منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> وسائل الإعلام ودورها في تدمير المجتمع, مختارات / فضايا اعلامية مطروحة للنفد
طالب عوض الله
المشاركة Jul 10 2012, 03:20 PM
مشاركة #1


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 378
التسجيل: 26-September 11
رقم العضوية: 55



وسائل الإعلام ودورها في تدمير المجتمع


الشيخ صفوت الشوادفي
.


وبعد:
فأرْجو مِن القارئ الكريم أن يقرأَ هذه النصوصَ متدبرًا عشرَ مرَّات! (يجِب ألاَّ يكونَ لأعدائنا وسائلُ صحفيَّة يعبِّرون فيها عن آرائهم)، (يجب ألاَّ يصل طرفٌ من خبر إلى المجتمع مِن غير أنْ يحظَى بموافقتنا؛ ولذلك لا بدَّ لنا مِن السيطرة على وكالاتِ الأنباء التي تتركَّز فيها الأخبارُ مِن كلِّ أنحاء العالَم، وحينئذٍ سنضمن ألاَّ يُنشرَ مِن الأخبار إلاَّ ما نختاره نحن ونوافِق عليه)!

(يجِب أن نكونَ قادرين على إثارةِ عقل الشعْب عندما نُريد وتهدئته عندَما نُريد)

(يحب أن نُشجِّع ذوي السوابقِ الخُلقية! على تولِّي المهام الصحفيَّة الكبرى، وخاصَّة في الصحف المعارِضة لنا! فإذا تبيَّن لنا ظهورُ أية علامات للعصيان من أيٍّ منهم سارعْنا فورًا إلى الإعلان عن مخازيه الخُلُقية التي نتستر عليها! وبذلك نَقضي عليه، ونجعله عبرةً لغيره).

في المرة الأولى قدْ لا يتنبه القارئ إلى ما وراءَ السطور، ولكنَّك عندما تقرأ النصوص مرةً أخرى فسوف تكتشِف جملةً مِن الحقائق.

إنَّ أصحابَ هذه النصوص هُم اليهود الذين يقولون ويفعلون، ما دامَ أنصارُ الحق قد خذَلوه ولم ينصروه! ولقدْ أصبحتْ وسائلُ الإعلام عندنا تهدف بصورةٍ واضحة إلى هدمِ البيوت وتخريب الأخلاق ومحارَبة الفضيلة، وإشاعة الفاحِشة وتمزيق الأُسرة، وتوسيع دائِرة الجرائم!

ولأنَّنا بلدٌ مسلم فإنَّ حياتنا قد أصبحتْ متناقضةً في ظلِّ التبعية التي أصبحتْ وسائل الإعلام أسيرة لها اختيارًا لا اضطرارًا، وأصبح ما يقوله الخُطباء والعلماء على المنابِر يهدمه التلفزيون بعدَ دقائقَ معدودة.

والأعجبُ مِن ذلك: أنَّ التلفزيون والمحطات الإذاعيَّة - عدا إذاعة القرآن الكريم - تفتح برامجها بتلاوةِ آياتٍ مِن القرآن الكريم تهكُّمًا واستهزًاء، أو خداعًا وتضليلاً، كالذي يذكُر الله وهو في طريقِه إلى السرقةِ أو القتْل!

وبعبارة مختصرة فإنَّ (رسالة الإعلام في مصر هي هدمُ وتدمير رسالة المسجِد)، فهُما نقيضان لا يجتمعان!

وقدَّمتِ الصحافة -كما ذكَر أحدُ الكتَّاب المعاصرين - قصصَ الجريمة وقصصَ الجِنس، وأفاضتْ في نشْر تفاصيل الأحداث، وأولتْ جوانب الفساد فيها اهتمامًا كبيرًا، وعُنيت بلفْتِ النظر إلى الوسائلِ والأساليب التي قام بها المجرِمون في سرقةِ البيوت أو ترصُّد الناس.

وعمدتْ إلى الاهتمامِ بنشْر أساليبِ الفساد، وكشفتْ للشباب والفتيات طُرق الاتِّصال بأصحابِ الأهواء.

وعملتْ على إعلاءِ شأن الرَّاقِصات والمغنين والمغنيات، والعاملين في مجالِ الفاحشة والإثم بإطلاقِ وصْف الفنَّانين عليهم، ثم أذاعوا أنَّ هذا الفنَّ شيءٌ مقدَّس له أصوله وقِيَمه وله حدودُه، فلا يُمكن لأحدٍ أن يهاجمَ الفن بينما يُمكِنه أن يهاجمَ القرآن! بدعوى حريَّة الكلمة.

ولقدْ أصبحْنا نرَى للفنِّ أعيادًا يُكرَّم فيها أهلُ الفاحشة الذين توعَّدهم الله بالعذاب الأليم في الدنيا والآخِرة إن لم يتوبوا.

ولك أن تقارنَ أيُّها القارئ الكريم بين حال الفنَّانة قبلَ التوبة وبعدَها!

إنَّها قبلَ التوبة مكرَّمة عندَهم، يُشار إليها بالبنان، قد رصدتْ لها الهدايا والمكافآت مع عباراتِ الثَّناء والمدح، حيث إنَّها تقوم بواجبِها في نشْر الرذيلة وإشاعة الفاحِشة وتدمير الفضيلة كما يُريد اليهود! وأمَّا بعدَ التوبة فإنَّهم يُشكِّكون في صِدقها، ويلصقون بها التُّهَم.

والدافِع مِن وراء ذلك كله معلومٌ لا يخفَى على أحد.

وننتقل الآن إلى عَرْض جملة مِن الحقائق التي تحتاج إلى مزيدٍ مِن التدبُّر وإرْجاع البصر.

الحقيقة الأولى:
تقوم وسائلُ الإعلام بإشاعةِ الفاحشة في الذين آمنوا، مِن خلال نشْر متعمّد لأخبار الحوادث، وتشهير واضحٍ بمرتكبِ الفاحِشة إنْ كان مِن المؤمنين، وتغطِّي عينيه بشريط لاصِق إنْ كان مِن الفاسقين!

والهدف: تشجيع الفواحِش والتحريض عليها والدعوةِ إليها مع ارتداءِ ثوبِ المحذِّر منها!

الحقيقة الثانية:
وسائلُ الإعلام إمَّا أن تحجبَ أخبار المسلمين في أنحاءِ العالَم عن الرأي العام، أو تنقُل طرفًا منها بصورةٍ مشوشة.

مِن أقوى الأمثلة على ذلك: أخبار المسلمين في الجمهوريَّات الإسلاميَّة بآسيا الوُسطى (الاتحاد السوفيتي سابقًا)؛ وذلك تمشيًا مع الإعلام الغربي الذي يهدف إلى التعتيمِ عمَّا يَجْري للمسلمين مِن تدميرٍ وتعذيب في شتَّى بِقاع الأرض.

وأمَّا القاعدة التي تحكُمهم فهي ما نشرتْه الصُّحف الأمريكيَّة في سنة 1979 تحتَ عنوان لا تفاهمَ مع الإسلام إلا بلُغة الحديد والنار، وجاء تحتَ هذا العنوان: (إنَّ الشيوعيَّة أفضلُ مِن الإسلام؛ لأنَّها في الأصل فكرةٌ غربية يُمكن الالتقاء والتفاهُم معها، أمَّا الإسلام فلا التقاءَ ولا تفاهمَ معه إلا بلُغة الحديد والنار)!

وهم ينفذون ذلك الآن في طاجكستان والبوسنة، والفلبِّين وفلسطين، وكثيرٍ مِن بلاد المسلمين بأيديهم أو بأيدي أعوانِهم!

الحقيقة الثالثة:
وسائل الإعلام تَسلُك كلَّ الوسائل التي مِن شأنها إبعادُ الشعب عنِ الإسلام!

ولذلك نلاحِظ أنَّ الناس كلَّما أقبلوا على التوبةِ والرجوع والإنابة نشرتْ وسائل الإعلام مزيدًا مِن الأفلام الهابطة، وتَسير في شوارعِ القاهرة عاصمةِ دولة العِلم والإيمان وبلَد الأزهر، فتجد الأدلةَ القاطعةَ والبرهان الساطع على أنَّنا نسيرُ في عكس الاتِّجاه الصحيح.

الحقيقة الرابعة:
عِبادة الكُرة!

لقدْ نجحتْ وسائلُ الإعلام مجتمعةً في تحويلِ قطاع مِن الجماهير المسلِمة إلى عبادة الكرة بدلاً مِن عبادة الله!

تنظُر إلى أحدِهم فتراه لا يَغار على دِينه، ولا يغار عِرْضه، ولكنَّه يغار على فريقه وناديه المفضَّل!

إنَّه يقدِّس كلامَ اللاعبين ولا يعرِف آثار الصحابة والصالحين، بل إنَّه يقوم الليل إلاَّ قليلاً في مشاهدةِ مباريات كأس العالَم!

إنَّها حقيقة مؤلِمة ومريرة.

لقد تركت الصلاة لأجلِ الكرة، وضاعتْ معالِم الدِّين وضُيِّعت حدوده لأجْلها.

ويَتعجَّب العقلاءُ من ذلك كله، ويبحثون عن السبب؟! ويُشير أحد الباحثين الأجانب إلى ظاهرةِ الكرة وسرِّ انتشارها، فيقول:
"إنَّ رياضةَ الكرة مثل رياضة مصارعة الثيران والوحوش أيَّام الرومان، فقد قامتْ هذه الرياضة وازدهرتْ في عهد طغيان القياصرة الذين سَلَبوا الشعبَ حريَّاته، وبلغتْ أوجَها في عهد القياصرة الذين أرادوا أن يُوجِدوا شيئًا يُلهِي الناسَ عن حريَّاتهم المفقودة، فأقاموا تلك المبارياتِ التي كان ينزل إليها رجالٌ ضخام الجثث مفتولو العضلات يُصارعون الأسودَ وهي تنطلِق مِن أقفاصها، وقد يفتك اللاعبُ بالأسد، ويشقُّ شدقيه بيديه العاتيتين، وقد يلتهمُ الأسد هذا اللاعبَ الضخم، ويمزِّقه إربًا إربًا أمامَ الناس الذين يفقدون صوابَهم وهم يُصيحون ويَصرخون لا فرحًا ولا غضبًا ولا ألَمًا، ولكن في هوسٍ وجنون، وقد نَسُوا أنهم فقدوا أهمَّ شيء وهو حريتَهم، وأنَّه قد حِيل بينهم وبين حقوقِهم الضائِعة".

الحقيقة الخامسة:
لم يَعُدْ للأزهر رقابة على هذه الوسائل، فقد مُنِع من ذلك، بل ولم يُفسحِ المجال لكثيرٍ من علمائه المخلِصين؛ لينشروا أو يقولوا كلمةَ الحق.

وتحرَّرتْ وسائلُ الإعلام مِن ميزان الشرع، وخضعتْ لميزان الهوَى، ممَّا جعلها مصدرًا خطيرًا مِن مصادر التطرُّف التي يجِب أن يُصحَّح مسارها، وأنْ يُوقَف فسادُها وشرُّها.

وإلاَّ خرَج بسببها جيلٌ يتمرَّد على الواقع الفاسد الأليم، ويكون حربًا على بلدِه وأمَّته على النحوِ الذي نعيشه الآن ونُعاني منه.

فهل تجِد هذه الكلماتُ طريقًا إلى آذانِ العُقلاء؟

نسأل الله القَبول.
وصلَّى الله وسلَّم وبارَك على نبيِّنا محمَّد وآله وصحْبه.
_________________________________________________

المصدر: مجلة التوحيد، عدد صفر 1415هـ، صفحة 8.

منقول عن : منتدى الزاهد
http://www.sharabati.org/vb/showthread.php?p=1097#post1097


--------------------
Go to the top of the page
 
+Quote Post
الناقد الإعلامي
المشاركة Jul 10 2012, 03:31 PM
مشاركة #2


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



بارك الله فيك شيخنا طالب عوض الله
الكاتب شخص الواقع وأفصح عن تشخيصة بشكل صارخ , كما الطبيب عندما يكتشف مرض عضال ويخبر المريض بهذه الحقيقة دفعة واحدة , لكنه وفي نفس الوقت وكأنه غابت عنه حقيقة ما وصل اليه الأزهر من تبعية سياسية حيث قال في الحقيقة الخامسة "الحقيقة الخامسة:
لم يَعُدْ للأزهر رقابة على هذه الوسائل، فقد مُنِع من ذلك، بل ولم يُفسحِ المجال لكثيرٍ من علمائه المخلِصين؛ لينشروا أو يقولوا كلمةَ الحق."
فلا بد من ربط هذا التشخيص بالواقع السياسي وبالحقيقة الدامغة لما تم توظيف الأزهر له حيث لم يعد مرجعاً دينياً بل أصبح دار فتوى للسياسيين يبررون لهم فعلتهم في اضطهاد شعوبهم !
Go to the top of the page
 
+Quote Post
طالب عوض الله
المشاركة Jul 12 2012, 12:36 PM
مشاركة #3


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 378
التسجيل: 26-September 11
رقم العضوية: 55



شكرا لك أخي الحبيب

ولكن أين نقادنا من الأخوة والأخوات الأكارم؟

صحيح أنه يكفيني ردك ورأيك دائما له أهمية بالغة عندي

ولكن:

أخترت مجموعة من المقالات المشابهة أملا في تنشبط المنتدى حيث أتابعه عن بعد قارات !!!

سلامي وقبلاتي

أخيكم ..... مونتريال / كندا


--------------------
Go to the top of the page
 
+Quote Post
الناقد الإعلامي
المشاركة Jul 12 2012, 01:19 PM
مشاركة #4


ناقد إعلامي
*****

المجموعة: Banned
المشاركات: 1,457
التسجيل: 22-September 11
رقم العضوية: 22



بارك الله فيك وأعادك سالماً ,

في المقال الكثير الكثير لكني وددت تركه لباقي النقاد لابداء الرأي والتعقيب ولم أتكلم إلا في جزئية ختم فيها الكاتب مقاله , وهذه دعوة مني للجميع للنقد وابداء الرأي .
واسمح لي شيخنا بتعديل موضوعك وتعليم بعض الجمل باللون الأحمر لتكون مرشداً لمن يريد التعقيب .

تحياتي لك شيخنا ودعواتي .
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمود من القدس
المشاركة Jul 12 2012, 01:27 PM
مشاركة #5


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 202
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 1,358



إنه الصراع الأبدي بين الحق و الباطل منذ خلق الله تعالى الإنسان و لايزال الى ان يرث الله الأرض و من عليها و في زماننا هذا دخل الباطل بيوتنا بل و حتى غرف نومنا و أصبح مقرراً و مُكرراً علينا الإعلام المُضلل منه وسائل مقرؤة و أخرى مسموعة و مرئية و اشد هذا الإعلام ما يفتتحه صاحبه ب قال الله و قال الرسول إنها الفتن التي تجعل الحليم حيران و كلما إشتد ساعد الحق كلما رأيت معاول الفتن تُعمل هدماً و إفتراءاً و تشهيرا بالعاملين المخلصين فالحق يقوده فريقٌ واحد ووحيد و الباطل تقوده فرق منها وسائل إعلام و مؤسسات و دول و تحالفات نسأل الله تعالى الخلاص لهذه الأمة بميلاد دولة الحق التي تعيد حقوق و كرامة الإنسان المسلم و غير المسلم
Go to the top of the page
 
+Quote Post
طالب عوض الله
المشاركة Jul 12 2012, 01:41 PM
مشاركة #6


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 378
التسجيل: 26-September 11
رقم العضوية: 55



إقتباس(محمود من القدس @ Jul 12 2012, 01:27 PM) *
إنه الصراع الأبدي بين الحق و الباطل منذ خلق الله تعالى الإنسان و لايزال الى ان يرث الله الأرض و من عليها و في زماننا هذا دخل الباطل بيوتنا بل و حتى غرف نومنا و أصبح مقرراً و مُكرراً علينا الإعلام المُضلل منه وسائل مقرؤة و أخرى مسموعة و مرئية و اشد هذا الإعلام ما يفتتحه صاحبه ب قال الله و قال الرسول إنها الفتن التي تجعل الحليم حيران و كلما إشتد ساعد الحق كلما رأيت معاول الفتن تُعمل هدماً و إفتراءاً و تشهيرا بالعاملين المخلصين فالحق يقوده فريقٌ واحد ووحيد و الباطل تقوده فرق منها وسائل إعلام و مؤسسات و دول و تحالفات نسأل الله تعالى الخلاص لهذه الأمة بميلاد دولة الحق التي تعيد حقوق و كرامة الإنسان المسلم و غير المسلم


أخي الحبيب محمود بارك الله بك

مثلك من تفتخر به الدعوة .... فقد تابعت مشاركتك في منتدى الزاهد .... وهنا فأنت الثاني المتولي نقد الموضوع

شاكرا لك حسن التفاعل

قبلاتي


--------------------
Go to the top of the page
 
+Quote Post
طالب عوض الله
المشاركة Jul 12 2012, 01:46 PM
مشاركة #7


كاتب وباحث إسلامي
صورة المجموعة

المجموعة: الكتّاب
المشاركات: 378
التسجيل: 26-September 11
رقم العضوية: 55



[quote name='الناقد الاعلامي' post='5092' date='Jul 12 2012, 01:19 PM'][color="red"]بارك الله فيك وأعادك سالماً ,

في المقال الكثير الكثير لكني وددت تركه لباقي النقاد لابداء الرأي والتعقيب ولم أتكلم إلا في جزئية ختم فيها الكاتب مقاله , وهذه دعوة مني للجميع ل%u


--------------------
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمود من القدس
المشاركة Jul 12 2012, 03:32 PM
مشاركة #8


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 202
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 1,358



إقتباس(طالب عوض الله @ Jul 12 2012, 01:41 PM) *

أخي الحبيب محمود بارك الله بك

مثلك من تفتخر به الدعوة .... فقد تابعت مشاركتك في منتدى الزاهد .... وهنا فأنت الثاني المتولي نقد الموضوع

شاكرا لك حسن التفاعل

قبلاتي

أستاذنا الفاضل كان شرفٌ لي أن أقرأ موضوعك وأعقب عليه و مما زادني شرفاً و شوقاً لك ردك الجميل لي و كلماتك الأروع
لا حرمنا الله منك و دُمت في حفظ المولى و عز الإسلام
باحترام تلميذك محمود من القدس
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 18th June 2025 - 02:33 AM