مؤتمر الخلافة الجامع 1441هـ - 2020م في إسطنبول "من الأسرة إلى الدولة – بناء مجتمع إسلامي" خيارات

[أم المعتصم]

حزب التحرير / ولاية تركيا

عقد مؤتمر الخلافة الجامع 1441هـ - 2020م في إسطنبول

"من الأسرة إلى الدولة – بناء مجتمع إسلامي"



في يوم 3 آذار/مارس 2020م، عقد حزب التحرير في ولاية تركيا مؤتمرا كبيرا بعنوان "من الأسرة إلى الدولة – بناء مجتمع إسلامي" حضره مئات المسلمين. وكان المؤتمر الذي عقد في إسطنبول جزءاً من حملة "الإسلام يحمي الأسرة والأجيال والمجتمع".

هذه الصيغة غير مدعومة


كانت كلمات المؤتمر عن: "التأثير المدمر لاتفاقية إسطنبول والقوانين ذات الصلة على الأسرة"، و"أهمية الأسرة في الإسلام"، و"كيفية حماية المجتمع والأسرة".



وكان المتحدثون في المؤتمر هم: العالم الدكتور عبد الرحيم شين، مؤسس سيار فاكفي (مؤسسة)، ومحمد أمين يلدريم، والعالم عبد الله إمام أوغلو.



أدار المؤتمر السيد أمين يلدرم، الكاتب في مجلة التغيير الجذري. وقد استهل المؤتمر الحافظ بوراك بالطا بتلاوة القرآن الكريم. وألقى محمود كار رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا، الكلمة الافتتاحية للمؤتمر.






محمود كار: "كان هذا اليوم هو اليوم الذي قطعت فيه علاقتنا بالإسلام قبل 96 عاماً. كان هذا اليوم هو اليوم الذي تم فيه تدمير الدرع الواقي قبل 96 عاماً. لن ننسى أبداً هذا اليوم، ولن نسمح لهذا اليوم أن ينسى"!



بعد ذلك ألقى المتحدث الأول الدكتور عبد الرحيم شين كلمته...






شين: "يجب على أي شخص يشعر بالارتباط بهذا التراب أن يعيد النظر في القوانين المتعلقة بنسائنا، لأن هذه القوانين من صنع الغرب المستعمر، الذي كان أول عمل له عند وصوله إلى أرضنا قبل 96 عاماً، هو الوصول بمخالبه لنسائنا". وكشف كذلك كيف تهاجم الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية إسطنبول واتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، وجهة النظر الإسلامية بشأن الأسرة والمرأة داخل المجتمعات الإسلامية.



المتحدث الثاني هو مؤسس مؤسسة سيار فاكفي، محمد أمين يلدرم. في كلمته وصف يلدريم الصفات التي تميز الدولة الإسلامية:






يلدريم: "وجود كلمة "لا إله إلا الله" مكتوبة على أعلامهم الخضراء، أو تحمل أسماؤهم عبارة "جمهورية إسلامية"، لا يجعلها دولاً إسلامية! حتى تكون الدولة إسلامية، يجب أن يكون التوحيد متجذراً في جذورها، والعدالة موجودة في فروعها". وقد أوضح واجبات المجتمع المسلم تجاه جعل الحياة إسلامية من خلال أمثلة من التاريخ.



وفي الختام، ألقى العالم عبد الله إمام أوغلو الكلمة الأخيرة





قال إمام أوغلو: إن كل يوم من الأيام يذكرنا باليوم السابق، مشدداً على أن "دولة الخلافة الإسلامية هي التي ستوفر لنا الحياة التي ترضي الله عنا". وذكر أيضا أن الطريق لاستعادة الكرامة للمسلمين يكون من خلال إقامة دولة الخلافة. واختتم المؤتمر بهذه الكلمة.



قبل انعقاد المؤتمر وبعده، أجرى خدير خاشقجي، ممثل أنقرة في إعلاميات "مجلة التغيير الجذري"، مقابلات مع متحدثي المؤتمر وكذلك مع ضيوف المؤتمر.

أقيموا_الخلافة#

#ReturnTheKhilafah

#YenidenHilafet

#AileyiNesliToplumuKoru

#3Mart1924



مندوب المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

في ولاية تركيا