نظام الذهب والنظام الاقتصادي الاسلامي هو الحل الوحيد لاقتصاد تركيا وانهيار الليرة: ليس امام تركيا الا العودة لتطبيق الاسلام لإنقاذ ما ال اليه حال أمة الاسلام وتركيا ..لقدجرب هؤلاء النظام الاقتصادي الراسمالي الفاشل والقائم على غير هدى وعلى الربا فدمر مدخرات الناس وسرق اموالهم ومنشأتهم ووعدهم وما يعدهم الشيطان الا غرورا
ان العلاج لمشاكل الليرة يكون إذا كان هناك ذهب مقابل العملات الورقية، تماماً كما كان الحال قبل عام 1971. إن النظام المالي الذي يعتمد على الذهب والفضة، سيجعل سعر صرف العملة الأجنبية بين العملات المختلفة للدول مستقراً. لذلك فإن العلاج الوحيد لمرض الانخفاض الكبير في الليرة التركية هو السياسة المالية التي تستند إلى الذهب والفضة. بعبارة أخرى، السياسة المالية والنقدية الإسلامية. إن السياسات المالية والنقدية للإسلام ستجعل العملات مستقرة، وسعر صرف العملة الأجنبية ثابتاً. وهي الضامن للاستقرار المالي والنقدي وحجر الأساس له في جميع أنحاء العالم بما فيها تركيا ان النظام الراسمالي الكافر سيوقع تركيا باحضان البنك الدولي والمؤسسات الأجنبية الربوية التي ستسرق مزيدا من أموال المسلمين في تركيا وتدمر اقتصادها بقيادة اوردغان داعي العلمانية ومطبقها وستغرق تركيا اكثر وأكثر وسأخضع ل سياسات الدول الغربية بتنازلات اكثر وأكثر خدمة لامريكا والغرب الكافر نحن نحكم على افعال اوردغان واقتصاده بمقياس الحلال والحرام المستنبط من الكتاب والسنه فلا يوجد خلاف شخصي معه والحل لكل مشاكله هو تطبيق شرع الله بإقامة الخلافة تبا للرسملليه والعلمانية وتبا لمن يحكم بغير لاسلام ولا ثقة بها ونعم للخلافة الاسلامية وللنظام الاقتصادي الاسلامي وهو الحل الوحيد لمشاكلنا #الليرة_التركية #الخلافة_هي_الحل موسى عبد الشكور
|