منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> الجولة الإخبارية 10-11-2015م
أم الهدى
المشاركة Nov 14 2015, 06:53 PM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 326
التسجيل: 19-January 15
رقم العضوية: 2,240





بسم الله الرحمن الرحيم



العناوين:


• مقتل ستة أشخاص بينهم أمريكيان على يد ضابط شرطة في مركز تدريب للشرطة ممول من أمريكا في الأردن!


• بريطانيا تحاول استدراك تقلص نفوذها وستزيد عدد أفراد أجهزة الاستخبارات بشكل كبير!


• وزير الدفاع الأمريكي يهاجم روسيا ويعتبرها العدو الأخطر.. فهل ستكون روسيا الفزاعة الجديدة؟



التفاصيل:


مقتل ستة أشخاص بينهم أمريكيان على يد ضابط شرطة في مركز تدريب للشرطة ممول من أمريكا في الأردن!


لقي ستة أشخاص حتفهم بينهم أمريكيان وأصيب ستة آخرون، إثر قيام ضابط شرطة بإطلاق النار عليهم في مركز مدينة الملك عبد الله التدريبية الخاص بتدريب الشرطة بمنطقة الموقر.


وقد ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما تصريحا مقتضبا حول الحادثة قائلا إن بلاده تأخذ الحادثة بـ"جدية كبيرة" وأشار إلى أن "تحقيقات واسعة جارية".


وصرحت السفارة الأمريكية في عمان بقولها "نعمل عن كثب مع الحكومة الأردنية والأجهزة الأمنية المحلية على إجراء تحقيق كامل وشامل".


في حين أكد عم مطلق النار النائب السابق سليمان السعد "رفض العائلة استلام جثة ابنهم، إلى حين اكتمال التحقيقات في ملابسات الحادث".


كما أكد، في تصريحات صحفية، "أنه لم يتلق أي اتصال من جهات رسمية حتى الآن توضح أسباب الحادثة"، لكنه أضاف أنهم "تلقوا اتصالا من المدينة التدريبية، أبلغوا من خلاله أن ابنهم قد قتل".


وعلى الرغم من عدم وضوح حيثيات الحادثة إلا أنها أتت بالتزامن مع إحياء عمان الذكرى السنوية العاشرة لتفجيرات فنادق عمان الثلاث "الراديسون ساس" و"حياة عمان" و"دايز إن".


ومن الجدير ذكره أن الوجود العسكري الأمريكي في الأردن يتزايد، حيث تقيم أمريكا عدة قواعد عسكرية لم يعلن عن عددها في الأردن، كما أنها تتخذ من الأردن مقرا لعمليات عسكرية واستخباراتية متعددة، ومثل هذه الحوادث تظهر مدى السخط الشعبي لأنشطة أمريكا العسكرية في الأردن.


------------------

بريطانيا تحاول استدراك تقلص نفوذها وستزيد عدد أفراد أجهزة الاستخبارات بشكل كبير!


قررت الحكومة البريطانية زيادة عدد أفراد أجهزة المخابرات بحسب تصريح لوزير المالية البريطاني جورج أوزبورن يوم الاثنين وقال أوزبورن في كلمة:


"أستطيع أن أؤكد أنه خلال الأعوام الخمسة المقبلة سنزيد بشكل كبير عدد الأشخاص في كل وكالات المخابرات الثلاث، ممن يحققون ويحللون ويتصدون للمخططات الإرهابية".


وأضاف أن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون، سيقدم مزيدا من التفاصيل في نهاية مراجعة الإنفاق الحكومي على الدفاع في 23 تشرين الثاني/نوفمبر، بحسب رويترز.


وطرحت الحكومة مؤخرا تشريعا جديدا سيمنح أجهزة المخابرات صلاحيات واسعة جديدة، بينها التعرف على المواقع الإلكترونية التي يتصفحها الناس.


وقال أوزبورن: "مع تغير طبيعة الحرب والتجسس والإرهاب ينبغي أن نتغير معها. يوفر الإنترنت وهو محوري في العصر الحديث طرقا جديدة لأعدائنا كي يخططوا ويتحركوا ضدنا".


وأضاف أن "التهديد من إرهابيين ومن أيديولوجيات متطرفة يحتاج لمواجهة مباشرة"، مضيفا أن "المصير المحتمل" للطائرة الروسية التي تحطمت في مصر هو تذكير مؤلم بهذه الحاجة.


ويظهر أن بريطانيا تحاول بث الروح في نشاطها العسكري والاستخباراتي في الوقت الذي يواجه نفوذها في منطقة الشرق الأوسط خطر التقلص والاندثار؛ فبالأمس دشنت قاعدة دائمة في البحرين وقبلها أرسلت أكثر من ألفي جندي إلى الأردن، وهي تشارك في العمليات العسكرية في العراق، وتحاول الولوج إلى سوريا. وهذا النشاط المحموم يقابله تعرض نفوذها في اليمن وليبيا إلى الانحسار، فهل نشهد في الأيام القادمة ردات فعل بريطانية من وراء الكواليس؟


-----------------

وزير الدفاع الأمريكي يهاجم روسيا ويعتبرها العدو الأخطر.. فهل ستكون روسيا الفزاعة الجديدة؟


خلال منتدى عسكري في المكتبة الرئاسية في كاليفورنيا والتي تحمل اسم رونالد ريغان، أمس السبت، أكد وزير الدفاع الأمريكي أن الولايات المتحدة لا تسعى لخوض حرب مع روسيا، ولكنها قررت أن تؤقلم موقفها العملياتي لردع ما وصفه بـ "العدوانية الروسية".


وقال "نحن لا نطمح (لحرب) باردة، ناهيك عن الحرب الساخنة مع روسيا... نحن لا نريد أن نجعل من روسيا عدوا" مضيفا "ولكن دعوهم أن لا يستدرجونا، لأن الولايات المتحدة ستحمي مصالحها، ومصالح حلفائها، ومبادئ النظام الدولي، فضلا عن مستقبل زاهر لنا جميعا".


"نقوم أيضا بتحديث خططنا العملياتية للردع والدفاع خصوصا في ضوء التغيير الحاصل في تصرفات روسيا."


كما انتقد السياسات الخارجية الروسية بشدة، حيث وصفها بأنها "تتحدى النظام الدولي السائد"،


واتهم كارتر روسيا بتأجيج الصراع في أوروبا بانتهاكها لسيادة أوكرانيا وجورجيا، وترهيبها لدول البلطيق، وفي سوريا "حيث تصب الزيت على نار الحرب الأهلية"، مبينا أن الولايات المتحدة تبحث مع حلفائها تعزيز خيارات الردع ضد روسيا.


وتأتي تصريحات كارتر هذه في أعقاب جولة له في آسيا حيث طاف في حاملة طائرات أمريكية تعمل في بحر الصين الجنوبي.


وتأتي هذه التصريحات على الرغم من التوافق الأمريكي الروسي في سوريا حيث تقوم روسيا بخدمة المصالح الأمريكية في سوريا، مما يدل على أن أمريكا لا تثق كل الثقة بتصرفات روسيا، كما إن هذه التصريحات أقرب إلى أن تكون موجهة إلى الصين لكبح طموحاتها في بحر الصين ومنعها من التصرف تجاه حلفاء أمريكا كما فعلت روسيا في القرم.



30 من محرم 1437
الموافق 2015/11/12م


Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 17th July 2025 - 09:50 PM