منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> الإسلام سيصبح الدين الأكثر انتشارا بحلول نهاية هذا القرن!
الخلافة خلاصنا
المشاركة Mar 1 2017, 08:16 PM
مشاركة #1


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



الإسلام سيصبح الدين الأكثر انتشارا بحلول نهاية هذا القرن!


أعلن مركز "بيو" الأمريكي للأبحاث أن الإسلام سيصبح الدين الأكثر شعبية في العالم بحلول نهاية القرن، إذ سيتجاوز المسلمين عدد المسيحيين.
وقد بلغ عدد المسلمين في عام 2010 قرابة 1.6 مليار شخص( 23% نسبة المسلمين لـ 31% مسيحيين) من مجموع سكان العالم. ويؤكد مركز "بيو" للأبحاث أنه إذا استمر التطور الديموغرافي الحالي، فإن عدد المسلمين سوف يتجاوز عدد المسيحيين بحلول نهاية هذا القرن.
وتعود أسباب ازدياد عدد المسلمين بشكل ملحوظ إلى ارتفاع معدلات الولادة بين المسلمين، مما نتج عنه صغر سن أغلب المسلمين حاليا.
كما يعيش غالبية المسلمين حاليا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ومن المتوقع أن تصبح الهند البلد الذي يضم أكبر عدد من المسلمين في العالم بحلول عام 2050، بمعدل أكثر من 300 مليون مواطن مسلم.
والجدير بالذكر هنا أن نسبة المسلمين في أوروبا لن تقل عن 10% من عدد السكان الكلي، بحسب مركز الأبحاث.
المصدر: لينتا رو
محمد خالد
الخبر من موقع روسيا اليوم

https://arabic.rt.com/world/865921-%D8%A7%D...82%D8%B1%D9%86/

==============

التعليق:
هذه دراسات في ظل محاربة الإسلام وتشويه صورته، ولكن بعدما تقوم الخلافة ويدخل الناس في دين الله أفواجا فمن المتوقع ارتفاع عدد المسلمين إلى الأكثرية في العالم كله وبإذن الله قبل نهاية هذا القرن.



https://www.facebook.com/145478009128046/ph...e=3&theater
Go to the top of the page
 
+Quote Post
الخلافة خلاصنا
المشاركة Mar 5 2017, 06:18 PM
مشاركة #2


أسرة المنتدى
*****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 4,312
التسجيل: 8-July 15
البلد: فلسطين
رقم العضوية: 2,314



«لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ...»


#الخبر:
تنبأ مركز أبحاث أمريكي بأن #الإسلام سيكون الدين الأوسع انتشارا في #العالم بحلول عام 2070، وبأنه الديانة الوحيدة التي تنتشر بوتيرة أسرع من نمو سكان العالم. وقد حلل مركز بيو للأبحاث التغيرات الديموغرافية في الديانات الكبرى بالعالم، ووجد أن عدد الشعوب المسلمة سينمو بنسبة 73% بين عام 2010 و2050، مقارنة بـ 35% للنصرانية الديانة الثانية الأسرع نموا.
وترى الدراسة أن لدى الإسلام قاعدة أتباع أصغر سنا من باقي الأديان، ما يعني أنَّ المسلمين سوف يمتلكون القدرة على الإنجاب وقتا أطول. وأن نحو 34% من المسلمين أعمارهم أقل من 15 عاما، مقارنة بالمعدل العالمي الذي نسبته 27% فقط. (#الجزيرة_نت)

#التعليق:
نعيش في هذه الأيام #الذكرى_الـ_93_لهدم_الخلافة حسب التقويم الميلادي، حيث هدمت في الثالث من آذار/مارس عام 1924م على يد الكافر المستعمر وأذنابه من خونة #العرب والترك، وقد ظن المستعمرون أنه بهدمها لن تقوم لأمة الإسلام قائمة وأن الإسلام كدين لم يعد له وجود وسيبدأ في الاضمحلال والزوال. ولكن الواقع يثبت عكس هذه النبوءة.
فرغم أن ما خسرته الأمة بفقد الخلافة كان كبيراً، ورغم أن السنوات بلا خلافة هي سنوات عجاف، حيث أصبحنا كالأيتام على موائد اللئام، وغاب الأمن والأمان عن بلادنا، وتم تقسيمها إلى دويلات هزيلة يحكمها حكام عملاء للغرب، واحتلت مقدساتنا وانتهكت حرماتنا، ونهبت ثرواتنا، ولكن رغم هذه الجراحات النازفة ورغم هذه الآلام لا زالت جذوة الإسلام متقدة في قلوب وعقول المسلمين، ولا زالوا يتوقون للاحتكام إلى شرع الله في ظل #الخلافة_الراشدة الثانية على منهاج النبوة، والثورات ولا سيما #ثورة_الشام خير شاهد على ذلك، ولا زال في الأمة من يعمل بجد واجتهاد لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة.
ورغم كل حملات التشويه و #التضليل التي تمارسها الدول الغربية ضد الإسلام والمسلمين من خلال مفكريها وسياسييها ووسائل إعلامها وإعلامييها، ومحاولاتهم ربط المسلمين بـ(#الإرهاب و#التطرف) وإلصاق التفجيرات بهم، إلا أن الإسلام لا زال ينتشر في بلادهم، ولا زال الناس يدخلون في دين الله أفواجاً، حتى باتت دراساتهم وأبحاثهم (وهذه الدراسة واحدة منها) تتحدث عن سرعة انتشار الإسلام في العالم وعن إقبال #الناس على التعرف عليه رغم كل هذه البروبغندا والدعاية المضادة، فالسحر قد انقلب على الساحر، وعلى سبيل المثال بعد أحداث صحيفة شارلي إيبدو والتفجيرات التي تعرضت لها بعد رسمها صوراً مسيئة للرسول ﷺ ارتفعت مبيعات القرآن في صفوف الفرنسيين 3 أضعاف و5 أضعاف بعد أحداث #باريس عام 2015. ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾.
وختاماً: فإننا لسنا بحاجة إلى دراساتهم وأبحاثهم لندلل على أن #المستقبل للإسلام وللمسلمين، وأن دولتهم عائدة لا محالة لأن الله سبحانه وتعالى قد وعدنا بالنصر والاستخلاف في كتابه العزيز فقال جل من قائل: ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾، ولأن رسوله rبشرنا فقال: ﷺ: «لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلَا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ، عِزًّا يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الْإِسْلَامَ، وَذُلًّا يُذِلُّ اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ».
فعجل لنا يا رب بهذا اليوم، واجعلنا من العاملين المخلصين لإعزاز دينك وتحقيق وعدك وبشرى نبيك ﷺ.

كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أختكم براءة مناصرة

Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 17th June 2025 - 03:53 PM