هكذا يتعمد #الاحتلال زيادة أعداد المعاقين بين شباب #فلسطينمفكرة الاسلام
اعترفت صحيفة صهيونية شهيرة بأن قوات الاحتلال تتعمد تحطيم صحة الفلسطينيين مستدلة بمجموعة حوادث.
وقالت صحيفة هآرتس إن الجيش "الإسرائيلي" يتعمد إطلاق النار على الشبان الفلسطينيين في الضفة الغربية بهدف إحداث إعاقات دائمة في أقدامهم، لاسيما في منطقة الركبتين.
======
التعليق
هي ليست مجموعة حوادث ، بل هي حرب يهودية حاقدة على الاسلام والمسلمين خاصة في فلسطين ، والمستهدف ليس فقط الشباب ، بل الأطفال ايضا. وتزداد شراسة الاحتلال اليهودي عندما يستخدم الاسلحة الثقيلة من قذائف صاروخية وفسفورية وعنقودية وغيرها من الأسلحة التي تصنف "محرمة" في عرف ما يسمى "المجتمع الدولي" ضد أهل فلسطين بعامة ، كما حدث في غزة ، والمستشفيات مقتظة بهذه الاصابات التي أحدثت إعاقات جسيمة ودائمة لهم لم تستثني لا شاب ولا طفل ولا إمرأة ولا شيخ . وكان رد الانظمة الحاكمة العربية والاسلامية ، أن قدمت مساعدات مالية ، وتكفلت بعلاج بعض الحالات في بلدناهم ، هذا إن سُسمح لهم بالسفر عبر المعابر التي تعد المنافذ الوحيدة ويتحكم بها الاحتلال في فتحها وإلاغلاقها كما شاء وقتما شاء، ويحرص على هذه المهمة جنود من بني جلدتنا لتحمي حدود الكيان اليهودي بدل أن تحرك جيوشها لقتاله وتحرير فلسطين من براثينه .