العناوين:

• لقاءات سوتشي المتكررة ليست عبثا، وفي كل مرة يكون فيها جديد.
• مودي يعرّض أمن الهند للخطر من خلال العمى الاستراتيجي, وسياساته العدائية ضد المسلمين.
• الأمريكيون يتلاومون حول فشلهم في أفغانستان!.

التفاصيل:

إذاعة حوران مهد الثورة/ أفادت إذاعة حوران مهد الثورة أنه وفي جديد أخبار المركزية الغربية أن المجرم كفاح ملحم تناول غداء العمل على شرف وفد من اللجنة المركزية الغربية في دمشق. وفي تفاصيل الخبر لبى كل من: مصعب البردان وأبو مرشد البردان ومحمد فريد البردان دعوة المجرم كفاح ملحم إلى غداء عمل في دمشق حضره كل من المجرمين: علي المحمود, حسام لوقا, لؤي العلي وآخرون, ولم يفصح بعد عن النتائج. وأضافت إذاعة حوران على معرفاتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي: أن المركزية الغربية استحقت بجدارة تكريم النظام المجرم لها لقاء ما بذلته من جهود مضنية في مساعدة النظام المجرم على إنجاز اتفاقات التسوية الجديدة في مناطق حوران.

المدن/ أكدت مصادر حقوقية، أن الأمن العام اللبناني يسلم موقوفين سوريين معارضين إلى نظام أسد، بعد انتهاء مدد عقوبتهم المحددة في القضاء اللبناني. وقال المحامي محمد صبلوح، السبت، إن بعض المعتقلين يحالون إلى الأمن العام اللبناني، الذي يُصدر قرارات ترحيل دون إذن قضائي ويسلمهم للنظام، مؤكداً توفر معلومات عن تسليم البعض منذ أيام. وأضاف صبلوح، أن الأمن اللبناني سيرحل الموقوف ميسر العزاوي (29 عاماً) بعد انتهاء مدة سجنه في لبنان، كما توقع ترحيل شقيقه بعد أيام وتسليمه للنظام.

الأناضول/ قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، خلال مقابلة صحفية أجرتها مجلة “دير شبيغل” الألمانية معه، إن “لتركيا الحق في دخول سوريا كما روسيا والولايات المتحدة”. ونقلت وكالة “الأناضول” تفاصيل المقابلة، إذ صرّح قالن أن “أنقرة لم تطمع في أراضي سوريا، لكنها اضطرت إلى اتخاذ هذه الخطوة من أجل أمنها وأمن السوريين في المنطقة”، تصريحات قالن بأحقية الوجود التركي في سوريا تأتي بعد الاجتماع الذي عقده الرئيس التركي، أردوغان، مع نظيره الروسي، بوتين، بسوتشي في 29 من أيلول الماضي، لكن التصريحات التي أعقبت لقاء مغلقاً استمر ساعتين و45 دقيقة، وانتهى دون إصدار بيان رسمي، أو مؤتمر صحفي مشترك، لم تقدّم تفاصيل حول ما جرى الاتفاق عليه حيال الملف السوري والوضع في الشمال. هذا تعليق: كتبه الأحد, لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير منير ناصر: (تعليق).

عربي21/ تعصف خلافات حادة بفصائل من قوى "الحرية والتغيير" في السودان، في ظل تململ في الشارع وضبابية بشأن "محاولة الانقلاب" الأخيرة. وكان رئيس الوزراء عبد الله حمدوك غائبا السبت عن تجمع ضم عدة فصائل من قوى الحرية والتغيير من بينهم قائد حركة تحرير السودان في دارفور، مني مناوي، الذي أصبح الآن واليا للإقليم، ووزير المالية في حكومته جبريل إبراهيم، الذي كان قائدا لحركة العدل والمساواة التي لعبت دورا مهما في نزاع دارفور عند اندلاعه في العام 2003. ويتهم أنصار حمدوك وتياره الطرف الآخر بموالاة العسكر وترسيخ تغولهم على الحياة السياسية. هذا تعليق: كتبه السبت, لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بسام المقدسي: (تعليق).

hizb-ut-tahrir.info/ مع تجريم وكالة التحقيقات الوطنية الهندية عقد جلسات نقاشية وحيازة نشرات مطبوعة أو رقمية عن نظام الخلافة؛ قال بيان صحفي أصدره الخميس, 30 أيلول مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس صلاح الدين عضاضة: بما أن "عباقرة الوكالة" لم يتمكنوا من تحقيق أحلام مودي في تجريم الإسلام تماماً؛ فلجأوا لتجريم الحديث في الإسلام والخلافة. وأضاف البيان: لا يزال العاملون في الوكالة لا يشعرون بمدى الانتحار الاستراتيجي الذي تدفع البلاد إليه. في رشوة إدارة مودي بوعد أمريكا الصامت في غض الطرف عن انتهاكات حقوق الإنسان، مقابل مشاركة الهند في حرب أمريكا ضد الصين وروسيا. ولفت البيان إلى أنه: إذا استيقظ المسؤولون في وكالة الاستخبارات الوطنية وحاولوا قراءة أحدث التحليلات الاستراتيجية لحزب التحرير، فقد يدركون أن حكومة مودي تقود البلد إلى حرب إقليمية شاملة! وهي حرب قذرة لن تخدم إلا مصالح البيت الأبيض، بينما تدفع الهند ثمن هذا الصراع. وخاطب البيان حكماء وعقلاء الهند: استيقظوا وتداركوا أمركم، وحاولوا منع القاطرة من السقوط إلى الهاوية، وختم البيان مشيرا إلى أن شبه القارة الهندية قد شهدت في ظل حكم الإسلام سلاماً وأمناً وازدهاراً غير مسبوق، لذلك فإن من مصلحة الهند الحفاظ على علاقات حسنة مع المسلمين، لأن الأمة الإسلامية ستستعيد مجدها قريبا بإذن الله.

الأناضول/ قال رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، إن الولايات المتحدة ستضطر عاجلا أم آجلا إلى الاعتراف بحكومة "طالبان" في أفغانستان. وأضاف، في مقابلة أجراها مع قناة "تي آر تي وورلد" التركية، السبت، أن "اعتراف باكستان أحادي الجانب بطالبان لن يكون له أي تأثير، وأن الولايات المتحدة وأوروبا والصين وروسيا يجب أن تعترف بهم أولا". وقال خان بأن الولايات المتحدة الأمريكية قد صدمت وارتبكت بعد انسحاب قواتها وسيطرة حركة طالبان الأفغانية على كابل، مضيفاً بأن الأمريكيين يبحثون عن كبش فداء ويستهدفون باكستان بسبب ارتباكهم وهذا غير عادل، وكان رئيس هيئة الأركان الأمريكي مارك ميلي قد أقر بأن "الحرب في أفغانستان لم تنته وفق الشروط التي وضعناها، وقد تكبدنا خسائر كبيرة". هذا تعليق كتبه السبت, لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بلال التميمي: (تعليق).