منتدى الناقد الإعلامي

السلام عليكم , للمشاركة اختر ( دخول | تسجيل )



ملتيميديا

مقتطفات فيديو من انتاج الشبكة

 
Reply to this topicStart new topic
> إبراهيم القوصي وإخوته في غوانتانامو وصمة عار في جبين الحكام
عبق الجنان
المشاركة Jul 17 2012, 05:06 PM
مشاركة #1


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 825
التسجيل: 10-November 11
رقم العضوية: 1,772




الخبر:


وصل إلى السودان فجر يوم الأربعاء 11 يوليو 2012م المعتقل السوداني في سجن غوانتانامو؛ إبراهيم محمد القوصي بعد أن قضى عشر سنين وستة أشهر في السجن.


التعليق:


كما هو معلوم، فإن القوصي وإخوانه الذين تم اعتقالهم في أعقاب أحداث 11 سبتمبر بحجة الإرهاب أو دعمه، وكما هو معلوم أيضا فإن ذلك الاعتقال إنما كان بأيدي الحكام العملاء الموجودين في بلاد المسلمين. فإبراهيم القوصي قد تم إلقاء القبض عليه من قبل السلطات الباكستانية، وقامت بتسليمه إلى السفارة الأمريكية، وهكذا أغلب المعتقلين إن لم يكن كلهم، لتكون بذلك أمريكا هي الحاكم الفعلي لبلاد المسلمين، وليس الحكام إلا موظفين عندها.


إن ما يؤكد أن هؤلاء الحكام ما هم إلا ألعوبة في أيدي الأمريكان وأنهم فاقدوا السيادة على بلادهم؛ هو عدم لعبهم لأي دور في إطلاق سراح المعتقلين في غوانتانامو. أوردت صحيفة أخبار اليوم السودانية تصريحاً عن ما أسمته مصدر سياسي رفيع، بأن إطلاق سراح القوصي السائق السابق لابن لادن لم يتم عبر أي صفقة سياسية بين الخرطوم والبيت الأبيض. فهذا التصريح إن دلّ فإنما يدل على مدى العجز الذي تعيشه هذه الأنظمة عن الاهتمام برعاياها.


إنها وصمة عار في جبين هؤلاء الحكام حيث تقوم أمريكا باعتقال أبناء المسلمين وقتما تشاء وتقوم بإطلاق سراحهم وقتما تشاء، حين يخدم ذلك الاعتقال أو الإطلاق أهدافها الاستعمارية. فمنذ وصول الحية الرقطاء (أوباما) إلى الحكم اتبع سياسة ما عُرف بتجميل وجه أمريكا المشوّه بعد أن زاده جورج بوش الابن تشويهاً بما أسماه الحرب ضد الإرهاب، أي ضد الإسلام. ومن هذا المنطلق يسعى أوباما لتفريغ سجن غوانتانامو من المعتقلين.


فإلى متى أيها المسلمون السكوت عن هكذا حكام بعد أن جعلونا ألعوبة في أيدي الكفار المستعمرين يتاجرون بدمائنا وأعراضنا وكرامتنا. لقد آن الأوان لإقامتها خلافة على منهاج النبوة لنقتحم سجن غوانتانامو عنوة واقتداراً لنحرر بقية إخوتنا المعتقلين هناك؛ بل لنحرر العالم بأسره من جور الرأسمالية وظلمها إلى عدل الإسلام ورحمته.


(وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيز).




عوض خليل (أبو الفاتح)

السودان

27 من شـعبان 1433
الموافق 2012/07/17م

من المكتب الإعلامي لحزب التحرير
إبراهيم القوصي وأخوته في غوانتانامو وصمة عار في جبين الحكام

إن مثل هذه القضايا التي تهم كل مسلم نراها مغيبة عن قنوات التلفاز ومواقع الإنترنت إلا ما رحم ربي
فمثل هكذا أخبار لا نراها في الجزيرة ولا العربية
لأن هكذا قضايا لا تهم إلا المسلمين ومن يعمل للمسلمين كحزب التحرير
الذي لا يترك شاردة ولا واردة على الساحة الدولية مما يحاك ضد الأمة ويهم قضاياها إلا كان له رأيه المنبثق من كتاب الله وسنة رسوله
Go to the top of the page
 
+Quote Post
محمود من القدس
المشاركة Jul 17 2012, 05:58 PM
مشاركة #2


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 202
التسجيل: 27-September 11
رقم العضوية: 1,358



ما رأينا جهة تنصر المسلمين مثلما فعل و لا يزال حزب التحرير لأنه حزب لا يعترف بإقليمية مقيته أو قومية مُنكره بل هو حزب عالمي ينصر المسلمين أينما كانوا فهو ينصر أهل سوريا و فلسطين و مصر و ليبيا و تونس و اليمن و في كشمير و افغانستان و في كل بقعة فيها مسلم و هذا من اسباب نجاح الحزب على مستوى العالم و ليس هذا فحسب بل إن حزب التحرير هو الذي يحمل قضية أي بلد من بلدان المسلمين و يجعل بقية البلدان تتعامل معها باعتبارها إحدى قضايا المسلمين جميعاً فضلاً عن حمله قضية المسلمين جميعاً و همهم الأوحد الا و هي إعادة العمل لإستئناف الحياة الإسلاميه بإقامة الخلافة على منهج النبوه و هذه واحد ه من مزايا الحزب التي تميزه عن جميع الحركات و الأحزاب الأخرى الإسلاميه و غيرها فهو لا يعرف زماناً و لا مكاناً لدعوته لأنها دعوة عالميه كعالمية الإسلام العظيم
Go to the top of the page
 
+Quote Post
عبق الجنان
المشاركة Jul 17 2012, 07:07 PM
مشاركة #3


ناقد متميّز
****

المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 825
التسجيل: 10-November 11
رقم العضوية: 1,772



إقتباس(محمود من القدس @ Jul 17 2012, 08:58 PM) *
ما رأينا جهة تنصر المسلمين مثلما فعل و لا يزال حزب التحرير لأنه حزب لا يعترف بإقليمية مقيته أو قومية مُنكره بل هو حزب عالمي ينصر المسلمين أينما كانوا فهو ينصر أهل سوريا و فلسطين و مصر و ليبيا و تونس و اليمن و في كشمير و افغانستان و في كل بقعة فيها مسلم و هذا من اسباب نجاح الحزب على مستوى العالم و ليس هذا فحسب بل إن حزب التحرير هو الذي يحمل قضية أي بلد من بلدان المسلمين و يجعل بقية البلدان تتعامل معها باعتبارها إحدى قضايا المسلمين جميعاً فضلاً عن حمله قضية المسلمين جميعاً و همهم الأوحد الا و هي إعادة العمل لإستئناف الحياة الإسلاميه بإقامة الخلافة على منهج النبوه و هذه واحد ه من مزايا الحزب التي تميزه عن جميع الحركات و الأحزاب الأخرى الإسلاميه و غيرها فهو لا يعرف زماناً و لا مكاناً لدعوته لأنها دعوة عالميه كعالمية الإسلام العظيم


أجل بورك فيكم
ولهذا يحاربه كل العالم
كما حورب رسول الله!!
وبهذا سينتصر كما نصر الله رسولَه
Go to the top of the page
 
+Quote Post

Reply to this topicStart new topic
1 عدد القراء الحاليين لهذا الموضوع (1 الزوار 0 المتخفين)
0 الأعضاء:

 

RSS نسخة خفيفة الوقت الآن: 21st June 2025 - 03:52 PM