الرائد لا يكذب اهله , مقولة دوما نسمعها عمن يتزعم امة او يتصدر قضاياها وهذا ينطبق بجداره على حزب التحرير الذي يكد ويجد ليل نهار ليس مدحا بل وصفا لواقع عمله المتواصل الدؤوب بين الامة لينصح لها ويكشف كل مخططات الكفار واذنابهم ويصارع افاكر الباطل وينافح عن الامة وعن نظام حكمها
ويحمل مشاريعها وانظمة حكمها غير حزب التحرير وهو لم يساوم على الامة او يخنها بطعنة من الخلف من اجل مكسب هنا او مقعد هناك بل بقي مع الامة بكل احوالها يوجهها الى البوصلة الحقيقة حزب التحرير
حزب التحرير من قبل ثورة تونس وهو يعمل فيها وفي الامة ورأينا نشاطاته وتصدره للاحداث تباعا وبدقة ووعي دقيق وهمة عالية ورغم عدم حصوله الى الان حتى في حكومة ما يحسب على الاسلامين او من يدعوا انهم اسلاميين عدم حصوله على تأشيرة العمل الا انه يعمل اكثر من اي حزب على الارض ويتصدر لقضايا تتعلق بتونس والامة بكل المقاييس وبسرعة الحدث مما جعله تحت عدسة الاعلام رغم انف الاعلام لضخامة اعماله على الارض وسرعة انتشاره وانتشار افكاره بين الناس لان الامة تحمل اسلامها بالقلب وتريد ان يقام حمه على الارض ولم يبق من قبل والان على الرض من يدعوا للخلافة بصدق
ويحمل مشاريعها وانظمة حكمها غير حزب التحرير وهو لم يساوم على الامة او يخنها بطعنة من الخلف من اجل مكسب هنا او مقعد هناك بل بقي مع الامة بكل احوالها يوجهها الى البوصلة الحقيقة حزب التحرير
والاعلام بتونس المرئي والمقروء والمسموع يتصدره حزب التحرير الى الان حتى ان التفزة الوطنية وقنوات العمل الاعلامي الفضائي تناولت مؤتمر حزب التحرير بتونس بتقارير اخباريه ممتازة جدا دون تحريف او طعن كما تفعل كثيـــــــــــــر من قنوات العمل الاعلامي
اترككم مع الصحف والحزب
