المساعدة - البحث - الأعضاء - التقويم
أميركا تراقب "متطرفي" سوريا لضربهم خوفا من عودة الإسلام ليحكم من جديد
منتدى الناقد الإعلامي > الناقد الإعلامي > مجلات و جرائد
أم سلمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

مقارنة بين صيغة الخبر كما نُقل على موقع الحرة - الأردن وعلى موقع الجزيرة

لا نجد فرق بين الإثنين فقد أثبتت الجزيرة ومقوقع الحرة الأردن تبعيتهم للإعلام الغربي - البريطاني والفرنسي منه بالذات مما يدل على تبعية هذه المواقع إلى الإنجليز .


الاردن يساعد السي اي ايه لتوجيه ضربة للاسلاميين في سوريا

تاريخ النشر2013/03/16 11:03


الحرة نيوز - قالت صحيفة لوس انجليس تايمز الجمعة ان "وكالة الاستخبارات المركزية (السي اي ايه) تعمل بشكل وثيق مع الاستخبارات السعودية والاردنية وغيرها من اجهزة استخبارات المنطقة الناشطة في سوريا لجمع معلومات حول الإسلاميين".

وذكرت الصحيفة ان وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) تجمع معلومات حول الاسلاميين في سوريا لامكانية توجيه ضربات اليهم بطائرات بدون طيار في مرحلة لاحقة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين اميركيين حاليين وسابقين ان الرئيس الاميركي باراك اوباما لم يسمح بتوجيه اي ضربات في سوريا والامر ليس مطروحا.

لكن السي آي ايه التي تدير برامج الطائرات بدون طيار التي تستهدف الناشطين في باكستان واليمن، قامت بتغييرات في صفوف الضباط المسؤولين عن توجيه الضربات، لتحسين جمع المعلومات حول الناشطين في سوريا.

وشكل هؤلاء الضباط وحدات مع زملاء لهم كانوا يطاردون ناشطو القاعدة في العراق.

وقالت الصحيفة ان الناشطين القدامى في العراق انتقلوا على الارجح الى سوريا والتحقوا بالميليشيات التي تقاتل الحكومة في هذا البلد.

ويتمركز الضباط المكلفين التركيز على سوريا في مقر وكالة الاستخبارات المركزية في لانغلي في ولاية فرجينيا، كما قالت الصحيفة.

وتابعت "لوس انجليس تايمز" ان الوكالة تعمل بشكل وثيق مع الاستخبارات السعودية والاردنية وغيرها من اجهزة استخبارات المنطقة الناشطة في سوريا.

واوضحت الصحيفة ان هذه الاستعدادات تأتي مع تزايد انتصارات المقاتلين الاسلاميين في سوريا.

واكدت ان وزارة الخارجية الاميركية تعتقد ان واحدة من اقوى ميليشيات المعارضة السورية وهي جبهة النصرة، هي منظمة ارهابية لا يمكن تمييزها عن تنظيم القاعدة في العراق.


++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

للوهلة الأولى يتصور قاريء الخير أن الأدرن الحرة تفصح النظام الأردني ولكن محتوى الخبر يدل على تبريرات للنظام الأردني بل ودعم إعلامي لموقف هذا النظام الخائن من ثورة سوريا المباركة .
أم سلمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

وهذا نفس الخبر وبنفس المضمون تقريبا على موقع الجزيرة نت :

أميركا تراقب "متطرفي" سوريا لضربهم


تجمع وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أي) معلومات حول "الإسلاميين المتطرفين في سوريا" لإمكانية توجيه ضربات إليهم بطائرات بدون طيار في مرحلة لاحقة، وفقا لما ذكرته صحيفة لوس أنجلوس تايمز.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين قولهم إن الرئيس الأميركي باراك أوباما لم يسمح بتوجيه أي ضربات في سوريا، والأمر ليس مطروحا.

لكن "السي آي أي" المشرفة على إدارة برامج الطائرات بدون طيار التي تستهدف الناشطين بباكستان واليمن، قامت بتغييرات في صفوف الضباط المسؤولين عن توجيه الضربات، لتحسين جمع المعلومات حول الناشطين في سوريا. وشكل هؤلاء الضباط وحدات مع زملاء لهم كانوا يطاردون ناشطي القاعدة في العراق.

وقالت الصحيفة إن الناشطين القدامى في العراق انتقلوا على الأرجح إلى سوريا، والتحقوا بالمليشيات التي تقاتل الحكومة في هذا البلد.

ويتمركز الضباط المكلفون بالتركيز على سوريا في مقر وكالة الاستخبارات المركزية في لانغلي بولاية فرجينيا الأميركية، كما قالت الصحيفة.

وتابعت أن الوكالة تعمل بشكل وثيق مع الاستخبارات السعودية والأردنية وغيرها من أجهزة استخبارات المنطقة الناشطة في سوريا.

وأوضحت الصحيفة أن هذه الاستعدادات تأتي مع تزايد "انتصارات المقاتلين الإسلاميين المتطرفين في سوريا".

وأكدت أن الخارجية الأميركية تعتقد أن واحدة من أقوى "مليشيات المعارضة السورية وهي جبهة النصرة... منظمة إرهابية لا يمكن تمييزها عن تنظيم القاعدة في العراق".

المصدر:الفرنسية
أم سلمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

إعادة صياغة للخبر :


أميركا تراقب "متطرفي" سوريا لضربهم خوفا من عودة الإسلام ليحكم من جديد

إستعصت ثورة سوريا الخالصة لله تعالى على أمريكا عندما رفع الثوار رايات العقاب السوداء مطالبين بتطبيق شرع الله، وهذا في نظر أمركيا "تطرف"، فهي تتخذ من الإرهاب زريعة لتحارب كل من يطالب بتطبيق الإسلام بإلصاق "تهمة "إسلامي متطرف" بالمسلمين الملتزمين.

و كلفت الإدارة الأمريكية وكالة الإستخبارات المركزية (سي آي أي) بجمع معلومات حول "الإسلاميين المتطرفين في سوريا" لإمكانية توجيه ضربات إليهم بطائرات بدون طيار في مرحلة لاحقة، وفقا لما ذكرته صحيفة لوس أنجلوس تايمز.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين قولهم إن الرئيس الأميركي باراك أوباما لم يسمح بتوجيه أي ضربات في سوريا، والأمر ليس مطروحا، إلا إن هذا تغير عندما تقدم المجاهدين وحققوا إنتصارات كبيرة مما يشكل ضغط كبير على حكومة اوباما فلا تريد امركيا أن تخسر خادما مطيعا لها في سوريا كبشار الأسد وتبحث له عن بديل أخر يضمن مصالحها ومصالح كيان يهود في المنطقة.

ويتمركز الضباط المكلفين التركيز على سوريا في مقر وكالة الاستخبارات المركزية في لانغلي في ولاية فرجينيا، كما قالت الصحيفة.

وفضحت "لوس انجليس تايمز" أن الوكالة تعمل بشكل وثيق مع إستخبارات "آل سلول في السعودية" و بالتواطوء على أهلنا في الشام وثورتهم المباركة مع الإستخبارات الأردنية الخائنة لله ولرسوله، وغيرها من أجهزة إستخبارات المنطقة التي تشارك بشار إجرامه في سوريا.
ابو علي المهاجر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيكم

لقد ادركت الادارة الامريكية الان حقيقة واضحة لا يشوبها اي غبار وهي ان عودة الاسلام نظاما وعقيدة اصبح على مرمى حجر وذلك من خلال ثبات واخلاص اهل الشام في مواجهة ذلك المتغطرس بشار الذل وكسر هيمنته واطماعة في سوريا ، حيث حاولت الادارة الامريكية زرع عملاء لها في سوريا من امثال معاذ الخطيب وغيره من اشباه الرجال لطمس الحقيقة واظهار ان الشعب السوري يتأرجح بين النظام والمعارضه ، ولكن المخلصين من ابناء هذا الشعب البطل قاموا بكشف مخططاتهم الخبيثه وتعرية ذلك العميل معاذ الخطيب ، وتبيان واقعه المشبوه ،

تحاول الادارة الامريكية الان تأنيب العالم على كل من يقوم برعاية شؤون الثورة السوريه المباركة والذين نذروا انفسهم لخدمة المسلمين في سوريا من خلال رفع شعار واحدا هو " الامة تريد خلافة اسلامية على منهاج النبوة " وهذا الشعار هو ما يقلق الادارة الامريكية الامر الذي استعانت به تلك الادارة بعملائها بالمنطقة من خلال التنسيق المخابراتي والامني بينهما ، فقد استعانت بالاجهزة المخابراتية الاردنية العميله والاجهزة الامنية السعودية العميله وغيرها من اجهزة امنية تساعد وكالة المخابرات المركزية الامريكية " CIA" على ضرب هؤلاء المخلصين من ابناء الامة الاسلامية ولكن كيدهم في تضليل.

لقد ايقن اهلنا الابطال في سوريا بان النصر والتمكين هو ثمرة ثباتهم امام مخططات و مكائد الغرب الكافر واعوانه وعلى راسهم طاغية سوريا بشار الذل
فهم الان يسطرون اروع ايات النصر والثبات من خلال مطالبتهم بعودة حكم الله على الارض من خلال دولة اسلامية واحدة ونظاما اسلاميا واحدا وخليفه اسلامي واحد ودستورا اسلاميا واحدا وجيشا اسلاميا واحدا ، وهذا ما لا ترضاه امريكيا والغرب وعملائه الاقزام لانه سيهدم مخططاتهم الاستعمارية الخبيثة .

اللهم ثبت اخواننا المسلمين في سوريا على الحق...
اللهم مكن اخواننا المسلمين في سوريا من بشار وزبانيته وشبيحته الاقزام .......
اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان ........
اللهم امين ... امين ..... امين

بارك الله فيكم ،،،
.
Invision Power Board © 2001-2024 Invision Power Services, Inc.