المساعدة - البحث - الأعضاء - التقويم
ارتياح الصحافة الأميركية لمقتل زعيم العدل والمساواة
منتدى الناقد الإعلامي > الناقد الإعلامي > مجلات و جرائد
النبهانى2
اتهمت حركة العدل و المساواة الانجليزية الولاء جهات اقليمية و دولية بالتواطؤ على قتل زعيمها خليل ابر اهيم و تقصد بالجهات الدولية " أميركا " - ولية نعمة البشير و نظامه - و اليكم ر ابط البيان من صحيفة سودانايل:-

http://www.sudanile.com/2008-05-19-19-50-3...5-20-22-02.html

و مما يعزز اتهام العدل و المساواة لأميركا الارتياح الذى أبدته الصحافة الأميركية لمقتله و اليكم الرابط التالى من الجزيرة نت نقلا عن النيويورك تايمز الأميركية:-

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/12E8DE2...CB7501439E1.htm

لا حظوا لهجة التشفى الأميركية " مقتل خليل ضربة لحركته "
الناقد الإعلامي
بيان إستشهاد الدكتور خليل إبرهيم مُحمد رئيس حركة العدل والمساواة السُودانية القائد الأعلي لقواتها المُسلحة


إنه، وفي يوم الخميس الموافق 23/12/2011 وفي تمام الساعة الثالثة صباحاً، تعرّض معسكر رئيس حركة العدل والمساواة السودانية والقائد الأعلى لقوات الحركة وزعيم المهمشين في السودان الفريق أول ركن الدكتور / خليل إبراهيم محمد إلى قصف جوي غادر بطائرة مجهولة الهوية صوّبت صواريخها بدقة غير مألوفة عن مقاتلات جيش النظام إلى موقعه مما أدى إلى إستشهاده و أحد حراسه في الحال، مما يشير إلى تواطؤ و مؤامرة من بعض الاطراف في المحيط الأقليمى و الدولي مع نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم.

بسم الله الرحمن الرحيم

حركة العدل والمساواة السودانية

Justice & Equality Movement Sudan (JEM)

www.sudanjem.com

info@sudanjem.com

بيان استشهاد الدكتور خليل إبراهيم محمد

رئيس حركة العدل و المساواة السودانية القائد الأعلى لقواتها المسلحة

قال تعالى :

{(وَلا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون))

(وبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة: 155-157].

إنه، وفي يوم الخميس الموافق 23/12/2011 وفي تمام الساعة الثالثة صباحاً، تعرّض معسكر رئيس حركة العدل والمساواة السودانية والقائد الأعلى لقوات الحركة وزعيم المهمشين في السودان الفريق أول ركن الدكتور / خليل إبراهيم محمد إلى قصف جوي غادر بطائرة مجهولة الهوية صوّبت صواريخها بدقة غير مألوفة عن مقاتلات جيش النظام إلى موقعه مما أدى إلى إستشهاده و أحد حراسه في الحال، مما يشير إلى تواطؤ و مؤامرة من بعض الاطراف في المحيط الأقليمى و الدولي مع نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم.

و إذ تعلن حركة العدل والمساواة السودانية استشهاد رئيسها والقائد الأعلى لقواتها، لتعزي الشعب السوداني قاطبة، فى هامشه و حاضره و بواديه و بصفة أخص أهلنا في معسكرات اللجوء و النزوح. و باستشهاده تقدم حركة العدل و المساواة السودانية رمزا وطنيا للكفاح الثوري دفع روحه الطاهرة فى أشرف ميادين النضال مهرا لسودان حر متقدم تسوده قيم العدل و المساواة و الديمقراطية والتسامح.

بهذا الاعلان، تودّ حركة العدل و المساوآة السودانية أن تؤكد على الآتى:

1 – تقبّلها لقضاء الله و قدره فى هذه الفجيعة، و تأكيدها فى ذات الوقت أن دماء الشهيد القائد لن تذهب هدرا، و سيدفع الذين اغتالوه ثمن جرمهم أضعافاً مضاعفة.

2 – تجدد حركة العدل و المساوآة السودانية قاعدة و قيادة العهد و قسم الولاءعلى المضى فى ذات الدرب و المبادئ و القيم التي نذرت الحركة نفسها لها من أجل بناء دولة المواطنة التى تحترم التعدد الأثنى و الثقافى و الدينى و الجهوي و سيادة حكم القانون و حقوق الإنسان و قيم الديموقراطية .

3 – تؤكد حركة العدل والمساواة السودانية على التزاماتها تجاه المواثيق و المعاهدات الإقليمية و الدولية خاصة فى مجالات حقوق الإنسان و القانون الإنساني الدولي .

4 – تؤكد حركة العدل و المساواة السودانية التزامها التام بالمواثيق و التفاهمات الموقعة مع القوي الثورية و السياسية و خصوصاً الجبهة الثورية السودانية.

5 – تؤكد حركة العدل و المساواة السودانية استعدادها التام للعمل و التنسيق مع كل القوى الوطنية الثورية و المدنية و تنظيمات المجتمع المدني و قطاعات النساء و الشباب و الطلاب فى اطار عمل وطني متكامل لاسقاط نظام الإبادة الجماعية و صناعة بديل وطني ديموقراطي.

6- تبشّر حركة العدل و المساواة السودانية الشعب السوداني الأبيّ أنها ستعلن عن ترتيباتها الإدارية و التنظيمية التي تؤكد وحدتها و تماسكها و مؤسسيتها دونما تأخير، كما ستواصل الحركة أخذ زمام المبادرة على الأرض و في كل الجبهات و الصعد، و تعد الشعب وعداً غير مجذوذ بنصر قريب بإذن الله.

جبريل آدم بلال

أمين الاعلام الناطق الرسمي باسم الحركة

لندن، 25 ديسمبر 2011
الناقد الإعلامي
نيويورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته



الجيش السوداني أعلن مقتل خليل إبراهيم في معارك بشمال كردفان (رويترز)


قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن مقتل الزعيم المتمرد خليل إبراهيم يمثل ضربة قوية لحركة العدل والمساواة التي أسسها قبل عدة سنوات وتحالفت مع جماعات متمردة أخرى في دارفور ضد حكومة الخرطوم.

وأشارت الصحيفة إلى أن ثمة اعتقادا واسعا بأن حركة العدل والمساواة بما لديها من آلاف المقاتلين الذين عركتهم الحرب، ظلت تشكل أكبر تهديد للحكومة السودانية.

وأضافت أن قوات الحركة ظلت موحدة ومسلحة تسليحا ثقيلا وتدين بالحماس والولاء لخليل الذي وصفته بأنه "قائد داهية ومراوغ"، ما فتئ يرفض الدخول في سلام مع الحكومة.

وكانت السلطات العسكرية السودانية أعلنت أن قواتها قتلت د. خليل إبراهيم وعددا من رفاقه في اشتباكات بإحدى مناطق ولاية شمال كردفان غربي البلاد.

وأكدت حركة العدل والمساواة في بيان نشرته في موقعها على الإنترنت مقتل زعيمها الذي وصفته بالشهيد، لكنها قالت إنه قُتل عندما تعرض معسكره لقصف جوي من طائرة مجهولة الهوية صوبت صواريخها بدقة غير مألوفة عن مقاتلات جيش النظام.

ورمت الحركة في بيانها مسؤولية ما جرى على ما وصفته بتواطؤ ومؤامرة من بعض الأطراف في المحيط الإقليمي والدولي مع "نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم".

ويُعتقد أن خليل إبراهيم سعى في الآونة الأخيرة للتواصل مع زعماء دولة جنوب السودان الحديثة التكوين طلبا للمساعدة في قتاله مع الخرطوم، غير أنه لم يتضح مدى تحمس السودانيين الجنوبيين للتورط في حرب أخرى بعد تلك التي ظلوا يخوضونها ضد الخرطوم طوال عقود من الزمن.

وقبل أن يصبح زعيما متمردا، كان إبراهيم قائدا بمليشيا الدفاع الشعبي المدعومة من الحكومة المركزية وجرى تحميله مسؤولية مقتل عدد لا يحصى من الجنوبيين إبان الحرب الأهلية في الجنوب، وهو ما قد يكون سببا آخر جعل السودانيين الجنوبيين غير راغبين في عودته إلى هناك.

وقال الطيب زين العابدين –أستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم- إن مقتل إبراهيم يصب في مصلحة الحكومة السودانية ومع ذلك قد تظل حركة العدل والمساواة قوة فعالة.

وأضاف أن إبراهيم نجح في إقامة علاقات خارجية لحركته مع تشاد وليبيا وإريتريا وليس هناك من ينافسه على الزعامة داخل حركته، "لذا من الصعب تعويض مكانته".

وفي الآونة الأخيرة بات خليل إبراهيم مكشوفا أكثر من أي وقت مضى، "فقد أُطيح بولي نعمته العقيد معمر القذافي الذي قُتل بعد ذلك. وأبرمت تشاد -ملاذه القديم- مؤخرا اتفاق سلام مع السودان حتى وإن كان على الورق على الأقل، لتبعده بموجب ذلك هو وأنصاره عن أراضيها"، على حد تعبير نيويورك تايمز.

أم حنين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

و هل هو نفس الإرتياح التي شعرت به أمريكا لمقتل الشيخ بن لادن رحمه الله تعالى ؟؟

إن هذا الخبر الذي يتحدث عن إرتياح أمريكا لهو إشارة على رضا الامريكان عن البشير و قواته المسلحة وفي ذلك مؤشر تحذير للأمة الإسلامية من نظام البشير ! فالكافر حين يرضى عن حدث معين أو شخص مسلم هذا يعني إنه إتبع خطواتهم و ملتهم و أن هذا الحدث يصب في مصلحتهم و خدمة سياساتهم في المنطقة !!
النبهانى2
إقتباس(ام حنين @ Dec 29 2011, 02:36 PM) *
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

و هل هو نفس الإرتياح التي شعرت به أمريكا لمقتل الشيخ بن لادن رحمه الله تعالى ؟؟

إن هذا الخبر الذي يتحدث عن إرتياح أمريكا لهو إشارة على رضا الامريكان عن البشير و قواته المسلحة وفي ذلك مؤشر تحذير للأمة الإسلامية من نظام البشير ! فالكافر حين يرضى عن حدث معين أو شخص مسلم هذا يعني إنه إتبع خطواتهم و ملتهم و أن هذا الحدث يصب في مصلحتهم و خدمة سياساتهم في المنطقة !!


الى أختى الفاضلة أم حنين لقد رفض المغدور خليل ابراهيم التوقيع على ما يسمى اتفاقية الدوحة لسلام دارفو ر و التى هى اتفاقية أشرفت على تنفيذها أمير كا بين عميلها البشير و بين عميلها الآخر التيجانى السيسى ر ئيس ما يسمى بحركة التحرير و العدالة, و ر ئيس سلطة الحكم الذاتى فى دارفور حاليا. و يبدو بأن أميركا قر رت التخلص منه فى محاولة منها لتفكيك حركته لابعاد خطر حر كته على نظام عميلها البشير. أما بالنسبة لعمالة البشير فأريد أن أسألك سؤالا هل يوجد فى عالمنا الاسلامى الفسيح هذا الممتد من موريتانيا غربا الى اندونيسيا شرقا حاكم واحد غير عميل؟!! سواء أكان عميلا أميركيا كالبشير أو أكان عميلا انجليزيا كملك الأردن أو عميلا فرنسيا كرئيس موريتانيا أو عميلا روسيا كرئيسة قيرغيستان؟!! ان أولئك الحكام كلهم عملاء للكفار يا أختى أم حنين و كلهم واجب الحذر منهم
أم حنين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

نعم أخي بارك الله فيك

و المعروف أن حركة العدل و المساواة تلاقي دعم أوروبي بالخصوص من فرنسا .. و هذا ما جعل أمريكا ترتاح لمقتل رئيس الحركة لتنفرد هي بالسودان و بنهبه و تمزيقه !

أما أن الأخبار لا تكشف كل هذه الحقائق و لا تربطها ببعض حتى يظل المتلقي غافلا عن أمور كثيرة .
.
Invision Power Board © 2001-2024 Invision Power Services, Inc.