بين الزعيمين. واحتج المتظاهرون ضد سجل السيسي المتعلق بحقوق الإنسان. وقد قامت الشرطة بإزاحة خمسة محتجين ضد السيسي يرتدون لباسًا أبيض، وقد كانوا يتمددون متظاهرين بالموت على الرصيف وقاموا بإغلاق البوابات المؤدية إلى شارع "داوننغ ستريت". وقد كُتب على ظهر متظاهر "الحرية" وعلى آخر "حقوق الإنسان"، بينما وضع آخر حبل المشنقة حول عنقه. وقد ارتدى المتظاهرون قمصانًا عليها أربعة أصابع وهو شعار "ميدان رابعة"، الذي يرتبط بالذين قتلوا في حملة على الاحتجاج في ميدان رابعة العدوية في القاهرة في عام 2013. وقد قال رجل عرَّف عن نفسه باسم أبو حمزة: "لقد تولى الرئاسة بالسيف، عن طريق القتل". وقالت آن ألكسندر من مبادرة تضامن مصر: "على العالم أن يعرف أنه قاتل ولا يستحق الرئاسة"، وأضافت: "لماذا يتم اعتقال المتظاهرين بينما الواجب هو اعتقال السيسي؟"، "يجب ألا يتناول طعام الغداء مع رئيس الوزراء. يجب أن يكون في السجن".


وزيارة السيسي هذه هي الأولى له إلى بريطانيا منذ أن قاد الجيش المصري للانقلاب على سلفه محمد مرسي، واتهم النقاد كاميرون بأنه يقدم المصالح التجارية على حقوق الإنسان. ويتهمون السيسي بسحق جميع أطراف المعارضة في مصر وبسجن آلاف الناس، من أنصار جماعة الإخوان المسلمين إلى العلمانيين واليساريين. [المصدر: صحيفة تريبيون إكسبرس]


جزار مصر، التي تطمع فيها بريطانيا، وجد لنفسه حليفًا جيدًا، كاميرون فارس الصليبيين. إن التحالف مع الطغاة هي السمة المميزة للسياسة الخارجية البريطانية في العالم الإسلامي.



------------------

قطر تتحرك من أجل تعزيز العلاقات مع أمريكا


تأمل قطر بأن عقد صفقات استثمارية وتجارية كبيرة مع أمريكا سوف يساعدها على استعادة مكانتها كوسيط الشرق الأوسط القوي بعد اتهامات بالفساد لاستضافة كأس العالم وغيرها من الاتهامات التي ألحقت بها بعض الأضرار. والدولة، التي تبرع في استخدام الشؤون المالية باعتبارها شكلًا من أشكال "القوة الناعمة"، تريد أيضًا عكس ما تراه من تراجع اهتمام أمريكا في دول الخليج العربي، وضمان أن التقارب الأمريكي مع إيران لا يجعلها خارج مركز السياسة في الشرق الأوسط. وقد قال نائب وزير الخارجية توني بلينكن، خلال إطلاق الحوار الاقتصادي والاستثماري بين أمريكا وقطر في واشنطن في شهر تشرين الأول/أكتوبر، إن الشراكة مع قطر كانت "ضرورية للغاية وأساسية" للاستراتيجية الأمريكية في المنطقة. وقال بلينكن: "أمريكا وقطر شريكان اقتصاديان تمامًا كما نحن في المجال الأمني"، وأضاف: "إن قطر تلعب دورًا دبلوماسيًا واستراتيجيًا ضخمًا، وهي مصدر "مهم جدا" لرأس المال الأجنبي". وكان يتحدث بعد أن أعلنت هيئة الاستثمار القطرية، وهي أحد أنشط صناديق المال السيادية في العالم، أنها تعهدت باستثمار 35 مليار دولار (128.55 مليار درهم) في أمريكا على مدى السنوات الخمس المقبلة. وقال المحلل غانم نسيبة من شركة كورنرستون العالمية: "الاستثمارات القطرية ليست مالية محضة، ولكن تحمل معها جانبًا سياسيًا". وأضاف: "يحاول القطريون القول للأمريكيين انظروا علاقتنا أكثر من مجرد سياسة إنها تشمل كل شيء، إنها تشمل القطاعات الأخرى، وهذا الاستثمار هو للتعويض عن أي انشقاقات أو خلافات سياسية مع الأمريكيين". وشملت تلك التوترات خلافات مع واشنطن حول النهج القطري تجاه الصراعات مثل ليبيا وسوريا. وتفتخر قطر بأنها قادرة على استضافة مجموعة هائلة من كبار الضيوف. وهي تستضيف أكبر قاعدة عسكرية أمريكية برية في الشرق الأوسط، وتوجد فيها أهم ست جامعات أمريكية، وتستضيف قطر أيضًا مندوبي حركة طالبان الأفغانية وحركة حماس الفلسطينية، من بين الجماعات الإسلامية الأخرى. ويبقى بعض القطريين حذرين من تأكيدات أمريكا من أنها لا تزال حليفًا جيدًا. وهم يشعرون بالقلق من أن مصالح أمريكا الاستراتيجية في الخليج قد تأثرت بفعل الانفراج الحذر الذي يتم حاليًا مع طهران، وربما لا تكون دائما تتماشى مع الاستعداد للالتزام بعدد القوى العاملة وضمان أمنها. وقال مسؤول قطري سابق: "هناك تصور بأن أمريكا لم تعد تلعب الدور الذي كانت تلعبه في الشرق الأوسط"، في إشارة إلى سياسات الرئيس باراك أوباما. وأضاف: "أوباما ينسحب في الوقت الذي يتحرك فيه الآخرون، مثل روسيا وإيران، ويصبحون عمليين أكثر. بالطبع يجب أن تفكر أمريكا في مستقبلها وحلفائها في المنطقة، وهذا طبيعي - لكن يجب علينا أيضًا أن نفكر في مستقبلنا". ووفقًا لدبلوماسيين، فإن قطر من خلال تكريسها مليارات الدولارات للاستثمار في أمريكا، فإنها لا تظهر فقط لواشنطن أنه قد يكون هناك فائدة لممارسة الأعمال التجارية مع الدوحة حتى لو اختلفتا سياسيًا، ولكنها أيضًا تقوم بتوفير مجالٍ للمناورة لنفسها. [المصدر: أخبار الخليج]


إن دفع المال لأمريكا لن يجلب لقطر الأمن والأمان. إن أمان قطر وجميع العالم الإسلامي يمكن فقط في إقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، التي ستطرد الغربيين الصليبيين من البلاد الإسلامية وتعيد للأمة الإسلامية عزتها وكرامتها.



------------------

هندي مسلم، اتُّهم بسرقة بقرة، تعرض للضرب حتى الموت على يد عصابة هندوسية


وسط النقاش الوطني المشحون سياسيًا بشأن التعصب الديني، تعرض رجل مسلم للضرب حتى الموت في يوم الاثنين على يد عصابة هندوسية تشك بأنه قام بسرقة بقرة، وهي رمز مقدس في الديانة الهندوسية. وهذه هي المرة الرابعة في غضون ستة أسابيع التي يقوم فيها الهندوس بقتل مسلمين شكوا بأنهم قاموا بذبح أو سرقة أو تهريب الأبقار. فقد عثرت الشرطة على جثة رجل مضروبة وملطخة بالدماء، وهو محمد هاسمات علي، وذلك في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين في قرية يوتشيكون مويبا ثونغكونغ النائية والتي تقع في ولاية مانيبور في شمال شرق الهند. وكان علي، الذي يبلغ من العمر 55 عامًا، متزوجًا ولديه ثلاثة أبناء، وقد كان رجلًا بارزًا في قرية كيراو ماكتينغ المجاورة، حيث كان يعمل مديرًا لمدرسة. وقال مسؤولون في الشرطة إن علي ليس له سجل جنائي وليس له علاقة معروفة بالتجارة في الماشية. وقد قال نبا كانتا، وهو مسؤول كبير في الشرطة يقود التحقيق في وفاة علي، في مقابلة: "الناس يأخذون القانون بأيديهم، ما يحدث هنا هو خاطئ تمامًا". وأضاف: "نحن نواجه مشكلة اقتصاص الرعاع في هذا المجال، ونحن نحاول أن نبذل قصارى جهدنا لاحتوائها".


عمليات القتل الأخيرة تحدث بناء على تكثيف الصراع السياسي على القوانين والسياسات الرامية إلى حماية الأبقار من الذبح والاستهلاك. وقد ضغط حزب رئيس الوزراء، ناريندرا مودي، حزب بهاراتيا جاناتا الهندوسي القومي، بقوة من أجل إقرار حظر لحوم البقر في الدولة. وقد قامت شرطة دلهي، التي تسيطر عليها حكومة مودي، بالهجوم باستخدام القوة على مقصف بعد أن سجل لحوم البقر على قائمة طعامه. (واتضح لاحقًا أن اللحم لحم جاموس). وفي يوم الأربعاء، أقام حزب بهاراتيا جاناتا حملة دعائية اتهم فيها معارضيه "بإهانة البقرة المقدسة". وقد ارتبطت عدة حالات من حالات العنف الأخيرة بجماعات ثأرية قومية هندوسية تكرس جهودها لحماية الأبقار. وهذه الجماعات، بما فيها تلك التي لها علاقات مع حزب بهاراتيا جاناتا، تحشد أعضاء لمواجهة المشتبه فيهم بذبح أو أكل أو سرقة الأبقار، وتقع أحيانا نتائج كارثية. وفي يوم 28 أيلول/سبتمبر، تعرضت أسرة مسلمة لهجوم في قرية خارج دلهي على يد غوغاء هندوس اتهموا العائلة بأنها قد أكلت لحم البقر، وهو اتهام نفته الأسرة. وقد قتل والد الأسرة، محمد إخلاق، وأصيب ابنه بجروح خطيرة. وبعد أسابيع، قام غوغاء هندوس آخرون في وادي كشمير شمال الهند بإلقاء قنبلة محلية الصنع على شاحنة يشتبه في أنها تحمل لحوم البقر؛ احترق معظم جسد سائق الشاحنة، وهو شاب مسلم، وتوفي بعد أيام. وفي يوم 14 تشرين الأول/أكتوبر، قتل رجل مسلم في ولاية هيماشال براديش التي تقع شمال الهند عندما تعرض للهجوم من قبل مجموعة من الناشطين الهندوس الذين يتهمونه بأنه قام بتهريب قطيع للذبح. وقد أثارت هذه الحالات وغيرها من حالات تفشي العنف الأخيرة التي قام بها القوميون الهندوس، أثارت رد فعل ثقافي وسياسي قوي في مختلف أنحاء الهند. العشرات من الكتاب الرواد أعادوا أرفع جائزة أدبية في الهند احتجاجا على ذلك. وقد وقع مئات العلماء والأكاديميين والممثلين والمخرجين على كتب للهيئات الحكومية أو تحدثوا علنًا. وفي يوم الثلاثاء، قادت سونيا غاندي، رئيسة حزب المؤتمر والخصم السياسي لمودي منذ فترة طويلة، مسيرة في دلهي لإدانة "جو الخوف والتعصب والترويع في البلاد". [المصدر: نيويورك تايمز]


تفخر الهند بنفسها بحصولها على لقب أكبر ديمقراطية في العالم، ولكن الهند بلد يحكمها المتعصبون الذين يفخرون بإراقة دماء المسلمين كشعيرة مقدسة لحماية آلهتهم البقرة. حزب مودي، بهاراتيا جاناتا، هو في طليعة حملة حماية البقر، ولكن على الرغم من هذا فإن حكام العالم الإسلامي يتوافدون إلى الهند لإجراء الصفقات التجارية.



27 من محرم 1437
الموافق 2015/11/09م


Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 18th July 2025 - 08:35 AM