منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> من يدافع عن قاتل المسلمين في رمضان؟
أم حنين
المشاركة Jun 19 2016, 09:10 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



عندما قال أردوغان مقولته الشهيرة للمسلمين الذين فروا هاربين من قصف بشار المستمر لعدة سنوات بسوريا، "نحن الأنصار وأنتم المهاجرون"، لم يتصور (من لم يفهم حقيقة هذا النظام العلماني المتأسلم) أن حقيقة هذه المقولة لا يتعدى أمران إثنان:

أولاً: أراد أردوغان تضليل المسلمين حول العالم، هؤلاء الذين ينظرون إلى أردوغان كأنه بطل إسلامي وحفيد للخلفاء للعثمانيين، ليعيش المسلمون أملاً كاذباً بأن هناك حاكم مسلم يدافع عن المسلمين كونها مقولة مرتبطة بالإسلام والمسلمين ومقف الأنصار في المدينة المنورة من المهاجرين من مكة المكرمة، ذلك الموقف العظيم حين أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم الدولة الإسلامية في المدينة وهاجر معه الصحابة رضوان الله عنهم فوجدوا من الأنصار النصرة والمنعة التي عوضتهم عن هجرتهم وتركهم لأموالهم وأهليهم. لم يفرشوا للمهاجرين آلاف الخيم في الشوارع كما فعل أردوغان الذي سمى المسلمين من سوريا "لاجئون" وأخذ قضيتهم مطية ليدر على نظام تركيا الرأسمالي أموالاً من وراء إستقباله "للاجئين" وتبخر أمله هذا عندما رفض الإتحاد الأوروبي أن تنضم تركيا إليه ووقع أردوغان إتفاقية اللاجئين التي تنص على منعهم من الدخول إلى الأراضي التركية بينما لمعت وسائل الإعلام أردوغان حينما نقلت صوره وهو يذرف الدموع على أطفال سوريا تارة وبنشر آلاف الصور عن مخيمات تركيا للاجئيين السوريين! أي مهاجرون وأي أنصار يا أردوغان؟!


وثانياً: إمعاناً في الإستهزاء بالمسلمين حيث إنخدع محبو أردوغان بعقولهم الضيقة وإنعدام الوعي السياسي عندهم بتصريحات أردوغان التي غالباً لا تتعدى كونها هرطقات إعلامية لتغطية مواقفه السياسية المجرمة في حق المسلمين، وهذه الحادثة ليست حادثة القتل الأولى الذي قام بها الجيش التركي والتي تفضح جلياً موقف النظام التركي العلماني الذي حرض جنوده على قتل المسلمين من سوريا على الحدود بدم بارد، طالما لن يعودوا عليه بربح مادي أو سياسي بل أصبحت الحدود التركية فخ قاتل للهاربين وحصرت تركيا المسلمين في العراء مكشوفين لقصف طائرات النظام الأسدي فلا هم قادرون على الدخول إلى المسلمين في تركيا ولا هم قادرون على الرجوع إلى سوريا! هكذا يدعم أردوغان الأسد ويبقيه على عرشه وينفذ مخططات أمريكا!


حرس الحدود التركي يقتل 11 سورياً

أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» اليوم (الأحد)، بأن حرس الحدود التركي قتل بالرصاص ما لا يقل عن 11 سورياً معظمهم أفراد أسرة واحدة، بينما كانوا يحاولون عبور الحدود إلى تركيا من شمال غربي سورية.

وذكر «المرصد» أن امرأتين وأربعة أطفال من بين القتلى في إطلاق النار الذي وقع الليلة الماضية، بينما كانوا يحاولون العبور إلى تركيا من قرية خربة الجوز الحدودية، وأكد ناشطون عدة في المنطقة تقرير المرصد.

وذكر «المرصد السوري» الذي يتابع تطورات الصراع في سورية، أنه وثق مقتل حوالى 60 مدنياً بينما كانوا يحاولون الفرار من سورية منذ بداية العام في حوادث إطلاق نار من جانب قوات حرس الحدود التركية.

ونفى مسؤولون من الجيش التركي ذلك التقرير.

وقال بيان للجيش إن «المزاعم بأن الجنود الأتراك قتلوا تسعة أشخاص كانوا يحاولون عبور الحدود في إقليم هاتاي... غير صحيحة. الليلة الماضية كانت هناك محاولة لعبور الحدود بصورة غير مشروعة لكن لم يتم إطلاق النار مباشرة على الناس. بعد إطلاق طلقات تحذيرية فرت مجموعة من سبعة إلى ثمانية أشخاص صوب الغابات».

وتركيا أحد الداعمين الرئيسين للجماعات المعارضة التي تقاتل لإطاحة الرئيس السوري بشار الأسد وتغلق حدودها حالياً مع سورية، لكنها تستضيف قرابة 2.7 مليون لاجئ سوري مسجل يعيش حوالى 280 ألفاً منهم في مخيمات.


السلطة الرابعة : العميد مصطفى الشيخ . السيد رجب طيب أردوغان دعني اصارحك اليوم !

بتاريخ يونيو 19, 2016


لقد رفعتم مشروع اعادة احياء الدولة العثمانية وحققتم نجاحاً باهراً بنقل تركيا الى مصاف الدول المتقدمة بكل اقتدار ، وقد كانت تجربتكم مصدر الهام لثورات الربيع العربي حينما قدمتم مشروعكم على مستوى الامة ، وساهمتم من خلال تصريحاتكم النارية ضد نظام الاسد في استقطاب السوريين وايوائهم في مخيمات اللجوء لديكم وقدمتم في هذا المجال ما لا يستطيع احد نكرانه على مدى الزمان .

فعندما اطلقتم شعاركم الشهير انتم الانصار لشعبنا يجب عليكم ان تدركوا ان الانصار اثروا على انفسهم الخصاصة ، وان نبينا صلى الله عليه وسلم حينها اضعف خلق الله ومطارد في الجزيرة العربية حتى اهله تنكروا له ورفضوا ان يحموه وكان اخرها كما تعلم ما حدث له بالطائف ، والانصار حينها قبلوا هذه الحمية بل وساندوها الى اخر رمق والى ان أذن الله بنصر نبيه ، ونحن ندرك ان ما قدمتموه لنا لم تستطيع اي دولة عربية تقديمه وهذا من باب الانصاف .

لكن يؤلمنا نحن السوريين ما يحصل اليوم على حدودكم من مهاجرين اليكم بناءً على شعاركم انكم الانصار ، فما الذي حدث يا سيادة الرئيس ؟؟ قلنا لكم منذ بداية الثورة ان دعم الاخوان المسلمين بسوريا خطأ قاتل سندفع ثمنه نحن واياكم وهذا ما يريده النظام فلم تصدقونا .

اعتمدتم على حثالات من الضباط ونصحناكم انهم حثالة الشعب السوري فأبيتم ، اعتمدتم على شخصيات لا تعرف الواقع السوري وتعقيداته وهي خارج سوريا منذ عقود وتركتم بل وهمشتم كل من لديه القدرة على انجاز شيء لصالح سوريا ، اعتمدتم على ضباط ليسوا الا شبيحة واوهموكم انهم سيقاتلوا الاحزاب الكرية وهم اتفه من ان يعرفوا طبيعة الصراع وفتحتم النار على الاكراد باكراً بدفع من اؤلئك العملاء الخونة مما سبب في جرح بين المكونين العربي والكردي وها هو المشهد امامكم .

لم تدفعوا يوماً الى عمل يرضى به شعبنا والعالم ، واليوم بعد خمس سنين ونيف اراكم قد تخليتم وبالتدريج عن التزامكم اتجاه شعب ضاقت به الارض بما رحبت لتقتلوه على حدودكم ارضاءً للنظام الدولي وهروباً من استحقاق انتم من كلف نفسه بالقيام به ولسنا نحن .

يا سيادة الرئيس لماذا تسقطون اخطائكم على اهلنا المشردين فتقتلوهم وانتم الذين يعرفون ما معنى قتل البريء المشرد والهايم على وجهه ولا يعرف ايموت من ناركم ام من بحاركم ام من اغتيالات متكررة لسوريين ربما خالفوكم بالرأي ، يا سيادة الرئيس نحن ندرك ان وضع تركيا على حافة الانفجار وندرك ان امنكم القومي في خطر ولكنكم انتم من شجع السوريين على اللجوء اليكم بناءً على شعاركم الخالد بأنكم الانصار ،

يا سيادة الرئيس اردوغان ما هكذا تورد الابل ، وما هكذا تدخل التاريخ ، ان اراقة اي قطرة دم من اهلنا المهاجرين على حدودكم انتم مسؤولون عنها امام الله ، يا سيادة الرئيس منعتم الفيزا وتقطعت الاسر بين دول العالم فلم تستطيع لم شملها وحرمتم هذا الشعب من اي خدمة تريحه ، حتى انتم يا سيادة الرئيس ؟

يا سيادة الرئيس ما هكذا تورد الابل ، ما هكذا تورد الابل ….

السلطة الرابعة : السويد : العميد مصطفى الشيخ
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jun 19 2016, 10:05 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



إن النظام في تركيا يعمل ضد الإسلام والمسلمين ويخفي هذه الحقيقة بإرتدائه لعباءة الإسلام. ولقد كان لوسائل الإعلام ولحركات سياسية مستفيدة الدور الأكبر في الترويج لكذب وتضليل أردوغان والتغطية على جرائمه التي تظهر في مواقفه السياسية بتليمع وجهه القبيح بنشر تصريحاته الغبية!

لم يصدق أتباع أردوغان ومن روج له ثوار مصر أو الشام أن هذا الرجل ونظامه مجرمين وأنه عميل أمريكي خبيث وهاجموا كل من كشف حقيقته وكان حزب التحرير أول من كشف حقيقته وبيّن خطورة هذا النظام العلماني في عدة مناسبات.

ولا زال البعض يهاجم المخلصين ليقول أردوغان أقام المخيمات للسوريين! بينما أردوغان هيأ القواعد الأمريكية لضرب المسلمين في سوريا على أرض تريكا؛ كقاعدة إنجرليك.

ولا زال التفكير الوطني المنحط هو الذي يحكم مواقف أردوغان ويفضح وقاحة هذا النظام الذي ليس له اسلطان ليسلب المسلمين الفارين من بشار حقهم الشرعي في دخول أراضي المسلمين في تركيا كيفما شاؤوا ووقتما شاؤوا! إلا أنها سياسة إستعمارية غربية لتمزيق جسد الأمة وتمسكهم بالحدود وتحريض جيوش الأمة على قتل المسلمين بدلاً عن الدفاع عنهم هو أكثر ما يعري عمالة هؤلاء الحكام الرويبضات!


إن من يدافع عن نظام أردوغان يدافع عن قاتل المسلمين في رمضان!
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jun 19 2016, 10:27 PM
مشاركة #3


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



حزب التحرير الرائد الذي لا يكذب أهله:

إرادة تركيا مرهونة بإرادة أمريكا


تركيا تتعرى مع الأنظمة العربية لتستر عورات الكيان الصهيوني في المحافل الدولية!


Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم حنين
المشاركة Jun 19 2016, 11:03 PM
مشاركة #4


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 5,578
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 35



https://www.facebook.com/naqedeilami/photos...e=3&theater
Go to the top of the page
 
+Quote Post
أم سلمة
المشاركة Jun 21 2016, 04:01 PM
مشاركة #5


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الإداريين
المشاركات: 2,229
التسجيل: 13-May 12
رقم العضوية: 1,892



في المقال الثاني رسالة إلى أردوغان تجاهلها الإعلام تماماً، وهذا يثبت تآمر الإعلام مع النظام الفاسد حين يرفع أهل القوة والمنعة أصواتهم ضد هذا السلطان الجائر. فالجيش والشرطة وقوات الأمن أهل قوة ومنعة وعليهم فضح الانظمة الحاكمة الظالمة وعليهم أن لا يطيعوا أوامرهم بقتل المسلمين.
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 22nd June 2025 - 01:07 AM