وعليكــم السـلام ورحمة الله وبركاتـه..
هذا اصدار جديد جدير بالقراءة ان امكن الحصول عليه او تحميله
وهذه معلومات اواية عنه:-
((((أصدرت مؤسسة "أروقة" للدراسات والنشر في العاصمة الأردنية عمان، الطبعة الأولى من كتاب "رجال لقيتهم" من تحقيق الباحثيْن عوني فارس وخليل حامد، والذي قدم مخطوطات ووثائق للشيخ المتوفى فتح الله السلوادي، توثق لقاءاته بشخصيات عربية مهمة.
ويحوي الكتاب تراجم لعلماء وأدباء ومفكريين ومسؤولين من فلسطين والأردن ومصر وسوريا، التقاهم الشيخ السلوادي في حياته، فيما تعطي مخطوطاته تأريخًا لجانب من الواقع الفكري والسياسي والأدبي في كل من فلسطين ومصر.
ويسهم الكتاب الذي تقع صفحاته في 272 صفحة من القطع المتوسط، بالإضاءة على طبيعة الحياة اليومية للطلبة الفلسطينيين الأزهريين في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، بينما يبرز دورهم الفكري والسياسي والاجتماعي بعد تخرجهم.
ويسدُّ الكتاب، كما يقول محققاه، "ثغرة تعاني منها الأدبيات المهتمة بالتاريخ الاجتماعي والفكري والسياسي للنخب الثقافية والفكرية الفلسطينية، تمثلت في استثناء مجموعة كبيرة من المثقفين والمبدعين ذوي الخلفيات الأزهرية، وعدم الاعتراف بهم جزءا أصيلا من الثقافة الفلسطينية".
وتناول الكتاب بعض الأحداث السياسية والتجارب الحزبية والثورية في فلسطين ومصر والعراق في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، فيما صوَّر مشاهد من واقع التربية والتعليم في فلسطين إبان الانتداب.
يُذكر أن الشيخ الأزهري فتح الله السلوادي وهو من مواليد عام 1923، تولى مناصب عدة كان آخرها شغله منصب الإفتاء بمحافظة رام الله منذ عام 1995 حتى وفاته عام 2000، فيما يعمل محققا الكتاب عوني فارس كباحث وكاتب، وخليل حامد محاميًا شرعيًا.)))))

ارجو التركيز على هذه العبارة لان فيها امرا هاما وهي مقتلسة من المقدمة عن الكتاب وهي :-
((ويسدُّ الكتاب، كما يقول محققاه، "ثغرة تعاني منها الأدبيات المهتمة بالتاريخ الاجتماعي والفكري والسياسي للنخب الثقافية والفكرية الفلسطينية، تمثلت في استثناء مجموعة كبيرة من المثقفين والمبدعين ذوي الخلفيات الأزهرية، وعدم الاعتراف بهم جزءا أصيلا من الثقافة الفلسطينية".)))))

ارجو التركيز على هذه العبارة لان فيها امرا هاما وهي مقتلسة من المقدمة عن الكتاب وهي :-
((ويسدُّ الكتاب، كما يقول محققاه، "ثغرة تعاني منها الأدبيات المهتمة بالتاريخ الاجتماعي والفكري والسياسي للنخب الثقافية والفكرية الفلسطينية، تمثلت في استثناء مجموعة كبيرة من المثقفين والمبدعين ذوي الخلفيات الأزهرية، وعدم الاعتراف بهم جزءا أصيلا من الثقافة الفلسطينية".)))))